العفو حبيبتي...فديييت روحج وذوووقج الطيب على هذه الكلمات
الراااقية المميزة وربي يسلم يمينج على هذا الرد اللي بالفعل أنا أعتبره غنيمة
وأجمل غنيمة...لا تحاتين يا عمري حتى لو طولت غيبتي مصيري أرجع لقلوب
غالية أحبتني في الله وأحببتها في الله وأسأل الله العلي القدير أن يظلنا بظله
يوم لا ظلَّ إلا ظله...








أخواتي الغوالي في الله أسعدتني ردودكن الطيبة...




تسلمين حبيبتي...
راح أكتب المقطع وما يصير خاطر الحلوين إلا كل خير...

أخواتي الغوالي في الله أسعدني مروركن الكريييم...

لا إلـه إلا أنت سبحـانك إني كنتُ من الـظـالميـن...

اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد
كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد...

اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد...

رائعه دائما في مواضيعك يا بنت بلادي......سلمت يمينك وبارك الله فيج

أخواتي في الله هذه المحاضرة مكتوبة كما وردت في المقطع وحاولت قدر المستطاع أن أكتب

كل ما تلفظ به المحاضر...وأسأل الله العلي القدير أن ينفع بهذه المحاضرة...

لا تحقر من المعروف شيء...
إفعل المعروف كُله...
أي معروف تعرفه إفعله...
أي معروف تعرفه إفعله...

وجدتَ علبةً في الطريق تؤذي الناس..!
أمطْها...
يمكن...!
يمكن...!

وجدت واحد يريد أن توصله...!
أوصله...
يمكن...!

وجدت إنسان مكروب...!
فرِّج عنه...
فرِّج عنه...

وجدت إنسان يحتاج منك أن تبتسم في وجهه...!
إبتسم...

وجدت إنسان تستطيع أن تشفعَ له...!
إشفعْ...

ركعتين في الضُحى لا تحسب أنها هينة...!

زُبيدة زوجة هارون الرشيد...
صنعت مشروع عظيم...
مشروع عظيم جداً...
أسقت الحجيج..في مِنى...
ومِنى لم يكن فيها سُقيا...
فعملت لهم عيناً طويلة...لكي يُسْقى الحجيج...
سُمِيت عينُ...عينُ زُبيدة...
معروفةٌ في التاريخ عينُ زبيدة...
ماتت زُبيدة..!
رُؤيت زُبيدة في المنام...!
فقيلَ لها: ما فعل اللهُ بكِ؟
قالت : غفر لي...غفر لي...
فقيلَ لها : بالعين التي عملتيها...!
قالت : لا والله...العين...وما العين...!
إنما بركعتين في جوف الليل كنتُ أحافظُ عليها...

ثم يتابع المحاضر قوله : شفت...حاجة ما تتوقعها...!
ركعتين في جوف الليل...

أحد الدُعاة رُؤيَ في المنام وهو داعية ومعروف...!
فقيل له : ما فعلَ اللهُ بك؟
فَضَحِك...!
قال : فوق...فوق...فوق...
قيلَ : بدعوتك...!
قال : دعوتي...!...إنما بريالاتٍ تصدقتُ بها...

فيتابع المحاضر : سبحان الله...!
ما تعرف يا أخي...لا تحْقِر من المعروفِ شيء...
إفعل كلَّ المعروف...
كلَّ وقت...!...تعرفُ فيه المعروف يُعْمَلْ...
إعمله...

فيتابع المحاضر : ما تخسر شيء...!
فإنكَ لا تعلم ما هو العمل الذي سَيُغْفَرْ لكَ به...
يمكن...!...ما ندري...!
يمكن...!
ربُّنا غفور...ولاَّ مو غفور؟
شكور...ولاَّ ما هو شكور؟

ثم يتابع المحاضر : أسأل الله أن يدخلنا بهذا المجلس الجنَّة...
أسأل الله أن يدخلنا بهذا المجلس بالذات
بفضله..وكرمه..وشكره..الجنَّة...
أسأل الله أن يشكرنا على هذا المجلس...
أسأل الله أن يشكرنا...ويبارك لنا...
ويصلح لنا باقي أيامنا...

أسأل الله أن يثبتنا على السنة...
ويحببنا في السنة...
ويعيننا على نشر السنة...
ويرزقنا العمل بالعلم...
قولوا : آمين...

اللهم إنَّا نشكرك أنْ فقهتنا في أسمائك...
فزدنا فقهاً..وعلماً..وعملاً يا ربَّ العالمين...
وصلوا على نبيكم عليه الصلاةُ والسلام...

اللهم صلِ وسلِّم على رسول الله...

تسلمين يا الغلا هذا من ذوووقج فديييت روحج...

أسعدني مرورج الكريم يا بنت زايد الخير...

جزاك الله خير غاليتي