مشتاقة لخلودي
هيا متاكدة انو بنتها اللي كاتبة هالشي؟؟ يمكن حد تاني من اهل البيت؟ بعدين جييل اليوم صار كل شي مفتوح قدامو، خليها تنبه على شو بتتفرج ومين مصاحبة وهاد الاهم البنات ما بستحو من بعض ويمكن يوصلو لبعض الكلام بطريقة غلط اهم شي الصراحة بينها وبين بنتها لانها اقصر واسلم الامور
هيا متاكدة انو بنتها اللي كاتبة هالشي؟؟ يمكن حد تاني من اهل البيت؟ بعدين جييل اليوم صار كل شي...
فعلآ انا مثلك اتوقع انه تعلمت هالكلام من صاحباتها
مشتاقة لخلودي
اول شئ تعرف صديقاتها من هن ...وتحاورها كيف يتكلمون وشنو هواياتهم وتتقرب لها بالتدريج وعن طريق الكلام على الصديقات تقول لها ان تحرص على الصديقه الشريفه الطاهره الانثى الرقيقه التي لاتتكلم بالفاظ تخدش الحياء وتكون شرسه في نفسها بل تكون مرهفه شفافه وحساسه ولاتتجاوز الحدود مع الله لان سيكون حظها بزوج قبيح الاخلاق والمشاعر وتدفع الثمن لاخطائها ..وهي وفنها في النصيحه من هذا المنوال
اول شئ تعرف صديقاتها من هن ...وتحاورها كيف يتكلمون وشنو هواياتهم وتتقرب لها بالتدريج وعن طريق...
فكرتك حلوة و اطن انها بتغير تفكير البنت

جزاك الله خيير
مشتاقة لخلودي
الله يشفي امها ويهدي بنتها ولازم تعرف صديقاتها وتجلس معها وتعلمها الطريق الصحيح والله يكون بعونها
الله يشفي امها ويهدي بنتها ولازم تعرف صديقاتها وتجلس معها وتعلمها الطريق الصحيح والله يكون بعونها
آآآآمين


الله يشفي امها و يبعد عنها كل مكرووه
مشتاقة لخلودي
شوفي انا كان ولد اختي مراهق يجي عندي في بيتي كل اربعاء ..لان ماعنده في بيتهم لاب توب يحمل صور وسخه وانا مادري عنه..جيت مه اشيك على الاب توب ..واشوف جميع الملفات لقيته مخصص ملف لصور الجنسسيه والله اني انصدمت كرهته حيييييييييييل ..بس قلت في نفسي مراهق..وحاولت اعدل من سلوكه بقولك وش سويت خليها تطبقها مع بنتها ..:: حطيت خلفيه الاب توب ..((الرجاء من الي يمسك الاب توب ..لايحمل شي قذر ..وكتبت كذا نصيحه ودعاء)) هي تكتب الكلام الي تبي توصله لبنتها بس بطريقه غير مباشره ..تكتبها على خلفيه سطح المكتب.. يعني اذا البنت فتحت الاب توب ..بتخاف من الله ..او على الاقل بتستحي وتعرف انها دقه..
شوفي انا كان ولد اختي مراهق يجي عندي في بيتي كل اربعاء ..لان ماعنده في بيتهم لاب توب يحمل صور...
الله يهديهم ياارب

جزاك الله خيير
مشتاقة لخلودي
انا من رايي تفصل النت عنها
انا من رايي تفصل النت عنها
فعلآ انا لو مكانها اسوي كذا و ارتااح :44: