ما معنى قول الله تعالى الزانى لا ينكح ألا زانية
via McTube for iPhone/iPad.

شموخ أرملة @shmokh_arml
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

Marschmilo
•
الله يعطيك العافيه ..

Kraft
•
انا زمان سمعت قصه مدري حقيقه ام لا ان زوج كان مسافر كعادته ومره رجع بيته بدون ما يخبر زوجته ولمن رجع لقى زوجته مع شخص ثاني المهم مسك نفسه وزوجته تبكي عنده والرجال كان خايف من زوجها المهم شرط على الرجل انه انا بكره بطلقها وبعد ثلالث شهور ابغاك تتزوجها او الرشاش هذى في راسك انت واهي طلقها وبعد ثلالث شهور زوجهم لبعض وقالهم انتم تستاهلون بعضكم الزاني للزانيه وانتم ما تستاهلون اقتلكم عشان بكره انسجن علشان ناس زانيه مثلك انت وهي وكان هذى احسن انتقام

^^^
الزانيه المحصنه حدها بالرجم ولا تأخذكم بهم رأفه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن كان الزاني محصناً حراً فعقوبته الرجم حتى الموت رجلاً كان أو امرأة، وهذا محل إجماع بين العلماء، ودليل ذلك حديث ابن عباس في صحيح البخاري في قصة رجم الصحابي الذي زنى واسمه ماعز، وكذلك ما رواه مسلم في قصة رجم المرأة الغامدية التي زنت، وذهب الإمام أحمد في رواية عنه إلى أن حد الزاني المحصن الجلد ثم الرجم، والمذهب عند الحنابلة الرجم فقط.
وأما إن كان غير محصن فحده الجلد إن كان حراً؛ لقول الله تعالى: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ . وكون من زنى بها كافرة لا يدرأ الحد عنه، هذا إذا وصل إلى الحاكم المسلم، أما إذا لم يصل أمره إلى الحاكم فينبغي له أن يستر نفسه، وعليه أن يبادر بالتوبة إلى الله عز وجل قبل أن يوافيه الأجل وحينها سيندم، حين لا ينفعه الندم.
والله أعلم.
الزانيه المحصنه حدها بالرجم ولا تأخذكم بهم رأفه
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن كان الزاني محصناً حراً فعقوبته الرجم حتى الموت رجلاً كان أو امرأة، وهذا محل إجماع بين العلماء، ودليل ذلك حديث ابن عباس في صحيح البخاري في قصة رجم الصحابي الذي زنى واسمه ماعز، وكذلك ما رواه مسلم في قصة رجم المرأة الغامدية التي زنت، وذهب الإمام أحمد في رواية عنه إلى أن حد الزاني المحصن الجلد ثم الرجم، والمذهب عند الحنابلة الرجم فقط.
وأما إن كان غير محصن فحده الجلد إن كان حراً؛ لقول الله تعالى: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ . وكون من زنى بها كافرة لا يدرأ الحد عنه، هذا إذا وصل إلى الحاكم المسلم، أما إذا لم يصل أمره إلى الحاكم فينبغي له أن يستر نفسه، وعليه أن يبادر بالتوبة إلى الله عز وجل قبل أن يوافيه الأجل وحينها سيندم، حين لا ينفعه الندم.
والله أعلم.


الصفحة الأخيرة