الله يجزيك الجنة اختي كلاكسي على الموضوع ربنا يعينك وييسر لك انشاء الله
حبيباتي عندي اقتراح ياريت لو نحدد يعني حد ادنى من الاستغفار ثم كلمة لا اله الا الله كلمة تجديد الايمان ثم الصلاة على الحبيب والتي هي النور ثم التسبيح اللي هو الخاتمة
وكل زحدة فينا لما تدخل تخبرنا اذا قدرت تكمل وردها او اذاكان عندها ظروف واخت اخرى تعطيها فكرة كيف تبرمج يومها وتقسم الاذكار
يعني نحط اذكار الصباح والمساء لحالها ونواظب عليها واللي خلت تقول ولما تشوف اخرى واظبت سترتفع همتها
طولت انتظر ارائكن
اللهم صلي على حبيبك محمد
يابنات صلو عليه
sirene
•
sirene
•
حبيباتي ياريت لو نطق هذا المبدأ في الذكر وجدته وأعجبني للكاتب عبد السلام ياسين في يوم المؤمن وليلته
لكل وقت عمله
أخي المؤمن، أختي المؤمنة، يقول تعالى في سورة الملك:(الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا) وما بين الحياة والموت مجال زمني لعمل الإنسان، أي للعبادة. فعمرك هو رأس مالك، فينبغي أن تنظم وقتك بين الواجبات والأعمال المختلفة، حتى لا يطغى بعضها على بعض، إذ ليس المهم أن تعمل ما شئت متى شئت، بل المهم أن تعمل العمل المناسب في الوقت المناسب. فعليك أن تعرف ما يتطلبه الوقت من عمل القلب واللسان والجوارح وتتحراه وتجتهد في القيام به حتى يقع موقعه من الموافقة للمقصود، ومن القبول عند الله عز وجل. جاء في وصية أبي بكر الصديق لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين استخلفه: "اعلم أن لله عملا بالنهار لا يقبله بالليل، وعملا بالليل لا يقبله بالنهار".
النقلة من زمن العادة إلى زمن العبادة
فكيف السبيل لتؤدي رسالتك في هذه الحياة المحدودة، وتعيش سعادة الدارين؟ قال تعالى في سورة النحل:(من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون) آية 97. فبالإيمان والعمل الصالح تتحقق السعادة، وللإيمان شعب حصرها رسول الله صلى الله عليه وسلم في بضع وسبعين شعبة. ومن أعمال شعب الإيمان ما يلزم المؤمن مرة في العمر كالحج، ومنها ما يلزم مرة في السنة كصوم رمضان، ومنها ما هو موقوت مضبوط كالصلاة والزكاة، ومنها ما يسنح في أوانه وبمناسبته كعيادة المريض، وتشييع الجنازة، ومنها ما هو فرصة دائمة كإماطة الأذى عن الطريق، ومنها ما هو صفة نفسية مصاحبة كالحياء، ومنها ما ينبغي أن يصبح عادة راسخة كقول: لا إله إلا الله.
لكن المؤمن يجب أن تكون في حياته اليومية معالم لتكون قدمه راسخة في زمن العبادة والجهاد لا في زمن العادة واللهو. قال عارف بالله: "من أمضى يوما من عمره في غير حق قضاه، أو فرض أداه، أو مجد أثله، أو حمد حصله، أو خير أسسه، أو علم اقتبسه، فقد عق يومه، وظلم نفسه! " فهناك أوقات المهنة والأسرة والمدرسة والشغل، فيجب ألا يمنعك توقيت زمن الوظائف الدنيوية عن إقامة الصلاة في الجماعة والمسجد ما أمكن، فإن لم تكن جماعة ومسجد فواجبك أن تؤلف حولك المصلين في معملك وإدارتك ومدرستك، وتتخذ لهم مسجدا وأذانا وإماما ودقائق وعظ ودعوة.
فبماذا ستبدأ يومك وبماذا ستختمه ؟ وما هو مفتاح النقلة من زمن العادة إلى زمن العبادة ؟
اذا عجبكم اكمل يعني لازم نأخذ نظام نحاول ان نطبقه
ايه رأيك يا كلاكسي يريت ما اكون تجاوزتك سامحيني الله يخليك
اللهم صلي على حبيبك محمد
يانات صلو عليه
لكل وقت عمله
أخي المؤمن، أختي المؤمنة، يقول تعالى في سورة الملك:(الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا) وما بين الحياة والموت مجال زمني لعمل الإنسان، أي للعبادة. فعمرك هو رأس مالك، فينبغي أن تنظم وقتك بين الواجبات والأعمال المختلفة، حتى لا يطغى بعضها على بعض، إذ ليس المهم أن تعمل ما شئت متى شئت، بل المهم أن تعمل العمل المناسب في الوقت المناسب. فعليك أن تعرف ما يتطلبه الوقت من عمل القلب واللسان والجوارح وتتحراه وتجتهد في القيام به حتى يقع موقعه من الموافقة للمقصود، ومن القبول عند الله عز وجل. جاء في وصية أبي بكر الصديق لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين استخلفه: "اعلم أن لله عملا بالنهار لا يقبله بالليل، وعملا بالليل لا يقبله بالنهار".
