نسائم الاقصى
نسائم الاقصى
وصل المستوطنين الى ام الفحم ومارزل يقول ان ام الفحم هي لهم ويقول ان نهجر العرب مع رائد صلاح الى غزه ويقول ايضا انه


سيقيم حي يهودي في ام الفحم
نسائم الاقصى
نسائم الاقصى
اللهم عليك بهم فإنهم لايعجزونك يا حي ياقيوم
اللهم عليك بهم فإنهم لايعجزونك يا حي ياقيوم
مواجهات عنيفة بين الفلسطينيين وشرطة الاحتلال في أم الفحم



أم الفحم – فلسطين الآن –


وقعت مواجهات عنيفة بين المواطنين العرب وشرطة الاحتلال في أم الفحم ، حيث استخدمت الأخيرة الهراوات


والقنابل المسيلة للدموع والقنابل الصوتية، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين ، وتضرر عدة سيارات في موقع


الحدث.


وقد دفعت شرطة الاحتلال بمزيد من التعزيزات في منطقة المواجهات، بالإضافة إلى الوحدات الخاصة التي تعمل على


فض المتظاهرين إلى مركز المدينة، بعد أن احتشد المئات على أطرافها، في محاولة لمنع عناصر اليمين المتطرف من


الدخول إلى المدينة.


وكانت الشرطة خرجت من أماكن مختلفة منذ ساعات الفجر، في أماكن عديدة داخل المدينة وفي أطرافها، كما أنها


كانت تحضر منذ أيام لهذه المواجهات.


وحاولت الشرطة فض المتظاهرين ومحاولة السيطرة داخل القرى والبلدات العربية التي تندلع فيها المواجهات، ويعتبر


المواطنون الفلسطينيون العرب أن هذه معركة على النفوذ والتشبث بالأرض، حيث هناك دعوات لإخراج العرب من


اليمين وطردهم من ديارهم، وهم جاءوا كما يقول العرب للاستفزاز، وتم منع رفع الأعلام الفلسطينية في قلب


المدينة.


وقد كانت هناك محاولات حثيثة من قبل المسئولين الإسرائيليين بالاجتماع مع القيادات العربية لمحاولة منع هذه


المسيرة للتقليل من عواقب هذه المسيرة، وكانت هناك محاولات استمرت حتى ساعات الليل المتأخرة، وجهود كثيرة


واتصالات مع الشرطة، حصلت الشرطة على تصريح قضائي من أعلى سلطة.


ويبدو أن المواجهات اندلعت عندما وصلت إلى منطقة معينة في المدينة، الشرطة الإسرائيلية حدد مسار المسيرة ب


800 متر لا أكثر من ذلك، وبالتالي الشرطة دفعت بقوات كبيرة ومن عناصر اليمين الذين جاءوا إلى هنا، الشرطة كانت


تريد أن تنهي هذا الموقف لتسير المسيرة قصيرة المسار ومن ثم إخراجهم إلى خارج المدينة.


وقال المواطنون العرب بأنهم سيتصدون لهم بأجسادهم لأن دخول هؤلاء يهدد الوجود العربي والأقلية العربية
نسائم الاقصى
نسائم الاقصى
مواجهات عنيفة بين الفلسطينيين وشرطة الاحتلال في أم الفحم أم الفحم – فلسطين الآن – وقعت مواجهات عنيفة بين المواطنين العرب وشرطة الاحتلال في أم الفحم ، حيث استخدمت الأخيرة الهراوات والقنابل المسيلة للدموع والقنابل الصوتية، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين ، وتضرر عدة سيارات في موقع الحدث. وقد دفعت شرطة الاحتلال بمزيد من التعزيزات في منطقة المواجهات، بالإضافة إلى الوحدات الخاصة التي تعمل على فض المتظاهرين إلى مركز المدينة، بعد أن احتشد المئات على أطرافها، في محاولة لمنع عناصر اليمين المتطرف من الدخول إلى المدينة. وكانت الشرطة خرجت من أماكن مختلفة منذ ساعات الفجر، في أماكن عديدة داخل المدينة وفي أطرافها، كما أنها كانت تحضر منذ أيام لهذه المواجهات. وحاولت الشرطة فض المتظاهرين ومحاولة السيطرة داخل القرى والبلدات العربية التي تندلع فيها المواجهات، ويعتبر المواطنون الفلسطينيون العرب أن هذه معركة على النفوذ والتشبث بالأرض، حيث هناك دعوات لإخراج العرب من اليمين وطردهم من ديارهم، وهم جاءوا كما يقول العرب للاستفزاز، وتم منع رفع الأعلام الفلسطينية في قلب المدينة. وقد كانت هناك محاولات حثيثة من قبل المسئولين الإسرائيليين بالاجتماع مع القيادات العربية لمحاولة منع هذه المسيرة للتقليل من عواقب هذه المسيرة، وكانت هناك محاولات استمرت حتى ساعات الليل المتأخرة، وجهود كثيرة واتصالات مع الشرطة، حصلت الشرطة على تصريح قضائي من أعلى سلطة. ويبدو أن المواجهات اندلعت عندما وصلت إلى منطقة معينة في المدينة، الشرطة الإسرائيلية حدد مسار المسيرة ب 800 متر لا أكثر من ذلك، وبالتالي الشرطة دفعت بقوات كبيرة ومن عناصر اليمين الذين جاءوا إلى هنا، الشرطة كانت تريد أن تنهي هذا الموقف لتسير المسيرة قصيرة المسار ومن ثم إخراجهم إلى خارج المدينة. وقال المواطنون العرب بأنهم سيتصدون لهم بأجسادهم لأن دخول هؤلاء يهدد الوجود العربي والأقلية العربية
مواجهات عنيفة بين الفلسطينيين وشرطة الاحتلال في أم الفحم أم الفحم – فلسطين الآن –...
اهالي ام الفحم : لن نسمح لمارزل بدخول المدينة











