موضوع رائع يستحق التثبيت وياليت يتثبت
وفعلا الشيعه والهود معتقداتهم واحده مجرد إختلاف المسميات هو الفرق
واليهود يعرفون أحداث آخر الزمان أكثر منا لأنهم عندهم نسخه غير محرفه من كتبهم المقدسه فيها روئ الصالحين وتفسيراتها لأحداث آخر الزمان زيادة على سرقتهم لتراث المسلمين أيام حرب المغول ما نستبعد أنهم أعتمدوا على أحدايثنا النبويه
وكتاب إنتفاضه رجب للشيخ سفر الحوالي أكبر دليل فضحهم وأوضح جميع المقولات اللي يعتمدون عليها في توقعات الأحداث
وكلها مبشره بزوالهم وإنهيارهم وإنتصار المسلمين
جزاك الله خيرة حبيبتي والموضوع مميز ومهم لنا كمسلمين لأننا لاهين ومو داريين عن الدنيا
ياليت لو يثبتونه المشرفات يستحق التثبيت مدى الحياه
وفعلا الشيعه والهود معتقداتهم واحده مجرد إختلاف المسميات هو الفرق
واليهود يعرفون أحداث آخر الزمان أكثر منا لأنهم عندهم نسخه غير محرفه من كتبهم المقدسه فيها روئ الصالحين وتفسيراتها لأحداث آخر الزمان زيادة على سرقتهم لتراث المسلمين أيام حرب المغول ما نستبعد أنهم أعتمدوا على أحدايثنا النبويه
وكتاب إنتفاضه رجب للشيخ سفر الحوالي أكبر دليل فضحهم وأوضح جميع المقولات اللي يعتمدون عليها في توقعات الأحداث
وكلها مبشره بزوالهم وإنهيارهم وإنتصار المسلمين
جزاك الله خيرة حبيبتي والموضوع مميز ومهم لنا كمسلمين لأننا لاهين ومو داريين عن الدنيا
ياليت لو يثبتونه المشرفات يستحق التثبيت مدى الحياه
moon lait :موضوع رائع يستحق التثبيت وياليت يتثبت وفعلا الشيعه والهود معتقداتهم واحده مجرد إختلاف المسميات هو الفرق واليهود يعرفون أحداث آخر الزمان أكثر منا لأنهم عندهم نسخه غير محرفه من كتبهم المقدسه فيها روئ الصالحين وتفسيراتها لأحداث آخر الزمان زيادة على سرقتهم لتراث المسلمين أيام حرب المغول ما نستبعد أنهم أعتمدوا على أحدايثنا النبويه وكتاب إنتفاضه رجب للشيخ سفر الحوالي أكبر دليل فضحهم وأوضح جميع المقولات اللي يعتمدون عليها في توقعات الأحداث وكلها مبشره بزوالهم وإنهيارهم وإنتصار المسلمين جزاك الله خيرة حبيبتي والموضوع مميز ومهم لنا كمسلمين لأننا لاهين ومو داريين عن الدنيا ياليت لو يثبتونه المشرفات يستحق التثبيت مدى الحياهموضوع رائع يستحق التثبيت وياليت يتثبت وفعلا الشيعه والهود معتقداتهم واحده مجرد إختلاف المسميات...
واياك
بحثت عن الكتاب بصراحه رائع جزاك الله خير
ومشكوره عزيزتي
بحثت عن الكتاب بصراحه رائع جزاك الله خير
ومشكوره عزيزتي
من الطبيعي و جود التشابة بين اليهود و الرافضة
لان مؤسس الرافضة هو اليهودي عبد الله بن سبأ و كان من المنافقين
فكل ما تعتقد به الرافضة ماخوذ من اليهود
اتفاق الرافضة ليهود طبيعي لانهم من نفس الاصل
((
أراد ابن سبأ هذا مزاحمة هـذا الدين بالنفاق والتظاهر بالإسلام ، لأنه عرف هو وذووه أنه لا يمكن محاربته وجها لوجه ، ولا الوقوف في سبيله جيشا لجيش ، ومعركة بعد معركة ، فإن أسلافهم بني قريظة، وبني النضير، وبني قينقاع جربوا هذا فما رجعوا إلا خاسرين ، ومنكوبين ، فخطط هو ويهود صنعاء خطة أرسل إثرها هو ورفقته إلى المدينة، مدينة النبي صلى الله عليه وسلم ، وعاصمة الخلافة ، في عصر كان يحكم فيه صهر رسول الله ، وصاحبه ، ورضيه ، ذو النورين ، عثمان بن عفان (رضي الله عنه) فبدءوا يبسطون حبائلهم ، ويمدون أشواكهم ، منتظرين الفرص المواطئة ، ومترقبين المواقع الملائمة ، وجعلوا عليا ترسا لهم يتولونه ، ويتشيعون يه ، ويتظاهرون بحبه وولائه ، (وعلي منهم بريء ) ويبثون في نفوس المسلمين سموم الفتنة والفساد، محرضيهم على خليفة رسول الله ، عثمان الغني - رضي الله عنه - الذي ساعد الإسلام والمسلمين بماله إلى مالم يساعدهم أحد ، حتى قال له الرسول الناطق بالوحي عليه السلام حين تجهيزه جيش العسرة "ما ضر عثمان ، ما عمل بعد اليوم" (رواه أحمد والترمذي ) ، وبشره بالجنة مرات ، ومرات، وأخبره بالخلافة والشهادة.
