غدا نلقى الاحبه
غدا نلقى الاحبه
.
📍صور من الضبط و الإتقان عند السلف :
قال مجاهد (صليت خلف مسلمة بن مخلد فقرأ سورة البقرة فما ترك واواً ولا ألفاً)
وقال أبو بكر بن عياش - رحمه الله -: (كان الأعمش يعرض القرآن، فيمسكون عليه المصاحف فلا يخطىء في حرف)
══════ ❁ ✿ ❁ ═ ═ ═ ═
غدا نلقى الاحبه
غدا نلقى الاحبه
.


🌹نصيحة عالم
كان الشيخ العثيمين رحمه الله يوصي بإنهاء الحزب اليومي من القرآن أول النهار، فلذلك أثره وبركته على بقية اليوم، ولأن الإنسان لا يدري ما يشغله.
══════ ❁✿❁ ══════
غدا نلقى الاحبه
غدا نلقى الاحبه
‏قال حمزة الزيات - أحد القراء السبعة - :

‏قرأت القرآن حتى خشيت أن يذهب بصري " وذلك لكثرة النظر والقراءة فيه "

‏فمن أي شيء نخشى ذهاب بصرنا ؟
══════ ❁✿❁ ══════
غدا نلقى الاحبه
غدا نلقى الاحبه
📍ما الطريقة المثلى لحفظ القرآن؟
الحفظ آية آية من أجل الضبط المتقن بحيث يكون معه تجنب الخطأ "هذا هو الطريق المأمون" ويختلف المقدار اليومي أو الحصة حسب الطاقة كل إنسان ويشترط صفاء الذهن وتفرغ القلب.


الشيخ محمد تقي الاسلام
══════ ❁✿❁ ══════
غدا نلقى الاحبه
غدا نلقى الاحبه
تقول ..




ذاتَ مسَاءْ إشتكَتْ إحدىَ الفتيَاتْ مِن صعوبَة فِي الحفِظ
ومَع كُل آية تحفظُها يُقابِلهَا نسيَان رغُم التّكرار ،
وأنّهَا فِي كُل
مرَّة يُصيِبهَا داءْ الإِحبَاط !


- نظَرت إليهَا مُعلّمتِي
ثُمَّ قالت :
يقول الله عزّوجلّ:
(وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَىٰ إِلَيْكَ وَحْيُهُ ۖ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا)
إذا كَان الله يُعاتِب نبيّه حينمَا كان ينزِل عليهِ الوحيّ
كان يُسرِع في التّرديد مع جبريل عليهِ السّلام لكيّ لاينسى
فيقرؤه على أصحابِه
فقَال الله له:
(وقُل ربِّ زدنِي علمًا )
أي : فهمًا بـ المسأله وعِلم


فلا تعجلِي الحِفظ ...
واعلمِي هذا نبيُّك عوتِب
أفلا تُعاتبِي نفسِك
لو كُنَّا مِمَّن يحفَظ سريعًا..
لبقيَ القُرآن حبيسَ الأدراج!
ولكِن ننسَى مِن رحمَة الله..
لكيّ نعود فنقرأهُ على مَكث ،
وتأمّل وتدبّر لـ معانيِه !


إقرأيِه فستُخطئيِنْ ..
ومِنْ ثُمّ تتعبيِن..
ْ ومن ثُمَّ تُجاهديِن..
حتَّى تختميِن
..
إقرأيه بتأنّي.. ،
إقرأيه..
وخُذي وقتِك ساعة ساعتين ،،،
ماالمانِع !!!
إن كان
في كلام الله ؟!!
إقرأيه..
واستشعرِي عظمَة الوقتْ الّذي تقضيِه في كلام خالِقك
فلنْ تُعدمِي خيرًا ّ!!
إصبرِي.
وصابرِي وجاهدِي
.
وتذكّري :
(وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ المُحْسِنِينَ)