** أكاسيــا **
•
الله يسخره لكي ويفرج همك
lawsi
•
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ييدو ان مواضيع الخيانه وبجميع اشكاله ...في تزايد وللأسف
أخيتي....
سأختصر عليك الكلام بهذا الرد
وعلاج الامر بخطوات
قال رسول الله عليه الصلاة والسلام ((لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم) -
وتعالي معي نخطو خطوات بسيطه لكن تحتاج منك جهد وايمان وثبات
أولها..ان تعزمي النيه في اصلاح هذا الزوج
اجعلي نيتك اصلاحه واجتهدي في ذلك وبكل الطرق الممكنه ...
وهنا لابد ان يكون لديك رصيد قوي عند الله ومن ثم عند زوجك ليتقبلك ...
ثانيها ذكرت لبعض الاخوات...عن الاجتهاد في اصلاح الزوج..نعم
فان فكرت في اصلاحه من باب خوفك عليه من النار..ومن باب حبك له في الله فستنجحين وسترين اثر ذلك في حياتكما..فالغيرة لمجرد الغيرة على زوج الدنيا ..لاتجدي نفعا..............
بينما الغيرة على محارم الله...هي من تنجح وتؤدي الى عواقب رائعه
ثالثها..لااعلم مدى تقبل زوجك للنصح والحديث والتجاوب...لكن مع ذلك ارى ان تجتهدي في دعم صلته بالله ..دون البدء بخطأه الحقيقي
كما انك محتاجه ايضا لتقوية صلتك اكثر واكثر بالله
من ثم ارى ان تدخلي بعض القصص في حياتكما قصص معبرة عن حياة الصحابه ...ومختصرة حتى تتقبلها نفسه ولا يرى من خلالها الانتقاد او التوجيه ....بأختصار وببساطه
هذا وكفي عن مراقبته...ومعاتبته......نهائيا وفي هذا الوقت بالذات ..
رابعها...الدعاء وحده يرد القدر..فادعي الله ان يصرف قلبه عن عن هذا الطريق
وسيصرف الله قلبه..هذا مع الامتناع عن فعل اي امور قد تجعلك تغفلين عن الدعاء
قولي
اللهم اني تبرأت من حولي وقوتي واستعين بحولك وقوتك في أن تحفظ زوجي وان تصرف قلبه عن الحرام ايا كان...
ابحثي عن الادعيه من الكتاب والسنه واجتهدي..فزوجك ما زال باذن الله بخير...لذا ادعي له
واجتهدي والحي بالدعاء في القيام وفي السجود وفي ساعات الاجابه...اجتهدي وسترين ما يسرك..وتاملي الاجابه وثقي بها ....
وكلامنا هذا مبني على نقطة حديثه مع فتاه لاتُحرم عليه؟؟؟؟؟
خامسها..احيانا التذكير بالله والتخويف من عقابه تؤثر في بعض الشريحة العاطفيه...
فقد ينفع احيانا التخويف..وان تذكريه بأن طريقك قد يؤذيك ويؤذي اولاده؟؟ان كان لكما اولاد
هذه الخطوة تحتاج تريث وصبر ولا تبدأي بها الا وانت قويه ومجتهده في الدعاء والاستخاره والاستغفار..وتمهلي فيها حتى تدعمي نفسك مع الله ومن ثم مع زوجك
وأخيـــــــــــــــــــــــرا ...
نسأل الله العلي العظيم بأن يصرف قلبه وأن يصرف قلوب شباب المسلمين عنالشهوات والمعاصي
ييدو ان مواضيع الخيانه وبجميع اشكاله ...في تزايد وللأسف
أخيتي....
سأختصر عليك الكلام بهذا الرد
وعلاج الامر بخطوات
قال رسول الله عليه الصلاة والسلام ((لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم) -
وتعالي معي نخطو خطوات بسيطه لكن تحتاج منك جهد وايمان وثبات
أولها..ان تعزمي النيه في اصلاح هذا الزوج
اجعلي نيتك اصلاحه واجتهدي في ذلك وبكل الطرق الممكنه ...
وهنا لابد ان يكون لديك رصيد قوي عند الله ومن ثم عند زوجك ليتقبلك ...
ثانيها ذكرت لبعض الاخوات...عن الاجتهاد في اصلاح الزوج..نعم
فان فكرت في اصلاحه من باب خوفك عليه من النار..ومن باب حبك له في الله فستنجحين وسترين اثر ذلك في حياتكما..فالغيرة لمجرد الغيرة على زوج الدنيا ..لاتجدي نفعا..............
بينما الغيرة على محارم الله...هي من تنجح وتؤدي الى عواقب رائعه
ثالثها..لااعلم مدى تقبل زوجك للنصح والحديث والتجاوب...لكن مع ذلك ارى ان تجتهدي في دعم صلته بالله ..دون البدء بخطأه الحقيقي
كما انك محتاجه ايضا لتقوية صلتك اكثر واكثر بالله
من ثم ارى ان تدخلي بعض القصص في حياتكما قصص معبرة عن حياة الصحابه ...ومختصرة حتى تتقبلها نفسه ولا يرى من خلالها الانتقاد او التوجيه ....بأختصار وببساطه
هذا وكفي عن مراقبته...ومعاتبته......نهائيا وفي هذا الوقت بالذات ..
رابعها...الدعاء وحده يرد القدر..فادعي الله ان يصرف قلبه عن عن هذا الطريق
وسيصرف الله قلبه..هذا مع الامتناع عن فعل اي امور قد تجعلك تغفلين عن الدعاء
قولي
اللهم اني تبرأت من حولي وقوتي واستعين بحولك وقوتك في أن تحفظ زوجي وان تصرف قلبه عن الحرام ايا كان...
ابحثي عن الادعيه من الكتاب والسنه واجتهدي..فزوجك ما زال باذن الله بخير...لذا ادعي له
واجتهدي والحي بالدعاء في القيام وفي السجود وفي ساعات الاجابه...اجتهدي وسترين ما يسرك..وتاملي الاجابه وثقي بها ....
وكلامنا هذا مبني على نقطة حديثه مع فتاه لاتُحرم عليه؟؟؟؟؟
خامسها..احيانا التذكير بالله والتخويف من عقابه تؤثر في بعض الشريحة العاطفيه...
فقد ينفع احيانا التخويف..وان تذكريه بأن طريقك قد يؤذيك ويؤذي اولاده؟؟ان كان لكما اولاد
هذه الخطوة تحتاج تريث وصبر ولا تبدأي بها الا وانت قويه ومجتهده في الدعاء والاستخاره والاستغفار..وتمهلي فيها حتى تدعمي نفسك مع الله ومن ثم مع زوجك
وأخيـــــــــــــــــــــــرا ...
نسأل الله العلي العظيم بأن يصرف قلبه وأن يصرف قلوب شباب المسلمين عنالشهوات والمعاصي
الصفحة الأخيرة