معلومات مفيده ومهمه للغايه

الأمومة والطفل

.. بحثت لك في عالم النت فوجدت الآتي آمل أن يفيدك :


هذا موضوع قرأته في احدى الجرائد

خلاصة الموضوع من اضرار البلاي ستيشن والعاب الاكشن علىالاطفال

حذر اختصاصي في جراحة المخ والأعصاب من التأثيرات الوخيمة لجهاز " البلاي ستيشن "

على المخ والأعصاب لدى الأطفال حيث قال :

أنه يؤدي إلى ضعف النظر وتشوه في العمود الفقري وضعف المناعة وضعف الذهن على المدى الطويل

كما أن الطفل يصبح عدوانيا محباً للعنف والمغامرات والسرقة بسبب ادمانه على تلك الألعاب مؤكدا على ضرورة

تنظيم وقت الطفل بين الألعاب الافتراضية وممارسة الرياضة الحقيقة

مثل السباحة والعاب الكرة بأنواعها التي تعود بالفائدة على الطفل من الناحية الجسمية والعقلية

كذلك مشاهد العنف على شاشة التلفزيون أو في ألعاب الفيديو من صور عنيفة ولقطات " اكشن "

تزيد من مخاطر السلوك العدواني والخوف لدى الأطفال




* _ * _ * _ * _ * _ * _ * _ *


طفلك والألعاب الإلكترونية - مزايا وأخطار


الطفل :المتميزة :العدد الثالث والعشرون ـ ذو القعدة 1425


مفكرة الإسلام : ألعاب الفيديو والكومبيوتر أصبحت تستحوذ على عقول أطفالنا وهمهم. وقد انتشرت هذه الألعاب بسرعة هائلة في المجتمعات العربية بوجه عام والخليجية بوجه خاص، فلا يكاد يخلو بيت في الخليج منها حتى أصبحت جزءًا من غرفة الطفل... بل أصبح الآباء والأمهات يصطحبونها معهم أينما ذهبوا ليزيدوا الأطفال إدمانًا على مشاهدتها...


في التقرير التالي نلقي الضوء على أثر هذه الألعاب على أطفالنا وكيف نتجنب سلبياتها..


من الرابح؟

قدر خبراء في مجال الألعاب الإلكترونية حجم إنفاق الطفل السعودي على ألعاب الترفيه الإلكتروني بنحو 400 دولار سنويًا، وأكدوا أن السوق السعودية تستوعب ما يقرب 3 ملايين لعبة إلكترونية في العام الواحد، منها عشرة آلاف لعبة أصلية والباقي تقليد، ويشير أحد مسؤولي التسويق بشركة متخصصة في مجال الألعاب الإلكترونية إلى أن أسواق المملكة استوعبت حوالي مليون و800 ألف جهاز بلاي ستيشن، موضحًا أن أكثر من 40% من البيوت السعودية تضم جهازًا واحدًا على الأقل. والجدير بالذكر أن ألعاب البلاي ستيشن لم تعد حكرًا على الصغار بل صارت هوس الكثير من الشباب وتعدى ذلك للكبار!

ويضيف: الرابح في هذا المجال الشركات الأمريكية واليابانية المنتجة والمسوقة لهذه الألعاب والبرامج، فقد أعلنت شركة سوني اليابانية المتخصصة في صناعة الإلكترونيات أنها تتوقع ارتفاع أرباح مجموعاتها بنسبة 108% إلى 280 مليار خلال السنوات المقبلة، وأرجعت الشركة هذا الارتفاع في أرباحها إلى نجاح لعبة البلاي ستيشن.


