ورود بيضاء
ورود بيضاء
بنت السراه .. مجاهده .. بمبه المفترسه..أم شوق.. هناء الكويتيه..واحة الامل..ماويه..غزال الرياض..أزهار الربيع مشكورات خوااتي على دعائكن لي وتعليقكن على الموضوع :26:

آآآآآآآآآآآآآآآآآمين الله يثبتنا جميعا ويهدي الكل
غلوو تــــن
غلوو تــــن
الله يثبتج حبيبتى...................:26: :26: :27:
][§][-~المتغـلية ~-][§][



الله يبارك فيك ويسعدك ويشفيك ويكفيك شر شياطين الانس والجان آآآمين :26:

..

.



مشعل نور
مشعل نور
اختي محبة الخير
الحمد لله الذي كفاك هذا الشر و حماك منه و ثبتك على طريق الحق

و حتى تتم توبتك يجب عليك نصح صديقاتك وقريباتك اللاتي شجعتيهن على دخول هذا الجو الآسن و المجاهده في ذلك مستعينة بالله حتى لا يتعلقن برقبتك يوم القيامه و يشتكين إلى الله أنك من أرشدهن لهذا الطريق المظلم المهلك أعانك الله على هدايتهن كما أضللتهن ( سامحيني لا أريد أن أقسو عليك و لكن هذا ما حدث و الدين النصيحة )

و وفقك بنتظار بشارتك أن أخواتك و صديقاتك قد ابتعدن عن ذلك الطريق المهلك .

و الله كلما أرى صورة أو خبر عن هؤلاء الشباب و الشابات المغرر بهم و المخدوعين بزخرف الدنيا المشاركين في هذا البرنامج و كلما أرى المشجعين لهم و المحتفين بهم حتى من النساء ( معظمهن محجبات !!!! ) و بعضهن في مقام امهاتهم . و يرون فوز بشار انتصاراً عظيماً ( ليكون حرر القدس و احنا ما ندري ) و رفعة لسمعة الكويت ( حمى الله الكويت من غضبه من أن يرفع اسمها بأيدي الفسقة و العصاه و المتمسحين بالحياة الغربية الهابطة و رفع اسمها بأيدي أبنائها الصالحين المخلصين لدينهم ) أحزن لهذا الشاب المسكين فبدل أن يصدح صوته العذب بآي الذكر الحكيم نرى المفسدين يطبلون و يهللون له ليصدح بالفاسق من القول على أنغام مزامير الشيطان

هل والدته سعيده بما وصل له من مستوى ؟ و هل ربته و تعبت عليه ليصل لهذا المستوى وهل تحقق حلمها في المستقبل المشرق له ؟ لا أظن
و هل تعلم أن ذلك إغضاب لله و سيحاسب عليه كل من ساهم فيه الوالد و الوالة و كل الأقارب و كل من نطق بكلمة ساهمت في إيصاله لهذا المستوى ؟؟
و هذا التساؤل لكل أم تعمل على تدمير أولادها باسم الحرية فهل الحرية بالتحرر مما فرضه الله علينا و ألزمنا به ؟

اتقوا الله في فلذات أكبادكم فإنكم محاسبون عنهم ؟
ورود بيضاء
ورود بيضاء
مشعل نور بالعكس كلامك صحيح وانا بصراحه كنت أفكر في هالموضوع وان شاء الله لو صارت مناسبه أقولهم
شاكره لج :27: