
نعم لندعم بنده لتوظيف النساء على كاشيرات

عجبا لحال الناس يرمون التهم على
نساء المسلمات العفيفات ويصفونهم بدعسات وغيرها يتهمونهم بتهم شنيعة ويوصفونهم بانهم يثيرون الفتن والتبرج والسفور وماهم الا نساء في امس الحاجه لهذه الوظيفه اتقوا الله
فهذه المهنه ليست بنده من استحدثها فكما نرى امام المساجد والحدائق العامه نساء يبعن على الارصفه وكذالك المستشفيات يجلسن على الكونترات النساء وهن متحشمات لخدمة
المرضى
لماذا حاربتم هذه الفئه الضعيفه هل تريدون ان تصل الامور الا ان تكون الامرأه السعوديه تبيع في الاشارات العامه او ان تمد يدها للحاجه او خادمه في الدول العربيه تتغرب كي تذهب من هذا
المجتمع الشرس
هذا خبر وصلني على الاميل
صحيفة حرف - متابعات. تابع المجتمع السعودي بكل حزن الخبر الذي نشرته قناة العربيةعن بدء السعوديات بامتهان العمل خادمة في المنازل والمكاتب ، بل حتى السفر لهذه المهنة الوضيعة التي تشير إلى مدى الوضع المتدهور الذي يمر به كثير من الناس من شدة الفقر وازدياده المستمر ، وإليكم خبر القناة :" مباشرالعربية- كانت خيبة الأمل هي ردة فعل المرأة القطرية إزاء تقارير وسائل الاعلام ان الدفعة الاولى من 30 خادمة سعودية قد بدأت العمل ، ومعظمهم من النساء بعد أن كان حكرا على منطقة آسيا ووفقا لتقارير صحفية فإن جميع النساء السعوديات الثلاثين تتراوح أعمارهن ما بين 20 و45 عاماً ليس لدى واحدة منهن شهادة الابتدائية! وقالت انهم يكسبون رواتب تصل إلى 1،500 ريال وهو ما يعادل 400 دولار شهريا ، أي ما يزيد قليلا على ما تحصل عليه القادمات من الدول الآسيوية. ونقلت الوكالة عن مسؤول من وكالة القوى العاملة ان 30 امرأة تم اختيارها بعد سلسلة من المقابلات والتدريب المكثف. و 100 من النساء في انتظار المقابلات وفي صحيفة القوى العاملة السعودية قال مسؤول وكالة الطلب أن الاتجاه المحلي مرتفع لطلب العمل من هؤلاء بسبب الخوف من الخادمة الأجنبية الساحرة! وقد كانت وزارة العمل السعودية تسعى منذ عامين للسماح للنساء بالعمل كخادمات في المنازل فيما كان يسمى بمشروع ترتيب البيت السعودي! وردا على هذه التقارير قالت موزة المالكي وهي قطرية بارزة في علم النفس: (إنكسر قلبي أن أعلم أن المرأة السعودية تخرج لتتورط بهذا المسعى تخيل أن ذلك يحدث في الوقت الذي تشهد دول مجلس التعاون الخليجي الهائل والازدهار الاقتصادي ، وبين هذه الدول المملكة العربية السعودية وقالت: من حيث المبدأ، فإنه لا مانع من موافقة امرأة للقيام بعمل طالما أنه عمل لائق وليس انتهاكا لتعاليم الإسلام. واضافت "لكن في النهاية هي وظيفة خادمة... والنساء يتعرضن لكافة انواع الاذلال". وأعربت عن أملها في أن هذا الاتجاه سوف يكون مقتصرا على المملكة العربية السعودية ، وألا يمتد إلى غيرها من دول مجلس التعاون الخليجي. امرأة أخرى قطرية طلبت عدم الكشف عن هويتها قالت ان الخطوة السعودية ينبغي أن تعامل على أنها استثناء وانها لا تتوقع ان الاتجاه يمتد إلى غيرها من دول مجلس التعاون الخليجي.
بالإضافة لذلك، .. ألا يعد مثيرا للسخرية أن أحتاج، كمشترية مسلمة في بلد إسلامي، إلى أن أتناقش مع رجل في فاتورة الشراء أو حساب البضائع في حين أني أجد من تسد حاجتي من النساء في بلدي ..السوق السعودي بحاجة لبائعات نسوة لأن الكثير من، إن لم يكن أغلب، المجتمع التسويقي السعودي هم من النساء!. وجود النساء في الأسواق لا ينحد على الأسواق الخاصة بمشتريات النساء. هنّ في محال بيع الملابس، الحاجيات المنزلية، الأطعمة، كل شيء.. حتى كما هو واضح في مختلف الأسواق و المولات. أفلا يكون أنسب ألا تحتاج المرأة المشترية للتعامل مع غير المرأة البائعة؟
**فباستطاعتهم أن (يقننوا) من ظاهرة التوظيف، كوضع قانون أن البائعات النساء لا يبعن لغيرهن أو أن صفوف الكاشيرات لا يمكن أن يصف بها رجال. أو أيا كان من طرق لوضع حدود ترضيهم و تحقق مبتغاهم دون منع النساء من أبسط حقوقهن!
**
و لعله من المناسب أن أقول ختاما:
أنا أحيي بندة . و أشكرهم للالتفات لحاجة النساء المسلمات لنساء مثلهن يشترين منهنّ بكل ستر و وقار!
و أظن أني سأكتفي ببندة لسد
احتياجاتي أثناء فترة تسوقي
.
شكرًا بندة
.
لـكن هذه الوظيفه لاتتناسب مع عاداتنا وتقاليدنـا
يعني انتي عارفه متى يفتحون بندهـ من صباح ومايكر الا أخر الليل
ويكون عملهم شفتات غير هذا العماله الوافدهـ فيه كثير
ويشكل خطر على المراءهـ
ناهيكـ عن التحرشات الي بتهز كيانهـا
ياليت مثل هذه النساء يخصص لهن وظائف محترمه
مثل مراقبه لباصات المدارس او غياب الطالبات او مقصف دراسي
او انها تبدأ مشروع عند صندوق رزق
الله يعين على الدنيا بخير