بعد طلاقها منه وتشرُّدها لاتهامها زوراً والتشكيك في أخلاقها

وشرحت المُطلَّقة لإمام الحرم، الذي تحتفظ "الصحيفة" باسمه، قضيّتها، مُشيرة إلى أن المشاكل بينها وزوجها تسبَّبت في طلاقها وخروجها من المنزل؛ ما أدَّى إلى تشرُّدها؛ لأنها يتيمة، وليس لها عائل إلا الله.
وأكَّدت أن طلاقها؛ جاء نتيجة اتهامها زوراً، والتشكيك في أخلاقها، وكذلك لوجود مشاكل بينها وبين والدته وشقيقاته.
وكرَّرت المُطلَّقة اتصالاتها بإمام الحرم، مُلحَّة عليه في طلبها، وحاول الإمام إفهامها أن منبر الحرم ليس مخصَّصا للمشاكل الشخصية والفردية.
ولم تقتنع المطلقة بكلام الامام وطلبت منه ان تعمل خادمه في منزله وإزاء ذلك حول الامام اتصالها الى مدير مكتبه ليقنعها ويبحث قضيتها.