القــــرآن في قلبي
في الدنيا: (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَـالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) .

ولقد حذر -صلى الله عليه وسلم- من مخالفة هديه فقال:
"من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردّ". وفي رواية أخرى: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد".


وإن هذين الحديثين ليردان على كل صاحب بدعة أو مقلد للبدعة، فكل من ابتدع واستحدث

عبادة من عنده فنرد عليه بالحديث الأول: "من أحدث في أمرنا"،
ومن قال: أنا لم أحدث بدعة جديدة في الدين ولكن هذه عادات آبائنا وأجدادنا، وهذا فعل فلان. فنرد عليه بالحديث الثاني:

"من عمل عملاً..."، ومعنى الحديثين الشريفين: أن أي عمل يخالف أمر الله ورسوله -

صلى الله عليه وسلم- فهو مردود على صاحب البدعة المحدث لها والعامل المقلد لها.

والبدعة -عباد الله- هي طريقة مخترعة في الدين ليس لها دليل من الكتاب والسنة،

يقصد فاعلها ومخترعها التقرب بها إلى الله -عز وجل-، ومثال ذلك بدعة الاحتفال.
دمي ولادمعة أمي
جزاك الله خيرا
دائما متألقة بطرحك الرائع
سلمت يمينك وحرمها على النار
متفائله اكون أم
ماشاء الله

جزاكي الله خير
القــــرآن في قلبي
حياكم الله حبيباتي

أشكركم على المرور الرائع من اخوات رائعات

الله يسعدكم دنيا واخره ويجزاكم الله الجنه

جعلكم الله ممن ينادون يوم القيامة ادخلوا

الجنة بغير حساب وفقكم وسدد خطاكم جميعاً