المبالغة في وضع الماكياج من مظاهر التوتر النفسي ,,,,
أثبتت الدراسات النفسية أن المبالغة في وضع الماكياج واستخدام مساحيق التجميل قد تكون أحد مظاهر التنفيس عن التوتر النفسي على اعتبار تصورات وأهمه إن الظهور بمظهر جمالي يعوض الإنسان بالكآبة والضيق والشد العصبي أو الاعتقاد بأن المبالغة في وضع الماكياج نوع من أنواع التجديد والتغيير في الشكل وبالتالي كسر حدة الرتابة والروتين الباعثين على الملل الذي يعد من أهم أسباب الاكتئاب وغالبا ما يكون ذلك في الشخصية الهستيرية في التعبير عن النفس أو في التعامل مع الناس ويكون لديها الرغبة أيضا في الاعتماد على الآخرين وهي شخصية فيها الكثير من الزيف والخداع وحب جذب الانتباه إليها ولذا فإن الاهتمام بوضع الماكياج أو المبالغة فيه هو نوع من أنواع التعويض وتغيير الملامح لتغطية حالة نفسية معينه أو للتأثير في الآخرين والظهور بمظهر آخر يخفي الواقع 0
حارقتهم @harkthm
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
احلىانوار
•
صج كلامك و اضيف عدم الثقة بالنفس او غير واثقة من جمالها
الموسوسه
•
هههههههههههههههههههه على كذا كل الخليج العربي مصاب باضطراب نفسي ......... لووووووووووول ........ إلا كل العرب ................... يسلمو حبيبتي وفعلا انا قريت هالمعلومه وازيد من الشعر بيت حتى قص الشعر وصبغه كمان يعبر عن خروج من حاله نفسيه أو حاله عاطفيه ............. او اكتئاب ......... حتى لو تلاحظون ان اغلب البدينات يبالغون في قص الشعر وصبغه ووضع المناكير وتطويل الاظافر مع ان البعض منهم مايهتم بهندامه ............ طبعا لكل قاعده شواذ.
الصفحة الأخيرة