تولين-2012

تولين-2012 @tolyn_2012

محررة برونزية

معاناة امي معاااااااي والسبب مواقع التواصل الاجتماااعيه000 دعوه لنقاش

الملتقى العام

السلام عليكم ورررحمة الله وبركااااااااااته


حبيت اتنااااقش انا ويااااااااااكم نقاش اتمنى يكون راقي وذو هدف

بسم الله الرحمن الرحيم

كلكم اكيد صاررر عندكم خبره بمواااقع التواصل الاجتمااااعي






بس سبب طرحي للموضوع من الي شفته والاحظه ماررراح اقولكم انا مااشتركت بالخدمات هاذي الا اشتركت ببعض منها وبصررررررراحه استفدت وتواصلت
لكن
سببت لي ادمان غير طبيعي وانطواء عن محيطي
اليننننننن


سمعت الغاليه امي وهي تقول لجااارتنا

قبل كانت بنتي تجلس معاي وتسولف وتتقهوى معي
والحين تجلس ع الجوال او النت وااانا اقعد لحالي:(

صدمه
بنسبه لي وخاااصة وانا اكبر خووواتي وقدوتهم
والله يابناااات ان كلماتها حسستني اني قصرررت بحقها وفعلا قصرت معها
ياااااعمري ياامي
فضلت المواقع عليها وغير كذا تتشكى مني عند الجيران
حتى ماصااارحتني مااالومها
ماااعاد اتكلم مع احد ولما تفتح سالفه معي احاول انهيها بسرعه
طبعا مشغوله
الله لايشغلنا الا بطاااااااااااااااعته


وقرررت اني الغي اغلب صفحاتي واشتركاااتي وابقي شي بسيط لكن مااستخدمها والغاليه جالسه معي
لان امي ورربي غاليه عليا وما ابغى اي شي يخليني اهملها
ياااابنااااااات انتبهو
من هل مواااقع لا تخلونها تاخذ اغلب اوقاااتكم مااااقول الغوها بلكااامل لكن بعتدال

ولاتخلونها تنسيكم اهاليكم حتى اخواني الصغااار والبنات وكل الي اعرفهم مدمنين عليها بشكل غير عااادي
العزاء والزواجات المناسبااات وحتى في الطلعااات ماسكين الايبااد والبي بي
متواااجدين بلجسد بس وعقولهم بعييييييييد
ولما انصحهم يقولون ررررررروحي يا مغبرررررره:angry2:
انتبهو على عيالكم
لابعدين يصير لهم تخلف اجتمااااعي
هااااااااااذي تجربتي
واعطونا تجاربكم
وهااذا مقال عن مواقع التواصل الاجتماااعي
مواقع «التواصل الإلكتروني» تفكك نسيج الشعب السعودي وتعزله اجتماعيا

إلى أي مدى وصل تأثير برامج التواصل الاجتماعي “الإلكترونية” على العلاقات الاجتماعية للمجتمع السعودي؟.. فهل صحيح أن تلك البرامج قلبت الموازين وحورت الكثير من تقاليدنا الاجتماعية؟!.. وهل أثبت الواقع الاجتماعي السعودي مسؤولية برامج “التواصل” الإلكترونية في تفكك نسيج السعوديين اجتماعيا إلى حدود غير مقبولة؟ يقول البعض أن هذه البرامج أصبحت معول هدم اجتماعي بدلا من أن تكون ـ كما يفترض ـ أحد مقومات الترابط الاجتماعي، وبالتالي.. كيف يكون حال مجتمعنا ومستقبله على الصعيد الاجتماعي؟.. كل هذه التساؤلات كانت محاور التحقيق لهذه الحلقة.. فإلى التفاصيل:
خطر اجتماعي
في البداية التقينا الشاب عبدالله محمد الذي تحدث حول محور حلقتنا قائلا: “أصبحت أجهزة التقنية الحديثة من أهم وسائل الاتصال في الوقت الحالي، إذ أنه بإمكان أي شخص يستخدم هذه التقنية أن يتحدث مع من يريد بالصوت والصورة في أي وقت وفي أي مكان كان بكل سهولة ويسر ودون عناء يذكر، كما أن استخدام الرسائل وكذلك برامج التواصل الاجتماعي مثل الواتس أب والبي بي ماسنجر تعدى حدود الفكاهة واللهو إلى مضمار الواجبات الاجتماعية بين أفراد المجتمع، فقد أصبح الكثير من الشباب يقدم التهنئة بمناسبة الأعياد وكذلك الزواج وغيرها من المناسبات عن طريق هذه البرامج”.
وعن مدى تأثير هذه البرامج على الترابط الاجتماعي قال عبدالله: “لكل خدمة آثارها السلبية والإيجابية، فمن إيجابياتها جعلتنا نعرف أخبار الأصدقاء والأقارب أولا بأول، ولكن سلبياتها كانت أكبر حيث إن التواصل بيننا انخفض بشكل كبير، فالكثير من أبناء المجتمع يكتفي برسالة جوال أو رسالة عبر برامج التواصل الاجتماعي في السؤال عن قريب أو صديق، وكذلك الأمر بالنسبة للمشاركة في المناسبات الاجتماعية، الأمر الذي ألحق الضرر بالحياة الاجتماعية، كما أضعف من قوة الترابط الاجتماعي لأفراد المجتمع السعودي، وهذا خطر بدأ يهدد الحياة الاجتماعية ويجب أن يعيه كل فرد من أبناء هذا المجتمع”.

