أن تلقى الله بذنب تعترف به، وتقر بذنبك، وتطمع في عفو الله ومغفرته وترجوه أن يتجاوز عنك، خير لك مطلقا من أن تلقاه بذنب لا تعترف بأنه ذنب، وتجحد ذلك لهوى في نفسك، وتبرره بشتى الطرق، فقط لأنك تفعله، وأشر منه أن تتفاخر به وتدعو إليه، قتلا وزجرا لنفسك اللوامة!
أن تلقى الله بذنب تعترف به، وتقر بذنبك، وتطمع في عفو الله ومغفرته وترجوه أن يتجاوز عنك، خير لك...
راجعت سورة البقرة
الحمدلله