ضايعه بامريكا
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
وسعوا صدوركم:)

وحدة فرنسيه اسمها ليزا
ووحدة إنجليزية إسمها اليزابيث ..
ووحدة عربية إسمها أم محمد ...

الثلاثة زهقوا من شغل البيت والطبخ والكنس فإتفقوا يعملون إضراب ويخلوا أزواجهم يشتغلون بدالهم وبعد إسبوع يتقابلون وكل وحدة تقول وش صار لها

وبعد أسبوع

قالت ليزا الفرنسية أنا قلت لزوجي من اليوم مافيه كنس ولا طبخ ولا كوي .. أنا زهقت من الشغل وشوف لك حل!!!
مر يوم وماشفت شى
وثاني يوم برضو ماشفتت شى
وثالث يوم لقيت زوجي قايم الصبح بدري ومجهز الفطور و الشاي وجابه لي في السرير وأنا نايمة وبعدين راح شغله


اما البريطانية اليزابيث ردت وقالت: وأنا بعد قلت لزوجي أنا من اليوم ماني كانسه ولا طابخه ولا كاويه في هالبيت , أنا زهقت خلاص
أول يوم ماشفت شى
وثاني يوم بعد ماشفت شى
لكن في اليوم الثالث لقيت زوجي رايح للبقاله وإشترى كل الطلبات الي كنت ابيها في البيت وبعدها قام نظف البيت كله وكل شئ صار تمام التمام

أم محمد جاء دورها في الحكي فقالت: أنا رحت بعد ماتركتم وقلت لزوجي إسمع يابو محمد أنا زهقت من شغل البيت وإعمل حسابك أنا من بكرة لا كانسه ولا طابخه ولا كاويه
وبصراحة
أول يوم ماشفت شى
وثاني يوم ماشفت شى
وثالث يوم بعد ماشفت شى
والحمد لله رابع يوم قدرت أشوف شوي بعيني الشمال !!!

:42::42::42::42:
أم الأمورات
أم الأمورات
حـــــــلوووووووه كثير الله يقطع ابليسك هههههه خخخخخخ
:42::42::42::42:
ضايعه بامريكا
وسعوا صدوركم:) وحدة فرنسيه اسمها ليزا ووحدة إنجليزية إسمها اليزابيث .. ووحدة عربية إسمها أم محمد ... الثلاثة زهقوا من شغل البيت والطبخ والكنس فإتفقوا يعملون إضراب ويخلوا أزواجهم يشتغلون بدالهم وبعد إسبوع يتقابلون وكل وحدة تقول وش صار لها وبعد أسبوع قالت ليزا الفرنسية أنا قلت لزوجي من اليوم مافيه كنس ولا طبخ ولا كوي .. أنا زهقت من الشغل وشوف لك حل!!! مر يوم وماشفت شى وثاني يوم برضو ماشفتت شى وثالث يوم لقيت زوجي قايم الصبح بدري ومجهز الفطور و الشاي وجابه لي في السرير وأنا نايمة وبعدين راح شغله اما البريطانية اليزابيث ردت وقالت: وأنا بعد قلت لزوجي أنا من اليوم ماني كانسه ولا طابخه ولا كاويه في هالبيت , أنا زهقت خلاص أول يوم ماشفت شى وثاني يوم بعد ماشفت شى لكن في اليوم الثالث لقيت زوجي رايح للبقاله وإشترى كل الطلبات الي كنت ابيها في البيت وبعدها قام نظف البيت كله وكل شئ صار تمام التمام أم محمد جاء دورها في الحكي فقالت: أنا رحت بعد ماتركتم وقلت لزوجي إسمع يابو محمد أنا زهقت من شغل البيت وإعمل حسابك أنا من بكرة لا كانسه ولا طابخه ولا كاويه وبصراحة أول يوم ماشفت شى وثاني يوم ماشفت شى وثالث يوم بعد ماشفت شى والحمد لله رابع يوم قدرت أشوف شوي بعيني الشمال !!! :42::42::42::42:
وسعوا صدوركم:) وحدة فرنسيه اسمها ليزا ووحدة إنجليزية إسمها اليزابيث .. ووحدة عربية إسمها...
حماية مو راضية بعروس ابنها يعني مو حاببتها


وقفت قبالها بالعرس وآاهت

آويها يلي قاعدة جنب ابني

آويها ما فيكي شي عاجبني

اويها هلأ بتقولي حبني

اويها بكرة بتقولي كبني

اويها و ان ما مشيتي دغري

اويها لتلاقي بيت الضرة مبني

لي لي لي لي ليش




قامت ردت عليها العروس وقالت...




آويها وحيات شالك وشنشالك..