مارزل( الصهيوني المتطرف ) يصل الى ام الفحم عبر مدخل الاقواس








تواجد مكثف لقوات الشرطة في المكان
نسائم الاقصى
نسائم الاقصى
اهالي ام الفحم : لن نسمح لمارزل بدخول المدينة مارزل( الصهيوني المتطرف ) يصل الى ام الفحم عبر مدخل الاقواس تواجد مكثف لقوات الشرطة في المكان
اهالي ام الفحم : لن نسمح لمارزل بدخول المدينة مارزل( الصهيوني المتطرف ) ...
أكد تضامن كل الداخل الفلسطيني مع "أم الفحم"


رائد صلاح: الاحتلال الصهيوني يريد أرضًا بلا فلسطينيين ليعيد مشهد نكبة عام 1948






القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام



أكد الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية عام 1948 أن مسيرة اليمين المتطرف في


مدينة "أم الفحم" لم تستمر إلا لثوانٍ معدودة ثم انصرفت بعد تصدي المواطنين الفلسطينيين للهجمة العنصرية على


المدينة، فيما استمر انتشار 2500 جندي صهيوني في المدينة لتكميم الأفواه وبث الرعب بين الأهالي وانتهاك


كرامتهم.


وقال صلاح في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء (24-3) أن المواجهات بين المواطنين الفلسطينيين الذي جاءوا للدفاع


عن المدينة وقوات الاحتلال الصهيوني مستمرة منذ ساعات الصباح الباكر، الأمر الذي تسبب في وقوع العديد من


الإصابات بسبب استخدام القوات الصهيونية لكافة الأسلحة والقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي، مشيرًا إلى


أن قوات الشرطة الصهيونية تمنع الوصول إلى الجرحى الذي سقطوا في المنازل لإسعافهم.


وحول الربط بين تلك الأحداث ووصول اليمين المتطرف إلى رئاسة الحكومة الصهيونية، أكد صلاح أن اليمين المتطرف بدأ


منذ احتلال الأراضي الفلسطينية في عام 1948، وأن سياسة الاضطهاد واحدة والذي يختلف فقط هو الوجوه، مشيرًا


إلى أن اللوبي الصهيوني المتطرف يواصل سياسة الاضطهاد والتمييز الديني والعمل على تهجير الفلسطينيين من


أراضيهم، موضحًا أن اليمين المتطرف "يريد أرضًا بلا فلسطينيين".


وقال: "إن ما حدث في مدينة أم الفحم ليس جديدًا، حيث قام الاحتلال قبل أسابيع بارتكاب مجزرة في بلدة "شفا عمر"،


وحاول ارتكاب مجزرة أخرى في كنيسة "البشارة" في مدينة الناصرة، بالإضافة إلى سياسة "الترانسفير" وهدم المنازل


في القدس المحتلة، واليوم يبدأ ممارسة جديدة في "أم الفحم""، مشددًا على أن الهدف من تلك الممارسات واضح


وهو تطبيق سياسة حمقاء لتهجير الفلسطينيين كمشهد عام 1948.


وأكد صلاح أن هناك متضامنين مع "أم الفحم" من كل المجتمع الفلسطيني في الداخل، الأمر الذي يثبت أن تلك


الأحداث لا تخص "أم الفحم"، وحدها ولكنه موقف مصيري لكل أبناء المدن الفلسطينية في الداخل المحتل، حيث إن


الاحتلال يريد تهجير المجتمع الفلسطيني في حيفا ويافا وشتى المدن الفلسطينية، وأن الجميع جاء ليدافع عن مصيره


وبقائه ومستقبله ومحاولات تهجيره وانتهاك مقدساته.
نسائم الاقصى
نسائم الاقصى
انظرو ماذا يقول الصهيوني المتطرف


"على أهالي ام الفحم والعرب أن يغادروا البلاد الى اخوانهم في غزة , هذه ارض اسرائيل ومن حقنا


الطبيعي البقاء فيها وأن نتجول في كل مكان بها". هذا ما قاله الناشط اليميني المتطرف باروخ مارزل في حديث صحافة اثناء تواجده في


ام الفحم خلال المسيرة صباح اليوم.


وأضاف مارزل : "ان زيارة اليوم هي من أجل الحفاظ على ارض اسرائيل, ومن أجل تذكير الاعداء أن هذه ارض اسرائيل , ويجب اعادتها"