طيب الحمد لله .
أنا راح أتلقف وأدخل ما راح أفتي لكم بس راح أذكركم بسورة المسد حافظينها ولا أكتبها لكم ؟
طيب يمكن في أحد مو حافظها الله يقول في سورة المسد عن أبي لهب( وامرأته حمالة الحطب)
وهي أم جميل فمع أن أبو لهب كافر وأم جميل كافره مع ذلك الله يقول وامرأته فأثبت أنها امرأته فما دام النصراني تزوج على طريقة دينه فالزواج يكون شرعيا بالنسبه لهم وإلا لو مثلا نصراني وزوجته اسلموا وكان عندهم أولاد هل نقول لهم تزوجوا من جديد ؟ او نقول لهم تبرؤوا من أولادكم لأنهم أولاد زنى ؟
ما يصلح إن شاء الله أقتنعتم بالجواب ولا لأني من حرف الراء ما يقبل جوابي من أساسه ؟
الوووووووووووووو اشكرا الجميع على المرور لان والله مافيني اعدد اسماء كلكم فيكم الخير والبركه بس حبيبتي محبة محبة والله انك صادقه انا شطحت .... بس من جد شكلي انا اللي ابوي ماكان يصلي انا وسؤالي الغبي ... طلعه غبيه معليش السموحه ازعجناااكم
الصفحة الأخيرة
أول شىء سبحان الله نفس الخاطرة اللى جاءت على بالى لأول مرة فى حياتى ف نفس الوقت اللى فكرتى فيه يعنى توارد أفكار..ولقد وجدت هذا المقال فى موقع صيد الفوائد تحت عنوان أحكام التعامل مع غير المسلمين والمقال كبير وهذا جزء منها
يقر الإسلام غير المسلمين على أنكحتهم ، ولا يطلب منهم تجديد عقودها إذا أسلموا ؛ كما فعل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حيث أقر أنكحة من أسلم منهم ، سواء أكانوا من أهل الكتاب أم من غيرهم في مكة والمدينة ، ولم يبطلها.
فإن أسلما جميعا فنكاحهما صحيحا ، ويستمران عليه ، وإن أسلم الرجل دون المرأة فإن كانت من أهل الكتاب فكذلك نكاحهما صحيح ويبقيان عليه ، وإن كانت من غير أهل الكتاب فإن لم يكن دخل بها انفسخ نكاحهما في الحال دون حاجة إلى أن يطلقها وإن كان بعد الدخول وقف الأمر على انقضاء عدة طلاق بوضع حمل أو انتهاء ثلاث حيض ، فإن أسلمت أثناء العدة فهي زوجته دون حاجة إلى تجديد العقد ، وإن انقضت العدة وهي لم تسلم انفسخ عقدهما مباشرة ويحسب الانفساخ من حين أسلم الزوج ، لقول الله ـ جل وعلا ـ " ولا تمسكوا بعصم الكوافر " الممتحنة وقوله ـ جل وعلا ـ " ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن " البقرة ، وإن أسلمت المرأة دون زوجها ، سواء أكان كتابيا أم غير كتابي فهي في الحكم نفس حكم الزوج إذا أسلم وكانت زوجته غير كتابية ، وبنفس التفصيل ، لقوله ـ جل وعلا ـ " فلا ترجعوهن إلى الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن " الممتحنة .
أختك هبهوبة