لكل الاخوات اللى تبغى دعائها يستجاب
من هنا نبدا سويا ومن اليوم
1- الساعه 2 ونص او 3 فجرا نقوم من نومنا او اللى فاضيه تواصل المهم يوميا من اليوم 1 فبراير 2011
نصلى قيام الليل ركعتين وركعتين الشفع وركعه الوتر
2-وبعدها نستغفر 200 مره استغفر الله واتوب اليه
وبعد كل صلاه 200 مره او كل فرض بيكون اخر اليوم 1000 مره وازود
3- قراءه سوره البقره مواصله ماهى متقطعه تكون افضل بتمعن
4- قراءه سوره الملك والواقعه والانشراح
5-صلى على النبى محمد 200 مره بعد كل صلاه او فرض بتكون اخر اليوم 1000 مره واكثر
6-سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمد 100 مره او اكتر فى اليوم
7-قولي رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا ومحمدصلي الله عليه وسلم نبيا ورسورلا
8- لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين 100 مره فى اليوم او اكثر او ردديها فى اى وقت اى مكان طول اليوم
9-لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شى قدير 100 مره
10-اللهم اتنا فى الدنيا حسنه وفى الاخره حسنه وقنا عداب النار 100 مره فى اليوم
11- حسبى الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم 7 مرات
12-الصدقه كل جمعه مو لازم فلوس اى شى ملابس قديمه ملابس عيالك اى شى ماتبغيه وانتى ترتبى جمعيه فى كيس او شنطه الى الجمعه وتصدقى للمساجد لاى حد محتاج بنيه استجابه الدعاء وقضاء حاجتك ان شاءالله
----------------------------
اولا :ادعى باى وقت بكل اللى بقلبك
لكن اكثرى الدعاء اوقات الاجابه تحريها استنيها بفارغ الصبر
اخر الليل وقيام الليل
بين الادان والاقامه
من الفجر الى الصبح
ليله الجمعه واخر ساعه فى عصر الجمعه
لا تنسى سوره الكهف يوم الجمعه تغفر مابين الجمعتين
الاستغفار والتوبه الى الله والاعتراف بالدنب
صوم اثنين وخميس من كل اسبوع لوجه الله وفى نفس الوقت تتقربين من ربك وكل ماتقربتى من ربك دعائك صار اقرب
وقت المطر يمحلاه المطر اما ينزل فرصه لا تتعوض الواحد يدعى بكل اللى بقلبه
لو سافرتى
خليكى ماسكه سبحتك معاكى على طول انا حقى 99 حبه وفعلا مريحه استغفر واسبح وانا ماشيه وجالسه حتى وانا اتابع التلفزيون احس انى اتوماتيك صرت خلاص الحمدلله الاستغفار على لسانى
وفعلا قصتى انا واقعيه من الاستغفار الحمدلله والشكر لله
عندى ولد له 2 ونص سنه وماجبت بعده شى وماخدت موانع ابدا بس التبويض عندى ضعيف مره
لازمت الاستغفار والصدقه بنيه الحمل والحمدلله كشفت ومع العلاج تيسرت الامور بس مرتين المره الاولى فشلت التانيه ظبطت الحمدلله
والحين انا حامل فى الخامس والله يتمملى على خير يارب ويرزقنى بالطفله المعافاه الكامله وتكون بصحه وعافيه
كنت اتصدق بنيه الحمل
واستغفر بنيه الحمل
الحمدلله
بس انا طماعه عندى حاجات وامنيات ربى يحققها لى
ليش اتمنى وانقهر فى نفسى واشكى للناس وعندى رب كبير وحنون واقربلى واحن عليا من امى وابوى سبحان الله
من اصرارى ان حاجتى تقضى بادن الله
ماخليت دعاء ماخليت موضوع ماخليت منتدى اول كنت اجلس على النت ادور افلام العاب وخلاص
من بعد ماتمنيت هالشى وحسيته صعب ومستحيل
ماجلس على النت الا ادور ادعيه ومواضيع وتجارب وقصص
ونسيت فضل الاستغفار والصدقه اش سووا فيا
حتى لو شى مستحيل
مع الله مافى شى مستحيل واحاول انى مااغضب ربى على قد مااقدر مابقول مابعضبه على طول انا مانى ملاك لكن احاول ابعد من الاشياء اللى بتزعله منى وكل يوم اتوب اليه واستغفره
حبيت اكتب موضوع بنفسى عشان كلنا نتشجع وناخد اجر سوا وندعى لبعض ونشوف كيف احلامنا بتتحقق والكل يشهد وبتاريخ اليوم بنبدا
كل اللى عندها مشكله تشترك معانا
عندها امنيه او حلم مستحيل تبدا معانا
اى شى اى شى واللى ماعندها شى تبدا معانا وبتلاقى حياتها احلى واحلى
انا الحمدلله فرحانه من نفسى احس اتغيرت للاحس
بسبب حاجتى صرت مدمنه ادعيه وصلاه وتقرب الى الله
ممكن خارجيا مو كتير يعنى تلفزيون مزحى لبسى
لكن داخليا نيتى اصفى وانظف واهدا واريح
حاسه براحه نفسيه وراحه ضمير وشوى شوى
ويارب نستمر
اللى بتبدا معايا من اليوم تتفضل
وبعد اخر اليوم ندخل ونكتب تم بحمدلله
يعنى اليوم كل اللى قلنا عليه سويتيه
وندعى باى دعاء يكون من قلب وخشوع وثقى بالله
انا ساعات اقول لا مافى امل بدعى والباقى على الله
لكن ارجع واقول يمكن مو الحين يمكن بعدين
يمكن الحين مايمدى متبهدله وحامل وشكلى وحالتى ماتشجع حاجتى تستجاب يمكن بعدين
واقول مو يمكن اكيد
انا زنانه والحريم زنانين ليش مانكون زنانين بحاجتنا لربنا ونعم بالله
اتفقنا يلا نبدا بسم الله الرحمن الرحيم
انا ام عمر اول وحده من اليوم بعد شوى بقوم اصلى واسوى كل اللى كتبته بادن الله
انا لى فتره ادعى ربى بس بسوره البقره صراحه لا اليوم اول يوم وان شاءالله ربى يوفقنا ويغفرلنا ويستجيب لدعائنا عاجلا غير اجلا
وادعولى وادعو لكل المسلمين والمسلمات بكل ماتتمنوا لانفسكم عشان ربى يعطيكم بالمثل
شكرا لحسن قرائتكم وتمعنكم
الاشراف
انتشرت الكثير اخواتي من المواضيع التي يكون فيها
قراءه لآيات محدده او سور محدده لكي يحصل امور
مثل الزواج او الذريه او غيره
بعض العلماء يقولوا ماثبت بالتجربه فلا بأس منه
لكن نحن لدينا الكتاب والسنه فإن ألتبس علينا امر رجعنا لهما
فهل ورد ان قراءة سوره ما او ايات محدد لحصول
امر وهل هذا يعتبر من البدع المحدثه ؟؟
جمعنا بعض اقوال العلماء حول ذلك ونتمنى من الله التوفيق والسداد

يستحب للمسلم الإكثار من ذكر الله تعالى ؛ لأن الله عز وجل يقول :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً )
الأحزاب/41-42 .
وقال تعالى : ( وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً )
الأحزاب/35 ،
والآيات في هذا المعنى كثيرة جداً، كما أوصى النبي -صلى الله عليه وسلم-
بذلك حين قال : ( لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله )
أخرجه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي (2687) .

الأول : ما ورد تقييده بعدد معين ، فينبغي الالتزام بالعدد
الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير زيادة ولا نقصان ،
كالأذكار أدبار الصلاة ، وكقول (سبحان الله وبحمده)
مائة مرة صباحاً ومساءً ، وقول
( لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد
وهو على كل شيء قدير ) في اليوم مائة مرة . ونحو ذلك .
الثاني : ما لم يرد تقييده بعدد معين ، كالترغيب المطلق في
التسبيح والتحميد والتهليل وقراءة القرآن ونحو ذلك ،
فهذا يأتي به الإنسان مطلقاً من غير التزام بعدد معين
كما شرعه النبي صلى الله عليه وسلم .

"الأصل في الأذكار والعبادات التوقيف ،
فلا يعبد الله إلا بما شرعه على لسان
رسول صلى الله عليه وسلم ] ، وعليه فما ثبت بالأدلة القولية أو
العملية تقييده بوقت ، أو عدد ، أو تحديد مكان له ، أو كيفية ؛
عبدنا الله به على ما ثبت من الشرع له ، وأما ما شرعه الله
من الأذكار والأدعية وسائر العبادات مطلقا عن التقييد
بوقت أو عدد أو مكان أو كيفية فلا يجوز لنا أن نلتزم
فيه بكيفية ، أو وقت أو عدد، بل نعبده به مطلقا كما ورد".
