معلمات و طالبات ميداني تعالوا روحوا عن انفسكم و قولوا مواقفكم

وش فيكم معقول محد قد صار له موقف في التدريس


يالله هذي مجموعه من المواقف لمعلمين

و ان شاء الله البقيه بعد الردود


معلم الله يذكره بالخير كان مرشد طلابي وطبع مره ارشادات لقاها في احد منتديات التعليم وعدل فيها واضاف وزعها على المعلمين وليته والله مااااوزعها .

والورقه كانت تمام وش زينها ماعدا اخر كلمتين فيها (الظاهر نسى يعدلها )

كتب فيها : مع تحيات اختكم في الله المرشده الطلابيه أ/ فلان الفلاني ؟؟


وكاتب اسمه من زين الطبايع ،،،،، وصار من ذاك اليوم مضحكه بين المعلمين ودوره ذاك اليوم المسكين هههههههههههههههههه والله من الفشيله الرجال خدوده وصلت لمخابيّه ،،،، الى يومك مع مرور السنين و نقل يذكرونها بعض المعلمين .






معلم مواد إسلامية في مدرسة إبتدائية يشرح للطلاب أثناء زيارة المشرف التربوي وكان موضوع الدرس عن الشرك
أخذ المعلم يتكلم عن أنواع الشرك وتعريف كل نوع والفرق بين كل واحد منها والحكم والخلاف والطلاب يتفاعلون ويرفعون أيديهم ويجاوبون.
كل هذا والمشرف يقلب صفحات دفتر التحضير (انتبهوا لأهمية دفتر التحضير يا جماعة)
يقول : وقف المشرف التربوي وشكر المعلم
ثم التفت إلى الطلاب وسألهم
يا شباب : الشرك زين والا مهو زين ؟

وكانت المفاجأة المذهلة للمعلم : أن كل الطلاب يظنون أن الشرك شئ زين

المشرف : يا شباب .. اللي يقول إن الشرك زين يرفع يده
كل الطلاب رفعوا إيديهم

يقول التفت المشرف وقال : شكر الله سعيك يا أستاذ


السر الذي شرحه المشرف للمعلم خارج الفصل أنه انتبه من خلال تحضير الدرس أن المعلم لم يضع من ضمن أهداف الدرس فهم الطالب لمعنى الشرك ومعنى التوحيد وإنما اهتم بحفظ التعريف والفروق ونحوها




من اطرف المواقف التي سمعتها في عالم التربية و التعليم ولعل قلة الخبره لها دور في ذلك موقف ذكره لنا زميل عن احد زملائه في ايام التطبيق الميداني

يقول زميلنا : حينما وجهنا للمدارس للتطبيق كان بيننا زميل يعتبر من خيرة الشباب لكن كان لديه نوع من الخوف بل قلق مستمر من الوقوف امام التلاميذ

يقول في اول يوم دخل على الفصل ومن فرط ما به من قلق و لكثرة تصبب العرق كانت طباشيره في يد و المساحه في يد و هو يكتب و مرتبك و يتصبب عرقا غزيرا بدلا من ان يسمح ذلك العرق بورقة كلينكس او فاين اخذ المساحه ومسح بها وجهه فلم سمع ضحكات الطلاب العاليه حد القهقره وقع مغشيا عليه داخل الفصل




يالله بانتظاركم