آويها بعد اسبوع لافضالك

اويها و ***** الله فال الله و لا فالك

و اويها و داء الفالج جالك

اويها لأشغل بالك و انهب مالك

اويها و ابنك ما بيهنالك

اويها و بعدها لفرجيكي حالك

لي لي لي لي ليش

هههههههههههههههههه
ضايعه بامريكا
حماية مو راضية بعروس ابنها يعني مو حاببتها وقفت قبالها بالعرس وآاهت آويها يلي قاعدة جنب ابني آويها ما فيكي شي عاجبني اويها هلأ بتقولي حبني اويها بكرة بتقولي كبني اويها و ان ما مشيتي دغري اويها لتلاقي بيت الضرة مبني لي لي لي لي ليش قامت ردت عليها العروس وقالت... آويها وحيات شالك وشنشالك.. آويها بعد اسبوع لافضالك اويها و ***** الله فال الله و لا فالك و اويها و داء الفالج جالك اويها لأشغل بالك و انهب مالك اويها و ابنك ما بيهنالك اويها و بعدها لفرجيكي حالك لي لي لي لي ليش
حماية مو راضية بعروس ابنها يعني مو حاببتها وقفت قبالها بالعرس وآاهت آويها يلي قاعدة جنب...
مدرس إبتدائي بمدينة الطائف




يقول كنت كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن





ريثما ينتهي الطابور وفي يوم من الأيام ....






رأيت أحد عمال النظافة يقف عند باب إحدى العمائر المقابله للمدرسة وهيئته



تدل على أنه ينتظر شيئ ما...وبعد دقائق






فتح الباب وإذا بذلك الوجه النسائي الجميل يطل من الباب وينادي البنقالي ..



وفعلا دخل إلى العمارة وصكت الباب خلفهما .....




يقول إستشاط غضبي وقررت أن أنتظر وأرى مايكون وتركت دوامي ....




صايع الأخ...




وبعد ثلاث ساعات خرج ذلك البنجلاديشي وهويتمغط ............




يقول قررت أن أدخل هذه العمارة وأن أصل إلى هذه المرأة..




ولوكان أخر يوم من حياتي .........




يقول طلبت إجازه من المدير لليوم التالي




وقمت بشراء ملابس تشابه ملابس الكناسين .......




وقبل أن يطلع النهار وأنا أكنس في ذلك الشارع وفي نفس الذي كان فيه البنجلاديشي




وعلى موعده جائني ولكني طردته وبدأت أزاول مهام عمله




وفي نفس الوقت الذي صعد فيه إلى عتبة تلك العمارة يوم أمس




كنت أنا على تلك العتبه وإذا بالمرأة نفسها تفتح الباب وتطلب مني أن أدخل




وسألتني عنه وحاولت وبصعوبه إفهامها أنه ذهب الى مكان أخر .....




طلبت مني أن أصعد وفعلا صعدت ومازلت أصعد حتى وصلت الطابق الثالث




ودخلت إليه وهي تسير خلفي كالبدر .....




وحين إستويت في الصاله ...




وقلبي يخفق بإنتظار الأمر بما قدخمنت .....




وإذا بها تطلب مني أن أدخل المطبخ....




هززت لها رأسي وقلت في نفسي ربما تريد أن تشربني شيئا ...




يقول سارت خلفي وأنا أحث السير إلي ذلك المطبخ




وما إن دخلت حتى أشارت بيدها على كوم هائل من المواعين




لم يبق إلا كم حله ويبلغ السقف وقالت يالله رفيق غسل المواعين




هذي كلها قلت نأم قالت نعامة ترفسك يالله غسل وإذا خلصت ...




أنا يعطي إنته عشرين ريال يقول بالكاد تمالكت نفسي عن الضحك ....




خرجت وأقفلت الباب وبعد قليل سمعت أصوات نساءوأطفال






وكأنهم قد صحو من نومهم



ولم يكن أمامي سوى أن أخضع خوفا من إفتضاح أمري




وماكان مني إلا أن قمت بغسل تلك المواعين




التى لم أنتهي منها إلا حين دخل وقت صلاة الظهر




وحين طرقت الباب عليها فتحت لي أخرى وكادت تأكلني بعينيها




وقالت يالله إنقلع بعد أن أعطتني سبعة ريالات أحدها كان مقطوعا ....




وخرجت وأنا اسحب قدماي وهي لاتكاد تحملني من كثر التعب




وقلت شكل البنقالي متعود علشان كذه قدر يتمغط يوم إنه خرج أمس




أما أناماقدرت أحرك طرف من أطرافي...




بصراحة يتعبون النسوان في غسل المواعين ...........




ثم قال :من يومها أقسمت أن لا أنظر في يوم من الأيام إلى إمرأة غير زوجتي




وزدت في إكرامها وفي تدليلها وخاصة حين تكون في المطبخ....