الألعاب الإلكترونية وعزلة طفلك :

هل جلوس الطفل أمام شاشة الكمبيوتر والتلفاز يجعله منعزلاً وغير اجتماعي...؟

يجيب أ. مندل القباع، أستاذ علم الاجتماع، عن هذا التساؤل بقوله: الجلوس في حد ذاته أمام التلفاز والكمبيوتر لا يصنع طفلاً غير اجتماعي لأنه يتعامل مع جهاز، والجهاز لا يصنع المواقف الاجتماعية والوجدانية، إنما هذا الجلوس للتسلية فقط وتنمية الخيال إذا اختير البث المناسب، أما الذي يصنع طفلاً غير اجتماعي فهو الوسط الذي يعيش فيه الطفل، والتنشئة الاجتماعية لكن إذا جُعل هناك مزج بين التنشئة الاجتماعية الإسلامية الصحيحة وبين تنمية الخيال الواقعي لما يشاهده الأطفال فهذا هو المطلوب.


وعن البدائل التي تغني الطفل عن التلفاز والكمبيوتر يقول القباع: أولاً وقبل كل شيء لا يوجد بدائل تغني الطفل عن التلفاز وغيره؛ لأن الطفل في مرحلة عمرية يحتاج فيها إلى تنمية مداركه، ومن هذه المدارك تنمية خياله بالأشياء الموضوعية والواقعية، ولكن علينا أن نوفق بين وسائل الإعلام المرئية وبين وسائل الترفيه الأخرى مثل الألعاب التي تنمي الخيال والإدراك كالمكعبات وألعاب الرياضة الخفيفة مثل تنس الطاولة، وكرة القدم والسباحة. كل هذه الأشياء إذا حصلت استطعنا أن ننشئ طفلاً اجتماعيًا يتوافق مع نفسه وأسرته ومجتمعه، يستطيع من خلالها أن يعيش حياة مستقرة تنعكس على تكيفه مع الحياة بصفة عامة.


جيل عنيف وأناني :

تحدث الدكتور أحمد المجدوب، مستشار المركز القومي للبحوث الاجتماعية بالقاهرة، عن بعض الآثار السلبية للألعاب الإلكترونية فقال: إن هذه الألعاب تصنع طفلاً عنيفًا؛ وذلك لما تحويه من مشاهد عنف يرتبط بها الطفل، ويبقى أسلوب تصرفه في مواجهة المشاكل التي تصادفه يغلب عليه العنف، وقد أثبتت الأبحاث التي أجريت في الغرب وجود علاقة بين السلوك العنيف للطفل ومشاهد العنف التي يراها، كما أنها تصنع طفلاً أنانيًا لا يفكر في شيء سوى إشباع حاجته من هذه اللعبة، وكثيرًا ما تثار المشكلات بين الإخوة الأشقاء حول من يلعب؟ على عكس الألعاب الشعبية الجماعية التي يدعو فيها الطفل صديقه للعب معه، كما أنها قد تعلم الأطفال أمور النصب والاحتيال، فالطفل يحتال على والديه ليقتنص منهما ما يحتاج إليه من أموال للإنفاق على هذه اللعبة.


مخاطر صحية :

تؤثر هذه الألعاب سلبًا على صحة الأطفال، إذ يصاب الطفل بضعف النظر نتيجة تعرضه لمجالات الأشعة الكهرومغناطيسية قصيرة التردد المنبعثة من شاشات التلفاز التي يجلس أمامها ساعات طويلة أثناء ممارسته اللعب، هذا ما أكدته الدكتورة إلهام حسين، أستاذ طب الأطفال بجامعة عين شمس في دراسة حديثة لها، وأضافت أيضًا أن من أخطارها ظهور مجموعة من الإصابات في الجهاز العضلي والعظمي.


حيث اشتكى العديد من الأطفال من آلام الرقبة وخاصة الناحية اليسرى منها إذا كان الطفل يستخدم اليد اليمنى، وفي الجانب الأيمن إذا كان أعسر.


كذلك من أضرارها الإصابة بسوء التغذية، فالطفل لا يشارك أسرته في وجبات الغذاء والعشاء فيتعود الأكل غير الصحي في أوقات غير مناسبة للجسم.


وقد أظهرت دراسة دانمركية أن ألعاب الكمبيوتر لها أضرار كبيرة على عقلية الطفل، فقد يتعرض الطفل إلى إعاقة عقلية واجتماعية إذا أصبح مدمنًا على ألعاب الكمبيوتر وما شابهها.