وطفقت هذه الفئة تنشر في المسلمين عقائد تنافي عقائد الإسلام ، من أصلها، وأصولها، ولا تتفق مع دين محمد صلى الله عليه وسلم في شيء .
ومن هناك ويومئذ كونت طائفة وفرقة في المسلمين للإضرار بالإسلام ، والدس في تعاليمه ، والنقمة عليه ، والانتقام منه ، وسمت نفسها ( الشيعة لعلي ) ولا علاقة لها به ، وقد تبرأ منهم ، وعذبهم أشد العذاب في حياته ، وأبغضهم بنوه وأولاده من بعده ، ولعنوهم ، وأبعدوهم عنهم ، ولكن خفيت الحقيقة مع امتداد الزمن ، وغابت عن المسلمين ، وفازت اليهودية بعدما وافقتها المجوسية من ناحية، والهندوسية من ناحية أخرى ، فازت في مقاصدها الخبيثة ، ومطامعها الرذيلة، وهي إبعاد أمة محمد صلى الله عليه وسلم عن رسالته التي جاء بها من الله عز وجل ، ونشر العقائد اليهودية والمجوسية وأفكارهما النجسة بينهم باسم العقائد الإسلامية (ونتيجة ذلك لا يعتقد الشيعة بالقرآن الموجود، ويظنونه محرفا ومغيرا فيه).
لان مؤسس الرافضة هو اليهودي عبد الله بن سبأ و كان من المنافقين
فكل ما تعتقد به الرافضة ماخوذ من اليهود
اتفاق الرافضة ليهود طبيعي لانهم من نفس الاصل
((
أراد ابن سبأ هذا مزاحمة هـذا الدين بالنفاق والتظاهر بالإسلام ، لأنه عرف هو وذووه أنه لا يمكن محاربته وجها لوجه ، ولا الوقوف في سبيله جيشا لجيش ، ومعركة بعد معركة ، فإن أسلافهم بني قريظة، وبني النضير، وبني قينقاع جربوا هذا فما رجعوا إلا خاسرين ، ومنكوبين ، فخطط هو ويهود صنعاء خطة أرسل إثرها هو ورفقته إلى المدينة، مدينة النبي صلى الله عليه وسلم ، وعاصمة الخلافة ، في عصر كان يحكم فيه صهر رسول الله ، وصاحبه ، ورضيه ، ذو النورين ، عثمان بن عفان (رضي الله عنه) فبدءوا يبسطون حبائلهم ، ويمدون أشواكهم ، منتظرين الفرص المواطئة ، ومترقبين المواقع الملائمة ، وجعلوا عليا ترسا لهم يتولونه ، ويتشيعون يه ، ويتظاهرون بحبه وولائه ، (وعلي منهم بريء ) ويبثون في نفوس المسلمين سموم الفتنة والفساد، محرضيهم على خليفة رسول الله ، عثمان الغني - رضي الله عنه - الذي ساعد الإسلام والمسلمين بماله إلى مالم يساعدهم أحد ، حتى قال له الرسول الناطق بالوحي عليه السلام حين تجهيزه جيش العسرة "ما ضر عثمان ، ما عمل بعد اليوم" (رواه أحمد والترمذي ) ، وبشره بالجنة مرات ، ومرات، وأخبره بالخلافة والشهادة.
وطفقت هذه الفئة تنشر في المسلمين عقائد تنافي عقائد الإسلام ، من أصلها، وأصولها، ولا تتفق مع دين محمد صلى الله عليه وسلم في شيء .
ومن هناك ويومئذ كونت طائفة وفرقة في المسلمين للإضرار بالإسلام ، والدس في تعاليمه ، والنقمة عليه ، والانتقام منه ، وسمت نفسها ( الشيعة لعلي ) ولا علاقة لها به ، وقد تبرأ منهم ، وعذبهم أشد العذاب في حياته ، وأبغضهم بنوه وأولاده من بعده ، ولعنوهم ، وأبعدوهم عنهم ، ولكن خفيت الحقيقة مع امتداد الزمن ، وغابت عن المسلمين ، وفازت اليهودية بعدما وافقتها المجوسية من ناحية، والهندوسية من ناحية أخرى ، فازت في مقاصدها الخبيثة ، ومطامعها الرذيلة، وهي إبعاد أمة محمد صلى الله عليه وسلم عن رسالته التي جاء بها من الله عز وجل ، ونشر العقائد اليهودية والمجوسية وأفكارهما النجسة بينهم باسم العقائد الإسلامية (ونتيجة ذلك لا يعتقد الشيعة بالقرآن الموجود، ويظنونه محرفا ومغيرا فيه).
الصفحة الأخيرة
اميييييييييين