مــــــــــامصير الصــــــــغير

الأدب النبطي والفصيح

الــــــــــــــسلام عـــــــليـــــــــكم ورحــــــــــمة الله وبركـــــاته

هـــــــــــــذه كـــــــلمات نــــــــابعة مــــــن مـــــــــانشاهده

ونــــــــــسمعه فأرجـــــــــو أن تـــــــسمحو أن القي عليــــــكم كلماتي البــــــــسيطه ورأيكم فيها

مــــــــا مــــــــــصير ألصـــــــغير أيـــــــكون في ألقفـــــــص أســــــــير اويـــــرى ذاك ألــــــــعصفور فــــــــيقول لــــماذا لاكــــــون أنا اطـــــــير لاكـــــــــن ألتـــــــــمني حـــــــتى فـــــــي قـــــــلبه أســـــــــير فخـــــــــوفه من الــــــــــمصــير يــــــــجعـــــــله ســـــــجين تـــــــــراه بــــــصير
لاكـــــــــنه ضـــــــرير في بــــــــراتـــه وهـــــــو حــــــــزين
ســــــــعادته فيـــــمن يحمــــله كــــــــما لوانه يـــــسير يــــــــامن حــــــــرمتم الصــــــغير طفـــــــولته اصـــــــبحت كــــــعابر ســـــــــبيل اوطـــــــيف قـــــــدمر بي مخـــــــيلته او كـــــــــأ نه حــــــــــــلم مــــــــرعليه من ســــــــنين
1
481

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

العــــــــــذ ر
اعذرينا اختي
ان حملنا نفس الملامح
و ان لبسنا نفس الثياب
اعذرينا ان ضحكنا نفس الضحكه
واعذرينا ان بكينا نفس الدموع
هربنا مثلهم جميع
واختبنا بعيد بين السنين
وتاتي الينا بخيال جامح
وقوده .... مر العذاب
وغدر السنين
تعجزنا ان نجيب
وقد تعذرنا
عندما تعرف بأنا نسمع الاهات
ونشاهد الدموع
نلمس الجراح
لاكنا لانداوي جراح السنين

اعذريني اختي ان قصرت الكلمات ..... فانا بشر مثلهم جميعا
لي حدود .... وطاقه
ودائما اقف عاجزا امام الابداع
اذا كانت من كتبت هذا الكلام مجنونه .... فلتقبلني معها في ركب المجانين