النقلة من زمن العادة إلى زمن العبادة
فكيف السبيل لتؤدي رسالتك في هذه الحياة المحدودة، وتعيش سعادة الدارين؟ قال تعالى في سورة النحل:(من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون) آية 97. فبالإيمان والعمل الصالح تتحقق السعادة، وللإيمان شعب حصرها رسول الله صلى الله عليه وسلم في بضع وسبعين شعبة. ومن أعمال شعب الإيمان ما يلزم المؤمن مرة في العمر كالحج، ومنها ما يلزم مرة في السنة كصوم رمضان، ومنها ما هو موقوت مضبوط كالصلاة والزكاة، ومنها ما يسنح في أوانه وبمناسبته كعيادة المريض، وتشييع الجنازة، ومنها ما هو فرصة دائمة كإماطة الأذى عن الطريق، ومنها ما هو صفة نفسية مصاحبة كالحياء، ومنها ما ينبغي أن يصبح عادة راسخة كقول: لا إله إلا الله.
لكن المؤمن يجب أن تكون في حياته اليومية معالم لتكون قدمه راسخة في زمن العبادة والجهاد لا في زمن العادة واللهو. قال عارف بالله: "من أمضى يوما من عمره في غير حق قضاه، أو فرض أداه، أو مجد أثله، أو حمد حصله، أو خير أسسه، أو علم اقتبسه، فقد عق يومه، وظلم نفسه! " فهناك أوقات المهنة والأسرة والمدرسة والشغل، فيجب ألا يمنعك توقيت زمن الوظائف الدنيوية عن إقامة الصلاة في الجماعة والمسجد ما أمكن، فإن لم تكن جماعة ومسجد فواجبك أن تؤلف حولك المصلين في معملك وإدارتك ومدرستك، وتتخذ لهم مسجدا وأذانا وإماما ودقائق وعظ ودعوة.
فبماذا ستبدأ يومك وبماذا ستختمه ؟ وما هو مفتاح النقلة من زمن العادة إلى زمن العبادة ؟
اذا عجبكم اكمل يعني لازم نأخذ نظام نحاول ان نطبقه
ايه رأيك يا كلاكسي يريت ما اكون تجاوزتك سامحيني الله يخليك
اللهم صلي على حبيبك محمد
يانات صلو عليه
@الرايه@
•
جلكسي الله يجزاك خير
وكتبت الورد الذي ذكرتيه انتي والاخوات
لكن انا مع الاخت سيرين يجب ان يعمل جدول نسير عليه
فالاوراد لاتعد ولاتحصى ونحن لانريد ان نرددها فقط اي لانريدها عاده بل عباده مثل ماقالت الاخت سيرين .
وماعتقد سيرين ان جلكسي بتزعل لاننا اتفقنا من البدايه ان نكون صحبه صالحه نتساعد لننجوا الله يخليكم يابنات يجب ان نكون يد واحده ولانخجل من بعض حتى ننجوا ونفوز بالدارين باذن الله ونصل الى السعاده وتستمر توبتنا باذن الله .
بنات طلبت طلب في موضوع فضفضه وارجوا الاجابه عليه وهو بخصوص صلاة اليقام ابي اعرف متى تبداء بالساعات لاني وجدت الموضوع مره بحواء لكني كنت غافله فلم احفظ الرابط للأسف .
وكتبت الورد الذي ذكرتيه انتي والاخوات
لكن انا مع الاخت سيرين يجب ان يعمل جدول نسير عليه
فالاوراد لاتعد ولاتحصى ونحن لانريد ان نرددها فقط اي لانريدها عاده بل عباده مثل ماقالت الاخت سيرين .
وماعتقد سيرين ان جلكسي بتزعل لاننا اتفقنا من البدايه ان نكون صحبه صالحه نتساعد لننجوا الله يخليكم يابنات يجب ان نكون يد واحده ولانخجل من بعض حتى ننجوا ونفوز بالدارين باذن الله ونصل الى السعاده وتستمر توبتنا باذن الله .
بنات طلبت طلب في موضوع فضفضه وارجوا الاجابه عليه وهو بخصوص صلاة اليقام ابي اعرف متى تبداء بالساعات لاني وجدت الموضوع مره بحواء لكني كنت غافله فلم احفظ الرابط للأسف .
الصفحة الأخيرة
التسبيح وهو سبحان الله 33مرة والحمد لله 33 مرة والله اكبر 33 مرة ولا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير مرة بعد كل فريضة
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم 7مرات بعد الفجر والعصر
حسبي الله عليه توكلت وهو رب العرش العظيم 7مرات بعد الفجر والعصر