انتهى من كتاب ( فتاوى إسلامية 4/178.)
انتشرت كلمة تصدقي بنية الحصول على زوج او صلي الليل بنية الفرج
او تصدقي بنية الشفاء واقري السورة كذا للحصول على زوج او فرج او تحقيق اماني واحلام ..الخ
هذا الكلمات نراها تنتشر في المنتديات
وخاصة النسائية
حيث أن مايعرفه كل مسلم أن العبادات شرعت طلبا لتحصيل الأجر في الأخرة أولا
والعقيدة الصحيحة هي من أهم لوازم الدين الصحيح فينبغي أن نحرص على تنقيتها من أدنى شائبة
سؤال/
متى يكون العمل شركاً أصغر ( خفي ) في باب الإرادة والقصد ؟.
العمل إذا عُمل لأجل مصلحة دنيوية يكون شركاً أصغر ( خفي ) إذا توفرت فيه ثلاث شروط :
1 / أن يكون هذا العمل تعبدي .
2 / أن يكون قام به لأجل مصلحة دنيوية .
3 / أن لا يكون هو الغالب على كل أعماله وأحواله .
وفي (فتح القدير) للشوكاني رحمه الله
قال : { مَن كَانَ يُرِيدُ الحياة الدنيا وَزِينَتَهَا نُوَفّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا }المعنى : أن من كان يريد بعمله حظّ الدنيا يكافأ بذلك ، والمراد بزينتها : ما يزينها ويحسنها من الصحة والأمن ، والسعة في الرزق ، وارتفاع الحظّ ، ونفاذ القول ، ونحو ذلك . وإدخال { كان } في الآية يفيد أنهم مستمرّون على إرادة الدنيا بأعمالهم ، لا يكادون يريدون الآخرة ، ولهذا قيل : إنهم مع إعطائهم حظوظ الدنيا يعذّبون في الآخرة ، لأنهم جرّدوا قصدهم إلى الدنيا ، ولم يعملوا للآخرة . وظاهر قوله : { نُوَفّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا } أن من أراد بعمله الدنيا حصل له الجزاء الدنيوي ولا محالة ، ولكن الواقع في الخارج يخالف ذلك ، فليس كل متمنّ ينال من الدنيا أمنيته ، وإن عمل لها وأرادها ، فلا بد من تقييد ذلك بمشيئة الله سبحانه .
وفي كتاب (فتح المجيد )شرح كتاب التوحيد
يقول المؤلف في باب (من الشرك إرادة العبد بعمله الدنيا(
وقد سئل شيخنا المصنف رحمه الله عن هذه الأية ؟ فأجاب بما حاصله:
ذكر عن السلف فيها أنواعا مما يفعله الناس اليوم , ولا يعرفون معناه
فمن ذلك : العمل الصالح الذي يفعله الناس ابتغاء وجه الله : من صدقة وصلاة وصلة وإحسان إلى الناس وترك الظلم ونحو ذلك مما يفعله الإنسان أو يتركه خالص لله , لكنه لايريد ثوابه في الأخرة ,إنما يريد أن يجازيه الله بحفظ ماله وتنميته أو حفظ أهله وعياله ,أو إدامة النعمة عليهم ولاهمة له في طلب الجنة والهرب من النار , فهذا يعطى ثواب عمله في الدنيا وليس له في الأخرة من نصيب وهذا النوع ذكره ابن عباس انتهى كلامه
فالصور لا تخلو من أحد ثلاث أحوال :
الأولى : إمّا أن يريد الإنسان بعمله الدنيا مطلقاً وهو الغالب على حاله . فهذا شرك أكبر .
الثانية : أو أن ير يد العبد بعمله وجه الله تعالى وتحصيل منفعة دنيوية ، فهذا لا يخلو من أحد حالين :
أ / أن يجعل الإخلاص مطية ووسيلة - لحصول ا لمنفعة - لا غاية و قصداً .
قال شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله : حكي أن أبا حامد الغزالي بلغه أن من أخلص لله أربعين يوماً تفجرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه ، قال : فأخلصت أربعين يوماً فلم يتفجر شئ ، فذكرت ذلك لبعض العارفين فقال لي : إنما أخلصت للحكمة ولم تخلص لله !
