هااي كيفكم ؟
اختي تبغى بحث عن (( النساء والعلم )) للصف الاول متوسط مـآإدة العلوم ~
بليز اللي عندها لاتبخل
C u

هاااي انفنيتي @haaay_anfnyty
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


بلاوه
•
ان شاء الله يعجبج
للمرأة مكانة في الإسلام؛ ومن سمو مكانتها الحث على تعليم المرأة ما ينفعها في أمور دينها، ويعينها على أداء رسالتها، وأول ما يجب تعليمه للمرأة: العقيدة الصحيحة، بمعرفة التوحيد معرفة صحيحة سليمة من البدع والخرافات وعبادة الله تعالى على الوجه الأكمل، وتحقيق أركان الإيمان الستة وأثرها في عقيدة كل مسلمة، وارتباطها بالله تعالى في أمورها كلها. ثم معرفة الأحكام الشرعية من العبادات والمعاملات ما يحل منها، وما يحرم، بالأدلة الصحيحة.
والتحلي بالآداب الشرعية والأخلاق الفاضلة، التي تجعل المرأة المسلمة مثالاً في الاقتداء بأحكام الإسلام في زينة المرأة، وحجابها الشرعي، وحقوق زوجها، وتربية أولادها تربية صالحة. فيكون للعلم أثره عليها، وعلى أسرتها، ومجتمعها، فتكون امرأة صالحة قامت بواجبها ومما يدل على حرص النساء على العلم منذ زمن المصطفى صلى الله عليه وسلم أنهن جئن إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وطلبن منه مجلساً خاصاً بهن.
ثبت في الصحيحين عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: جاءت امرأة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله ذهب الرجال بحديثك، فاجعل لنا من نفسك يوماً نأتيك فيه تعلمنا مما علَّمك الله.
فقال عليه الصلاة والسلام: "اجتمعن في يوم كذا وكذا" فاجتمعن فأتاهن فعلمهن مما علَّمه الله"
وهذا يدل على شغف النساء بحب العلم، وحرصهن على سماع الحديث من الرسول صلى الله عليه وسلم مباشرة.
وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يخصهن بمواعظ خاصة بهن، فعن ابن عباس رضي الله عنهما أن الرسول صلى الله عليه وسلم قام يوم الفطر فصلى، فبدأ بالصلاة ثم خطب فلما فرغ نزل، فأتى النساء فذكَّرهن وهو يتوكأ على يد بلال، وفي رواية: فظن أنه لم يسمع النساء، فوعظهن وأمرهن بالصدقة فألقى بلال ثوبه وبسطه والنساء يلقين فيه صدقاتهن وهذا يدل على سرعة استجابتهن، وامتثالهن لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم ببذلهن للصدقة من حليهن في مصلى العيد.
ولنعد للحديث السابق، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم حينما خصص للنساء يوماً لتحديثهن قال لهن: "ما منكن امرأة تقدم ثلاثة من ولدها إلا كان لها حجاباً من النار" فقالت امرأة: واثنتين؟ فقال: واثنتين وفي هذا الموقف النبوي العظيم مع الصحابيات رضي الله عنهن قدوة للعلماء وطلاب العلم والدعاة والآباء والمربين والمصلحين ليعتنوا بالنساء، ويخصصوا لهن دروساً خاصة بهن، فلا يختلطن بالرجال، وليتعلمن من أحكام النساء ما ينفعهن في دينهن ويعينهن على القيام بواجبهن نحو أزواجهن وأولادهن. فالنساء شقائق الرجال في العلم، ومن الواجب تعليمهن ليكن عالمات فاضلات، ومربيات هاديات.
وما أحسن قول أم الدرداء رضي الله عنها: "لقد طلبت العبادة في كل شيء، فما أصبت لنفسي شيئاً أشفى من مجالسة العلماء ومذاكرتهم"
وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يحث النساء على أن يُعلم بعضُهن بعضاً، ويدل على ذلك قوله للشفاء بنت عبدالله العدوية رضي الله عنها: "علِّمي حفصة رقية النملة، كما علمتها الكتابة" رواه أحمد والحاكم..
وهناك ضوابط مهمة آمل من النساء مراعاتها عند طلب العلم:
- البدء بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وحفظ ما تيسَّر منهما -حسب الطاقة-.
-الحرص على إتقان الأحكام الخاصة بالنساء، وأحكام عبادتهن بالدليل الصحيح.
- التوازن بين طلب المرأة للعلم، وقيامها بالدعوة، وأدائها لرسالتها الاجتماعية نحو والديها وأسرتها، ورسالتها السامية نحو زوجها وأولادها وتقديم حقوقهم على غيرها من المباحات. وفقكن الله للعلم النافع.