وبينت الدراسة أن الطفل الذي يعتاد النمط السريع في تكنولوجيا وألعاب الكمبيوتر قد يواجه صعوبة كبيرة في الاعتياد على الحياة اليومية الطبيعية التي تكون فيها درجة السرعة أقل بكثير مما يعرض الطفل إلى نمط الوحدة والفراغ النفسي سواء في المدرسة أو في المنزل.


صرع وبدانة:

أكدت دراسة نشرت نتائجها مؤخرًا أن ارتفاع حالات البدانة في معظم دول العالم يعود إلى تمضية فترات طويلة أمام التلفاز أو الكمبيوتر. فقد قام الباحثون بدارسة أكثر من 2000 طالب تتراوح أعمارهم بين 9 سنوات و18 سنة، وتبين أن معدلات أوزان الأطفال ازدادت من 54 كيلو جرامًا إلى 60 كيلو جرامًا، كما أن هناك انخفاضًا حادًا في اللياقة البدنية، فالأطفال من ذوي 10 سنوات في عام 1985 كانوا قادرين على الركض لمسافة 1.6 كيلو متر لمدة زمنية لا تتجاوز 8.14 دقيقة، أما أطفال اليوم فيركضون المسافة نفسها ولكن في عشر دقائق أو أكثر.


كما أثبتت البحوث العلمية للأطباء في اليابان أن الومضات الضوئية المنبعثة من الفيديو والتلفاز تسبب نوعًا نادرًا من الصرع، وأن الأطفال أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض...


فقد استقبل أحد المستشفيات اليابانية 700 طفل بعد مشاهدة أحد أفلام الرسوم المتحركة، وبعد دراسة مستمرة تبين أن الأضواء قد تسبب تشنجات ونوبات صرع فعلية لدى الأشخاص المصابين بالحساسية تجاه الضوء والذين يشكلون 1% من مجموع سكان أي دولة.


سلاح ذو حدين:

ألعاب الفيديو والكومبيوتر سلاح ذو حدين، فكما أن فيها سلبيات فإنها لا تخلو من الإيجابيات. يقول علماء الاجتماع: لو كان للألعاب الإلكترونية ضوابط رقابية يحرص على تنفيذها بموجب تراخيص نظامية وبإشراف تربوي لكان لها بعض الإيجابيات، بحيث يستطيع الطفل أن يقضي فيها جزءًا من وقت فراغه دون خوف أو قلق عليه، فيمارس ألعابًا شيقة كالألعاب الرياضية، وألعاب الذاكرة وتنشيط الفكر، وألعاب التفكير الإبداعي. وأضافوا: أن للألعاب الإلكترونية جوانب إيجابية في تنمية مهارات الدقة والمتابعة والتركيز.


يقول الدكتور أحمد المجدوب: أن أساس المشكلة يتمثل في أننا ليست لدينا خطة واضحة ومحددة لكيفية شغل أوقات فراغ أطفالنا، مما يحمل الأسرة العبء الأكبر في تلافي أضرار هذه الألعاب 'كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته' فهي تستطيع أن تحدد للطفل ما يمارسه من هذه الألعاب وما لا يمارسه، فعلى الوالدين أن يختاروا ما يكون مناسبًا للطفل في عمره، ولا يحتوي على ما يخل بدينه وصحته النفسية، كما أنه لابد من تحديد زمن معين للعب لا يزيد عن ساعة في اليوم، ثم يقضي باقي الوقت في ممارسة الأنشطة اليومية، وألا يكون اللعب بها إلا بعد الانتهاء من الواجبات المدرسية، ولا يكون خلال وجبات الطعام اليومية.





* _ * _ * _ * _ * _ * _ * _ *


.. تحيتي لك ..
.. تبسمك في وجه أخيك صدقة ..
3
451

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الاميره الحائره
.. وإليك هذه الأضرار من هذه الألعاب ..


