مطلوب شريكات لمشروع تجاري .. رجاء الرد من ...الجادات ..الشخصيات المرنة .... المبدعات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
راح ندخل في الموضوع على طووووول ..وبدون مقدمات ..
أنا أقيم في جدة ..و أرغب في عمل مشروع عبارة عن صالون تجميل ..

ما أتمناه هو أن يكون صالون ناجح .. متطور .. المكسب قليل و الخدمات جيدة ... يراعي مصلحة الزبائن و يعتمد في نجاحه على سياسة المدى الطويل ..و لكن يكون العمل فيه بإصرار .. و محبة و تعاون ..
أرغب في شريكات ثلاث ( حتى نكون أربع ) كل شريكة تدخل ب 35 الف ريال ..
طبعاً تستغربون رأس المال القليل مع عدد الشريكات الكثير ..
السبب ..
أعتقد أننا نرغب في مشروع ندخله بنفس مرتاحة و عدم ضغط أعصاب .. لا نشعر أننا وضعنا مبلغ كبير فيه و نكون بالتالي على أعصابنا إذا واجهنا إخفاق أو فشل لا سمح الله ..
بل .. نعمل على إنتظار المكسب بنفس مرتاحة ..و أيضاً حتى لا تكون هناك حاجة لرفع الأسعار رغبة في المردود المادي .. هدفنا يجب أن يكون كسب الزبائن و رضائهم عن الخدمة و الأسعار... حتى لو بدأنا بداية متواضعة ...

ثانياً ...
التفرغ ...فأنا غير متفرغة ..و لذلك أرغب أن نكون مجموعة متعاونة و نقسم العمل بيننا ...

ثالثاً ...
عند الرغبة في التوسع في المستقبل فإن لدي العديد من الأفكارو المهمات التي يلزمها عدد من الأخوات .. بمعنى أن المشروع سيتدرج إن شاء الله حتى نصل إلى مركز متكامل الخدمات .. (لن أفصح الآن عن كل الأفكار )

الآن
من تجد في نفسها الرغبة ..والقدرة و الحماس ..
ومن تجد أنها شخصية مرنة ( ليست ضعيفة الشخصية ) لكن شخصية هدفها أكبر من مجرد الدخول في مشروع ..و مستعدة نبدأ المشوار معاً ... و مستعدة تتقبل رأي الشريكات الأخريات إن كان صائب . ..الرجاء الرد سريعاً ..
الحقيقة أنني نفسي لا أعرف كيف سأوفق في العثور على شريكات منسجمات معاً ...
شريكات متكافآت فكرياً و نفسياً ..و لكن .. سنبذل محاولات ...
مثلاً ممكن نجتمع و نتحدث ونتفاهم على العموميات و التفاصيل .. بكل صراحة ووضوح و بدون أي تجميل أو مجاملة..
فالأفضل يكون الأرتياح و التفاهم من البداية .. بدل المجاملة لمجرد الدخول في مشروع قد يفش بسبب عدم الإرتياح و التكافؤ المتبادل ..
لدي أفكار كبيرة و كثيرة .. بدون مبالغة و أعتقد إنني أملك العقل المخطط و الأفكار الجديدة و الحماس و لكن للأسف لا أملك الخبرة أو الشهادة أو الوقت الكافي والمال الكافي ..

من تجد في نفسها الرغبة للتفاهم فأنا في الإنتظار
و تحياتي