منقووووووووووووووول وبالتوفيق دعواتج الحلوه لي
للمرأة مكانة في الإسلام؛ ومن سمو مكانتها الحث على تعليم المرأة ما ينفعها في أمور دينها، ويعينها على أداء رسالتها، وأول ما يجب تعليمه للمرأة: العقيدة الصحيحة، بمعرفة التوحيد معرفة صحيحة سليمة من البدع والخرافات وعبادة الله تعالى على الوجه الأكمل، وتحقيق أركان الإيمان الستة وأثرها في عقيدة كل مسلمة، وارتباطها بالله تعالى في أمورها كلها. ثم معرفة الأحكام الشرعية من العبادات والمعاملات ما يحل منها، وما يحرم، بالأدلة الصحيحة.
والتحلي بالآداب الشرعية والأخلاق الفاضلة، التي تجعل المرأة المسلمة مثالاً في الاقتداء بأحكام الإسلام في زينة المرأة، وحجابها الشرعي، وحقوق زوجها، وتربية أولادها تربية صالحة. فيكون للعلم أثره عليها، وعلى أسرتها، ومجتمعها، فتكون امرأة صالحة قامت بواجبها ومما يدل على حرص النساء على العلم منذ زمن المصطفى صلى الله عليه وسلم أنهن جئن إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وطلبن منه مجلساً خاصاً بهن.
ثبت في الصحيحين عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: جاءت امرأة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله ذهب الرجال بحديثك، فاجعل لنا من نفسك يوماً نأتيك فيه تعلمنا مما علَّمك الله.
فقال عليه الصلاة والسلام: "اجتمعن في يوم كذا وكذا" فاجتمعن فأتاهن فعلمهن مما علَّمه الله"
وهذا يدل على شغف النساء بحب العلم، وحرصهن على سماع الحديث من الرسول صلى الله عليه وسلم مباشرة.
وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يخصهن بمواعظ خاصة بهن، فعن ابن عباس رضي الله عنهما أن الرسول صلى الله عليه وسلم قام يوم الفطر فصلى، فبدأ بالصلاة ثم خطب فلما فرغ نزل، فأتى النساء فذكَّرهن وهو يتوكأ على يد بلال، وفي رواية: فظن أنه لم يسمع النساء، فوعظهن وأمرهن بالصدقة فألقى بلال ثوبه وبسطه والنساء يلقين فيه صدقاتهن وهذا يدل على سرعة استجابتهن، وامتثالهن لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم ببذلهن للصدقة من حليهن في مصلى العيد.
ولنعد للحديث السابق، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم حينما خصص للنساء يوماً لتحديثهن قال لهن: "ما منكن امرأة تقدم ثلاثة من ولدها إلا كان لها حجاباً من النار" فقالت امرأة: واثنتين؟ فقال: واثنتين وفي هذا الموقف النبوي العظيم مع الصحابيات رضي الله عنهن قدوة للعلماء وطلاب العلم والدعاة والآباء والمربين والمصلحين ليعتنوا بالنساء، ويخصصوا لهن دروساً خاصة بهن، فلا يختلطن بالرجال، وليتعلمن من أحكام النساء ما ينفعهن في دينهن ويعينهن على القيام بواجبهن نحو أزواجهن وأولادهن. فالنساء شقائق الرجال في العلم، ومن الواجب تعليمهن ليكن عالمات فاضلات، ومربيات هاديات.
وما أحسن قول أم الدرداء رضي الله عنها: "لقد طلبت العبادة في كل شيء، فما أصبت لنفسي شيئاً أشفى من مجالسة العلماء ومذاكرتهم"
وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يحث النساء على أن يُعلم بعضُهن بعضاً، ويدل على ذلك قوله للشفاء بنت عبدالله العدوية رضي الله عنها: "علِّمي حفصة رقية النملة، كما علمتها الكتابة" رواه أحمد والحاكم..
وهناك ضوابط مهمة آمل من النساء مراعاتها عند طلب العلم:
- البدء بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وحفظ ما تيسَّر منهما -حسب الطاقة-.
-الحرص على إتقان الأحكام الخاصة بالنساء، وأحكام عبادتهن بالدليل الصحيح.
- التوازن بين طلب المرأة للعلم، وقيامها بالدعوة، وأدائها لرسالتها الاجتماعية نحو والديها وأسرتها، ورسالتها السامية نحو زوجها وأولادها وتقديم حقوقهم على غيرها من المباحات. وفقكن الله للعلم النافع.
منقووووووووووووووول وبالتوفيق دعواتج الحلوه لي

الصفحة الأخيرة
سآمح ــيني خيتؤؤؤ ...
الله يسهل عليج أمرج ...
والله يوفقج دنيآ وأخرهـ