وأضحك ضحك غير طبيعي حين تبدأ في غسيل المواعين






هكذا كانت قصة المدرس مع المواعين




وهذا عقاب اللقافة






هههههههههههههههههههههههههههههه هه حلال فيه هذا اخرة اللقافه
ضايعه بامريكا
مدرس إبتدائي بمدينة الطائف يقول كنت كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن ريثما ينتهي الطابور وفي يوم من الأيام .... رأيت أحد عمال النظافة يقف عند باب إحدى العمائر المقابله للمدرسة وهيئته تدل على أنه ينتظر شيئ ما...وبعد دقائق فتح الباب وإذا بذلك الوجه النسائي الجميل يطل من الباب وينادي البنقالي .. وفعلا دخل إلى العمارة وصكت الباب خلفهما ..... يقول إستشاط غضبي وقررت أن أنتظر وأرى مايكون وتركت دوامي .... صايع الأخ... وبعد ثلاث ساعات خرج ذلك البنجلاديشي وهويتمغط ............ يقول قررت أن أدخل هذه العمارة وأن أصل إلى هذه المرأة.. ولوكان أخر يوم من حياتي ......... يقول طلبت إجازه من المدير لليوم التالي وقمت بشراء ملابس تشابه ملابس الكناسين ....... وقبل أن يطلع النهار وأنا أكنس في ذلك الشارع وفي نفس الذي كان فيه البنجلاديشي وعلى موعده جائني ولكني طردته وبدأت أزاول مهام عمله وفي نفس الوقت الذي صعد فيه إلى عتبة تلك العمارة يوم أمس كنت أنا على تلك العتبه وإذا بالمرأة نفسها تفتح الباب وتطلب مني أن أدخل وسألتني عنه وحاولت وبصعوبه إفهامها أنه ذهب الى مكان أخر ..... طلبت مني أن أصعد وفعلا صعدت ومازلت أصعد حتى وصلت الطابق الثالث ودخلت إليه وهي تسير خلفي كالبدر ..... وحين إستويت في الصاله ... وقلبي يخفق بإنتظار الأمر بما قدخمنت ..... وإذا بها تطلب مني أن أدخل المطبخ.... هززت لها رأسي وقلت في نفسي ربما تريد أن تشربني شيئا ... يقول سارت خلفي وأنا أحث السير إلي ذلك المطبخ وما إن دخلت حتى أشارت بيدها على كوم هائل من المواعين لم يبق إلا كم حله ويبلغ السقف وقالت يالله رفيق غسل المواعين هذي كلها قلت نأم قالت نعامة ترفسك يالله غسل وإذا خلصت ... أنا يعطي إنته عشرين ريال يقول بالكاد تمالكت نفسي عن الضحك .... خرجت وأقفلت الباب وبعد قليل سمعت أصوات نساءوأطفال وكأنهم قد صحو من نومهم ولم يكن أمامي سوى أن أخضع خوفا من إفتضاح أمري وماكان مني إلا أن قمت بغسل تلك المواعين التى لم أنتهي منها إلا حين دخل وقت صلاة الظهر وحين طرقت الباب عليها فتحت لي أخرى وكادت تأكلني بعينيها وقالت يالله إنقلع بعد أن أعطتني سبعة ريالات أحدها كان مقطوعا .... وخرجت وأنا اسحب قدماي وهي لاتكاد تحملني من كثر التعب وقلت شكل البنقالي متعود علشان كذه قدر يتمغط يوم إنه خرج أمس أما أناماقدرت أحرك طرف من أطرافي... بصراحة يتعبون النسوان في غسل المواعين ........... ثم قال :من يومها أقسمت أن لا أنظر في يوم من الأيام إلى إمرأة غير زوجتي وزدت في إكرامها وفي تدليلها وخاصة حين تكون في المطبخ.... وأضحك ضحك غير طبيعي حين تبدأ في غسيل المواعين هكذا كانت قصة المدرس مع المواعين وهذا عقاب اللقافة هههههههههههههههههههههههههههههه هه حلال فيه هذا اخرة اللقافه
مدرس إبتدائي بمدينة الطائف يقول كنت كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن ريثما...
في وحدة قالت لزوجها :
قم سنّع الحديقة وضبّط الورد

-------------------------

قال لها : شايفتني مزارع ؟

-------------------------

بعدين قالت له : قم صلّح الحنفيه ..
تخر ماي ..

-------------------------

قال لها : ليش شايفتني سبّاك ؟

-------------------------

قالت له: قم صلّح يد الباب .. مكسووور

-------------------------

قال لها : ليش شايفتني نجار ؟

-------------------------








طلع الزوج برا البيت ويوم رجع لقى
الحديقة مرتبه والحنفيه تمام ويد الباب مركبه

-------------------------

قال لها : من اللي سووا كل هذا ؟

-------------------------

قالت : ولد الجيران شافني بالحديقة

-------------------------

وقال لي تبيني أساعدج ..؟

-------------------------

قلت له : إي والله

-------------------------

قال : بس بشرط ؟ ..

-------------------------

يا تنامين معاي أو تسوّين لي همبرغر
!
-------------------------


انصدم الزوج
«
̯͡»
--

وقال لها
أكيد سويتي له همبرغر .. صح ؟؟

-------------------------


قالت له :
ليش شايفني ماكدونالدز


-------------------------
هههههههههههههههههههههاي