فعلا انتشر الكلام بين الناس سواء بنات او شباب او حريم او رجال صار القذف بالمحصنات شي عادي من ضمن الهروووج
يارب سترك وعفوك ورضاك ورحمتك وغفراااااااااانك
.ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}ياريت نصحى من غفلتناااا خلاااااااااااااااااااااااااااااااااص
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
.ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}قصة حقيقة ..
أحداثها جرت في المدينة المنورة..
في وقت الظهيرة طرق الباب على مغسلة الأموات ..
أخبروها بوفاة امرأة من هذا الحي ..
طلبت المغسلة وضع الجثة في مكان الغسل ..
تجهزت لغسل الجثة..
أزالت الثياب عن الجثة.. جهزت الماء والكافور..
( من واجبات الغسل تنجية الجثة ثم الوضوء فالغسل )
وعند تنجية الجثة قالت: ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم تشعر إلا ويدها ملتصقة بفرج المرأة !
ما تفعل؟! حاولت وحاولت ... لاجدوى .. تأخر الوقت ..
دخلت قريبه للميتة.. ذهلت عندما رأت هذا الوضع.. فصرخت بأهل المرأة..
وخرجوا يبحثون عند العلماء والمشايخ عن حل..
اجتمع العلماء..
ولكن هذه المسألة لم تمر علينا ولم يحدث أن سمعنا بمثلها؟؟
وذهبوا إلى قولين: إما ان تقطع يد المغسلة أو يقطع فرج المرأة.
لكن الحلين كلاهما صعب..
أشار عليهم رجل بالذهاب إلى مفتي المدينة الإمام مالك ( لا يفتى ومالك في المدينة )
سألوه فقال: أريد أن اسمع من المغسلة
وقف الإمام مالك عند الباب وسأل المغسلة: ماذا حدث ؟
المغسلة: دون أجابه؟!
قال : اصدقي حتى يفرج الله كربك
المغسلة: عند غسلها قلت ( كم قد زنا هذا الفرج )
نظر الإمام مالك لمن حوله وكأنه وجد الحل وأمر امرأة بأن تجلدها 80 جلدة
وبعد الجلدة الثمانين.. انفكت يد المغسلة
قالوا للإمام رحمك الله ما يدريك ..؟
قال وجدتها في قوله تعالى : (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة.... )
أراد الله سبحانه أن يأخذ بحق هذه المرأة وهي ميتة عندما قذفت من مغسلة الاموات.
(( فلماذا لا نعتبر؟! ))
كم منا يقذف.. ويغتاب ... بل ويبهت (ذكرك أخاك بما ليس فيه)..
هذه لعابه...
هذه خوية فلان..
هذه ترقم الشباب..
او قول الشباب راعي بنات...
داشر ..
وغيرها و غيرها...
ودي للجميــــعــ..}~
الله المستعان
منقوووووووووووووووووووول
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
همي أهلي
•
الله يجزاك خير
الصفحة الأخيرة