هل أصبحت الألعاب الإلكترونية خطراً يهدد أطفالنا؟

أصبحت الألعاب الإلكترونية ظاهرة حقيقية في مجتمعاتنا إذ لا يكاد يخلو منها بيت ولا منطقة، تجذب الأطفال بالرسوم والألوان والخيال والمغامرة،
فقد انتشرت انتشارا واسعاً وكبيراً ونمت نمواً ملحوظاً وأغرقت الأسواق بأنواع مختلفة منها ودخلت إلى أغلبية المنازل وأصبحت الشغل الشاغل لأطفال اليوم فترة الطفل مستمرا إلى جانب الشاشات الإلكترونية مراقبا ومنفعلا ومشاركا في صنع الانتصارات التي هي أشبه بانتصارات دون كيشوت في محاربة طواحين الهواء!. فما هي أخطار هذه الألعاب، وما هو دور الأسرة والمجتمع والمؤسسات التربوية والاجتماعية والثقافية في حماية وتوعية أطفالنا؟


•الأسباب النفسية والاجتماعية التي تقف وراء تعلق الأطفال بالألعاب الإلكترونية:

عامل جذب
إن الألعاب الإلكترونية بمختلف أنواعها تجذب الأطفال بما توحيه لهم من معارك حقيقية في الأدغال أو توهمهم دخول عصور ما قبل التاريخ مثل قتال الديناصورات والفضاء وكما ذكرنا في الأعلى، أن الرسوم والألوان والخيال والمغامرة، عامل جذب رئيسي للأطفال.


نقطة تركيز
أفكار وموضوعات الألعاب الإلكترونية متنوعة إذ يقدمون أحياناً سباقا للسيارات يتعود الطفل من خلالها على التركيز وتجنب الحواجز والقيادة إلى حد ما، أو يقدمون ألعاباً للخيال العلمي في الفضاء أو شخصية بطل خارق على نمط " السوبر مان" يقارع الأشرار ويتغلب على المصاعب.


التماثل مع الأبطال
تشكل الألعاب الإلكترونية بالنسبة إلى الطفل إطارا يتمثل فيه بطلاً يتحرك وينتقل ويعدل سلوكه والطفل يندمج مع البطل وإن التداخل والتكامل اللذين توفراهما لعبة الفيديو، يساهمان في تعلق الأطفال بهذه الألعاب، وتوفر للطفل إمكان التماثل مع الأبطال من خلال تعرضها لعقبات كالألغام والمتفجرات والعوائق الطبيعية التي يتوجب على بطل اللعبة التعامل معها.


عالم وهمي
الألعاب الإلكترونية للأطفال تخلق عالما وهمياً بعيداً عن العالم اليومي ولكنه محدد في الزمان والمكان ويمثل موقعاً مادياً وأحداثاً توفر له إمكانية تمثيل ذاته في إطار ما من خلال اندماجه ببطل معين أو يحقق ذاته من خلال محاولته السيطرة على هذا العالم الوهمي.


سيطرة على الذات
إن الأسباب الكامنة وراء تعلق الأطفال بالألعاب الإلكترونية والفيديو هي نفس الأسباب الكامنة وراء ممارسة أي لعبة حيث يمثل إطار اللعبة جزءا من النشاط الاجتماعي يسعى الطفل من خلاله إلى السيطرة على ذاته وعلى العالم.


أخطار الألعاب الإلكترونية:

1-التعرض لشاشة الكمبيوتر ولفترات طويلة من (6-7) ساعات تؤثر سلباً على عين الطفل وتقوم بتدمير عقله وتسبب له الألم في الظهر والكتفين بالإضافة إلى عزله عن أقرانه مما يسبب له صعوبة في التعريف على ذاته والخجل من الآخرين وكيفية التعامل معهم وكسبهم من خلال تلك الألعاب التي تتمثل بعضها في إصابة الكائنات في اللعبة حيث تتمزق إربا وتقطع رؤوسها وتسيل دماؤها فإنها تسبب له عنفا داخلياً ينعكس أحياناً في بعض تصرفاته وسلوكياته.

2-قد تحمل شخصيات برامج سلبية وهذا لا يتناسب مع الأطفال من حيث المحتوى والسلوك الأخلاقي.