اختلطت المفاهيم
ماجد السفياني له رأي حول محور النقاش إذ يقول: “ديننا ولله الحمد دين رحمة، ودين يدعو إلى التواصل وبناء جسور المحبة بين جميع الناس وإلى صلة الرحم، وكل هذه الأمور تستوجب علينا التواصل والترابط الاجتماعي، ولكن ما يحدث الآن مع الطفرة التقنية الحاصلة في البرامج وفي الأجهزة الحديثة أثر سلبا على مستوى الترابط الاجتماعي، فقد كانت المناسبات الرسمية مثل الأعياد والزواج سابقا محل حرص واهتمام الجميع، لكن بعدما جاءت مواقع التواصل الاجتماعي لا تكاد ترى حضورا في المناسبات الاجتماعية بينما يكتفي القريب أو الصديق برسالة (كل عام وأنت بخير) يرسلها في الأعياد، حتى بدأت تختلط المفاهيم وتتغير الأعراف الاجتماعية لدى الكثير من أفراد المجتمع السعودي، وهذا من اكبر أضرار التقنية وأقواها تأثيرا على الحياة الاجتماعية، وللأسف انشغل الكثير من الشباب في هذه التقنية حتى أصبحت شغلهم الشاغل، فأخذتهم من المجتمع المحيط بهم ومن عائلاتهم، وأحيانا من أنفسهم حتى انقطع هؤلاء الشباب عن مجتمعهم وأصبحوا في عزلة مشغولين بتلك الأجهزة التي سرقتهم من حياتهم الاجتماعية، وفي وقت كان من المفترض أن يكونوا فيه أقرب وأكثر تواصلا، وعلى قدر من المسئولية تجاه أنفسهم أولا وتجاه مجتمعهم وأهلهم ثانيا”.
مبارك بن عبدالله يشاركنا في موضوع الحلقة فيقول: “للأسف فإن الكثير من الشباب يعتبر التواصل عبر هذه البرامج تواصلا حقيقيا ويغني عن اللقاءات الاجتماعية المباشرة، وهذا غير صحيح، فالسوالف والدردشة التي تحصل الآن عبر هذه الأجهزة الحديثة ليست إلا رسائل يعاد إرسالها من شخص إلى آخر، ومواضيعها قد لا تهم الطرفين، فأكثرها سلبي في كل الأحوال، أضف إلى ذلك أنك تجد بعض لقاءات هؤلاء الشباب واجتماعاتهم صورية فقط، وذلك حيث ترى أربعة أو خمسة شباب مجتمعين فعلا بأجسادهم.. بينما كل منهم منشغل بجهازه ومنعزل عن الآخرين الذين يجلسون معه في نفس المجلس، فاستخدام هذه الأجهزة ومثل هذه التقنية دون تقييد للوقت والمكان والحاجة أثر على الاتصال والاجتماع بين الناس، كما أثر على الحياة الاجتماعية بوجه عام، وهناك أيضاً مؤثرات على الحياة الاجتماعية والأسرية على وجه الخصوص، وهي مواقع التواصل الاجتماعي، فقد عانت عدد من الأسر من تلك المواقع نتيجة للتواصل مع أشخاص غير معروفين، ما أدى إلى ظهور بعض المشكلات بين الأزواج، وكذلك بعض أفراد العائلة، فكانت سببا في تفكك الأسرة وانهيارها، وقطع التواصل والترابط فيما بينهم”. ومن زاوية أخرى تحدث الشاب حسين آل خليل في سياق موضوعنا فقال: “مواقع وبرامج التواصل الاجتماعي هي حالة جديدة متطورة لسابقاتها من الوسائل الرقمية، واستخدامها بالإضافة إلى التواصل الحقيقي يعزز من الترابط الاجتماعي ويقويه، لكن الاكتفاء بها كوسيلة للاتصال خطأ يهدد الحياة الاجتماعية وأسس الترابط بين أفراد المجتمع، ولا أنسى أضرار استخدام بعض المواقع الاجتماعية إذا غاب الوعي والثقة على مستوى الأسرة، إذ يؤدي ذلك إلى تدمير بعض الأسر وانهيارها، فالاستخدام الخاطئ والاعتماد على تلك المواقع والبرامج كان له الأثر الأكبر على واقعنا الاجتماعي في وقتنا الراهن، كما أن حجم السوء الناتج عن الاستخدامات التي ذكرت هي في حقيقتها أسباب تؤدي لانهيار حضارة بأسرها، وتحط ثقافة مجتمع مسلم يحمل في طياته الكثير من المبادئ والقيم والمعتقدات والعادات والتقاليد التي تخالف وتضاد كثيرا من سلوكيات مستخدمي قنوات التواصل الاجتماعي”.

