بحكي لكم عن الطنطاوي رحمه الله وهو يصف معركته في التفكير بالمستقبل
درست الإبتدائيه لاجل المستقبل
ثم قالوا لي : ادرس المتوسط لأجل المستقبل
ثم قالوا: ادرس الثانوية لأجل المستقبل
ثم قالوا: ادرس الباكالوريوس لأجل المستقبل
ثم قالوا: توظف لأجل المستقبل
ثم قالوا: تزوج لأجل المستقبل
ثم قالوا: انجب ذرية لأجل المستقبل
وها أنا اليوم اكتب هذا المقال وعمري سبعة وسبعون عاماً ولازلت انتظر هذا المستقبل!!
المستقبل ماهو إلاخِرقة حمراء وضِعت على رأس ثور يلحق بها ولن يصلها لان المستقبل إذا وصلت إليه اصبح حاضراً والحاضر يصبح ماضياً ثم تستقبل مستقبلاً جديداً
إن المستقبل الحقيقي هو "ان ترضي الله وأن تنجو من ناره وتدخل جنته"
فِكر ! @fkr_6
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فِكر !
•
ونعم المستقبل ذاك رحمة الله عليك
فِكر ! :ونعم المستقبل ذاك رحمة الله عليكونعم المستقبل ذاك رحمة الله عليك
إن المستقبل الحقيقي هو "ان ترضي الله وأن تنجو من ناره وتدخل جنته"
الصفحة الأخيرة