قال شيخ الإسلام : وذلك لأن الإنسان قد يكون مقصوده نيل العلم والحكمة أو نيل المكاشفات والتأثيرات أو نيل تعظيم الناس له ومدحهم إياه أو غير ذلك من المطالب قد عرف أن ذلك يحصل بالإخلاص لله وإرادة وجهه ، فإذا قصد أن يطلب ذلك بالإخلاص وإرادة وجهه كان متناقضاً ؛ لأن من أراد شيئاً لغيره فالثاني هو المراد المقصود بذاته ، والأول يراد لكونه وسيلة إليه ، فإذا قصد أن يخلص لله ليصير عالماً أو عارفاً أو ذا حكمة أو صاحب مكاشفات وتصرفات ونحو ذلك فهو هنا لم يرد الله بل جعل الله وسيلة إلى ذلك المطلوب الأدنى ..أ , هـ فهذا ينافي كمال الإخلاص . وهو من الشرك الأصغر .
ب / أن يجعل الإخلاص غاية وقصداً ، لكن يحصل له بذلك منفعة دنيوية ، فهذا لا يخلو من حالين :
1 - أن تكون هذه المنفعة مما جعلت في العبادة أصلاً ( كالغنيمة في الجهاد ) فهذا لا يخلو من حالين أيضاً :
- أن لا يخالط العامل قصد لتحصيل هذه المنفعة ، فهذا في أعلى الدرجات .
- أن يخالط العامل قصد لتحصيل هذه المنفعة ، فهذا لا يحرم عليه بالإجماع على ما نقله القرافي ، لكنه بهذه المخالطة قد ينقص أجره .
2 - أن تكون هذه المنفعة جُعْلاً يجعل للعامل فحكم هذا خاضع لأحوال العامل من جهة مقصده على ما بُيّن سابقاً .
وللإمام عبد الرحمن بن سعدي رحمه الله تفصيل مهم في ذلك حيث قال :
وأما العمل لأجل الدنيا وتحصيل أعراضها فإن كانت إرادة العبد كلها لهذا القصد ولم يكن له إرادة لوجه الله والدار الآخرة فهذا ليس له في الآخرة من نصيب ، وهذا العمل على هذا الوصف لا يصدر من مؤمن فإن المؤمن وإن كان ضعيف الإيمان لابد أن يريد الله والدار الآخرة .
وأما من عمل العمل لوجه الله ولأجل الدنيا والقصدان متساويان أو متقاربان فهذا وإن كان مؤمناً فإنه ناقص الإيمان والتوحيد والإخلاص ، وعمله ناقص لفقده كمال الإخلاص .
وأما من عمل لله وحده وأخلص في عمله إخلاصاً تاماً لكنه يأخذ على عمله جعلاً معلوماً يستعين به على العمل والدين كالجعالات التي تجعل على أعمال الخير وكالمجاهد الذي يرتب على جهاده غنيمة أو رزق ـ، وكالأوقاف التي تجعل على المساجد والمدارس والوظائف الدينية لمن يقوم بها فهذا لا يضر أخذه في إيمان العبد وتوحيده لكونه لم يرد بعمله الدنيا ، وإنما أراد الدين وقصد أن يكون ما حصل له معيناً على قيام الدين ، ولهذا جعل الله في الأموال الشرعية كالزكوات وأموال الفيء وغيرها جزءً كبيراً لمن يقوم بالوظائف الدينية والدنيوية النافعة .أ . هـ
فتوى
سـؤال/ حفظك الله و أحسن إليك، قد يعمل المسلم نافلـة ويجتهد فيها، فقط ليتيسر أمره ويكثر رزقـه ببركة العمل الصالح، دون أن يرجو الأجـر، كيف ترون هذا العمل ؟
جـواب/ في هذا الفعل تقصيـر، وذلك لأنه قصر النية على مُراد قريـب، ولو جعل نيّته فوق ذلك لكان أحسن وأفضـل، وذلك أن ينوي الآخرة والأجـر، والبركة في الرِّزق في الدنيا.
وفي التّنـزيل ( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكـم ) وفي التفسير: قِيل: الشكر قَيد الموجـود، وصيد المفقود. قال القرطبي: والآية نصّ فـي أن الشّكر سبب المزيد.
فحـريّ بمن يعمل الصالحات أن يجعل الآخرة هي همّـة، والبركة والرّزق تأتي تَبَعـاً. والله تعالى أعلم.الشيخ عبدالرحمن السحيـم حفظه الله تعالـى