**عنوان عجيب ومن أغرب ما سمعت ولكن محتوى ما فيه أعجب وأعجب فهذه القصة وقعت يوم ماتت فيه الضمائر وماتت
فيه القلوب وانشغل كثير من الناس عن ذكر عﻼم الغيوب !!
**إليكم القصة •• واقعيييه **
رجﻼً غنياً كان يمتلك ثروة كبيرة جاءته سكرات الموت التى لم ينجوا منها أحداً حتى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فلما حضرته الوفاة جاء أوﻻده واجتمعوا عند رأسه وإذا بالرجل فى تلك اللحظات يوصيهم بأن يحب بعضهم بعضا وأﻻ يجور أخ على أخيه وإذا بهم يعاهدوا هذا الوالد على أن يمتثلوا تلك الوصية فدخل عليه ملك الموت وقبض روحه وبدأوا فى تجهيز جثة هذا الوالد الكريم فغسلوه وكفنوه وصلوا عليه وذهبوا به إلى المقبرة وبعد أن دفنوه وخرجوا من قبره
وإذا بأحد اﻷبناء يستأذن بقية أخوته وأقاربه بأن ينزل مرة أخرى إلى قبر أبيه من أجل أن يطمئن على أنه قد دفن ووجه إلى القبلة فأذنوا له فنزل هذا الشاب إلى قبر والده وفجأة تغيب أكثر من ربع ساعة فى قبر والده
فأصاب أخوانه القلق فنزل واحد منهم إلى قبر أبيه لينظر ماذا يصنع أخيه فى هذا القبر
وإذا به يجد أخاه قد ألقى فى القبر
ميتاً بجوار أبيه وليس هذا اﻷمر بعجيب ولكن اﻷعجب هو سبب نزوله إلى قبر فوجد ان أخاه قد خلع الكفن من على أباه ويخرج يده من الكفن لكي يبصم على عقد للعقارات لكنه قد خرجت روحه قبل أن تصبح العقارات ملكا له !
- أي ضمير ذاك**
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



الصفحة الأخيرة
للميت حرمه .. وللاب هيبه .. ولرب العالمين قبل كل ذالك حكمه