الشهري: حولت المواقع الكثير من أنماط العلاقات الاجتماعية

الأخصائي الاجتماعي علي الشهري تحدث من منطلقات علمية اجتماعية فقال: «أفرزت طفرة الاتصالات وتقنية المعلومات ـ نتيجة لعمليات التغير الاجتماعي الذي تمر به المجتمعات الإنسانية ـ ما يمكن وصفه بأهم ما توصل إليه الفكر البشري ألا وهو الانترنت، فدوره في عدة جوانب من حياة الإنسان إيجابي ولا يستطيع أحد أن ينكره، كالتعليم، والبحث العلمي، والتحول إلى التعاملات الإلكترونية الحكومية والخاصة، وغيرها، إلا أنه وفي المقابل يجب النظر وباهتمام وعناية إلى الآثار السلبية لبعض ما تحمله هذه التقنية في حياة الإنسان ونتائجها، وذلك مثل ضعف الروابط الاجتماعية نتيجة لوجود مواقع التواصل الاجتماعية الإلكترونية التي حولت بدورها الكثير من المفاهيم حول العلاقات الاجتماعية وأنماط التفاعل الاجتماعي وروح الألفة بين أفراد الأسرة، وبالتالي أدى بدوره إلى ضعف في التواصل الاجتماعي الحقيقي، حتى جعلت بعض الأسر تعيش نوعاً من العزلة بين أفرادها، كما فتحت بذلك طريقا للتواصل الخارجي للفرد وامتداد العلاقات الثانوية، ناهيك عن أنها أضعفت العلاقات الأولية مع أسرة الفرد وأقربائه ضمن النظام الاجتماعي الذي يعيش فيه، فمثلا نلاحظ في بعض المناسبات وجود الأفراد بأجسادهم، ولكنهم بعيدون عن التواصل الاجتماعي والوجداني الحقيقي ومستغرقون في التواصل مع الآخرين عبر هذه الأجهزة وبرامجها، ولقد سمحت هذه المواقع بمشاركة آخرين في حياة الشخص إلى جانب الأسرة في دورها، الأمر الذي يضعف الدور الحقيقي للأسرة، وكذلك فان الإفراط في استخدام هذه التقنية كان له الأثر الواضح على الفرد مثل إضاعة الوقت وضعف الأولويات في حياته سواء الدراسية أو الاجتماعية، وهنا تشير بعض الدراسات إلى أن انخفاض مستوى الطلاب الدراسي قد يعود إلى الإسراف والإفراط في استخدام الإنترنت في المواضيع التي لا تمت للدراسة بصلة، أما الأسرة فنجد أن انشغالها بذلك جعلها تهمل أفرادها، مما قد يتسبب ويخلق نوعاً من المشكلات الأسرية التي قد تسهم تلك المشكلات بتسهيل احتواء الأبناء من قبل الآخرين الذين قد يؤثرون عليهم، وقد تعاني الأسرة من نتائج سلبية نتيجة التواصل مع آخرين غير معروفين مما قد يولد الكثير من المشكلات والصراعات في الأسرة قد يصل الأمر إلى التفكك الأسري وما يحمله من تبعات وآثار على الأسرة وأفرادها وبالتالي على المجتمع بأكمله، ويمكن تجاوز ذلك من خلال التوعية بأهمية التواصل الحقيقي والروابط والعلاقات الاجتماعية السليمة، وأثر ذلك في تنمية الفرد والمجتمع عبر مؤسسات التنشئة الاجتماعية بدءاً من الأسرة، وكذلك أهمية التوعية من خلال وسائل الإعلام، والدورات التدريبية واللقاءات التي تسهم في تنمية مهارات الأفراد المختلفة ومساعدتهم في كيفية التعامل الايجابي من الإنترنت».



بانتظااااااااااركم
23
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

هند فوزان
هند فوزان
الله المستعان فعلا خلت كل واحد لاهي بعمره لاعاد فيه لمه ولااحد مستعد يسمع للثاني والله لايشغلنا الا في طاعته
تولين-2012
تولين-2012
تدندن
تدندن
دايم صمت رهييييييييييب كل ماروح لمكان ---يازين ايام اول
hnf
hnf
ياعمري عليها نفس امي اخواتي نفس الشيء مشغولات واذا رحت لهم قعدت اشوف معهم الاب توب واخر شيء قالت نفس كلام امك

" والله ماعاد يابنات فيكن حلا مشغولات في هالنت وان اقلب راسي "

والمشكله الامهات يشكون وحتى الاطفال يشتكون من ابائهم او امهاتهم مشغولين بالتكنلوجيا ؟؟

الله يصلح امورنا ويهديها .. ولا يشغلنا الا بطاعته
متجر ضي القمر
متجر ضي القمر
فعلا حتى في الجلسات ووالجمعات مع البنات بعضهم تلقيه في عالم ثاني
انا اشوف لكل شي وقته
في الطلعات والجمعات اقفله وخلاص لين ارجع اشوفه يوميا في البيت ما افتحها الا اذا نامو العيال مع ان شغلي يعتمد عليها والقى كثير معصبين ليش ما ارد هي تسرق وقتنا بدون مانحس

لين اروح بيت اهلي احاول اني ما افتحها عشان استمتع بالجلسه معهم
يعني كل شي بحدود وله وقته
والحمد لله وقت مايكون عندي فراغ وهذا نادر افتح واتسلى فيها