3-الإدمان على الألعاب الالكترونية يؤدي غالباً إلى إهمال الأطفال في مذاكرة دروسهم.

4-أثبتت الدراسات الطبية أن الأطفال اللذين يجلسون وقتاً طويلاً أمام شاشة الحاسوب يعانون صعوبة في تركيز البصر.

5-بروز ظواهر سلوكية غريبة حيث ينعزل الأطفال لساعات طويلة عن العالم المحيط بهم.

6-تقليص العلاقات الاجتماعية للطفل وعدم التكيف مع الآخرين وعدم فتح المجالات للحوار.

7-تساهم الألعاب الالكترونية في إقصاء الطفل عن عادات طيبة كان يتمتع بها وإكسابه بدلا عنها سلوكيات غير مرغوبة أسريا واجتماعيا كالسلوك الإجرامي.

8-إسراف الطفل في التعامل مع عوالم الرمز يمكن أن يعزله عن التعامل مع عالم الواقع فيفتقد المهارة الاجتماعية في إقامة الصداقات والتعامل مع الآخرين ويصبح الطفل خجولا لا يجيد الكلام والتعبير عن نفسه.

9-قد تؤدي هذه الألعاب بما تحمله من أخلاقيات وأفكار سلبية إلى المزيد من الانفصال الأسري والترابط الإنساني مع الآخرين وارتباط الطفل بالقيم والأخلاقيات الغربية التي تفصله عن مجتمعه وأصالته.

10-بعض الألعاب الإلكترونية تعزز النزعة الشريرة والعدوانية لدى الأطفال.


رأي خبراء الصحة
حذرّ خبراء الصحة من أن تعود الأطفال على استخدام أجهزة الكمبيوتر والإدمان عليها في الدراسة واللعب، ربما يعرضهم إلى مخاطر وإصابات قد تنتهي إلى إعاقات أبرزها إصابات الرقبة والظهر والأطراف، وأشاروا إلى أن هذه الإصابات تظهر في العادة عند البالغين بسبب استخدام تلك الأجهزة لفترات طويلة مترافقا مع الجلوس بطريقة غير صحيحة أمامه، وعدم القيام بأي تمارين رياضية ولو خفيفة خلال أوقات الجلوس الطويلة أمام الكمبيوتر.


ومن ناحية أخرى كشف العلماء مؤخراً أن الوميض المتقطع بسبب المستويات العالية والمتباينة من الإضاءة في الرسوم المتحركة الموجودة في هذه الألعاب، تتسبب في حدوث نوبات صرع لدى الأطفال.


.. مجلة ولدي ..
العدد (66) مايو 2004 ـ ص: 48
الاميره الحائره
ممتاز ..
لقد انتشر ما يسمى بالبلاي ستيشن في البيوت والمنازل ..
وهو بنسبة 80 % ..

لكن ما هو الحل برأيكم ..

أنا بالنسبة لي فهو فيه الفائدة وفيه المتعة ..
دعونا واقعيين ..

أنا ممن يوجد في بيته هذه اللعبة ..

من مفاسدها ..

الموسيقى وحلها تقصير الصوت ..
الألعاب الفاسدة أو المخيفة وحلها عدم اشترائها ..
والكثير .. الكثير منها ..

لكن ,,

من الناس من يشدد في ذلك ..
وكما قيل كل مفسده لديها حل ..

.. أخي الكريم ..

.. مهما تكون إيجابيات هذه الأجهزة فسلبياتها أكثر الصحية والجسدية فضلا ً عن الفكرية والعقائدية ..

.. ويبقى كل مرء على رأيه توافقا ً مع ظروفه وتربيته ..

.. ونذكر بصور تعري النساء أو لبسهن الفاضح وضياع الأوقات من غير فائدة ..

.. وحديثنا عن (( الإدمان )) على هذه الألعاب وليس اللعب البسيط المسلي والممتع ..للامانه اموضوع منقول
الصيدلانيه الليبيه
شكرا لكي عالمعلومات القيمه