إحسنت دلال
والدور عليك
ولكن على مهل
لك الشكر. يازهر .

من القائل ؟
كما أني لا أرى نفسي مطالبا بالتظاهر بغير ما أشعر به
في أعماقي تجاه الأصدقاء المقربين والأهل
والأحباب، لأن تكلف المشاعر معهم لا يتفق مع عمق
العلاقة، ولأنه إذا جاز للإنسان أن يتعامل مضطرا مع
من ينكر عليهم بعض سلوكهم تجاهه في دوائر العمل والحياة،
محتفظا لنفسه بمشاعره الحقيقية تجاههم، فإن ذلك
لا يجوز له أبدا في دائرة الصداقة
حيث لا أجد مبررا لأن يجالس الإنسان في أوقات
سمره وصفائه من تتكدر مرآته الداخلية منه، أو من
لا يشعر بالصفاء التام تجاهه. .
كما أني لا أرى نفسي مطالبا بالتظاهر بغير ما أشعر به
في أعماقي تجاه الأصدقاء المقربين والأهل
والأحباب، لأن تكلف المشاعر معهم لا يتفق مع عمق
العلاقة، ولأنه إذا جاز للإنسان أن يتعامل مضطرا مع
من ينكر عليهم بعض سلوكهم تجاهه في دوائر العمل والحياة،
محتفظا لنفسه بمشاعره الحقيقية تجاههم، فإن ذلك
لا يجوز له أبدا في دائرة الصداقة
حيث لا أجد مبررا لأن يجالس الإنسان في أوقات
سمره وصفائه من تتكدر مرآته الداخلية منه، أو من
لا يشعر بالصفاء التام تجاهه. .

القائل هو عبد الوهاب مطاوع ..
.صحفي مصري كان يستخدم أسلوبًا أدبيًا راقيًا
في الرد على الرسائل التي يختارها للنشر من آلاف الرسائل التي تصله أسبوعيًا
، فكان أسلوبه يجمع بين العقل و المنطق والحكمة
، و يسوق في سبيل ذلك الأمثال و الحكم و الأقوال المأثورة ، و كان يتميز برجاحة العقل
و ترجيح كفة الأبناء و إعلاء قيم الأسرة فوق كل شيء أخر.
.صحفي مصري كان يستخدم أسلوبًا أدبيًا راقيًا
في الرد على الرسائل التي يختارها للنشر من آلاف الرسائل التي تصله أسبوعيًا
، فكان أسلوبه يجمع بين العقل و المنطق والحكمة
، و يسوق في سبيل ذلك الأمثال و الحكم و الأقوال المأثورة ، و كان يتميز برجاحة العقل
و ترجيح كفة الأبناء و إعلاء قيم الأسرة فوق كل شيء أخر.

المحامية نون :
القائل هو عبد الوهاب مطاوع .. .صحفي مصري كان يستخدم أسلوبًا أدبيًا راقيًا في الرد على الرسائل التي يختارها للنشر من آلاف الرسائل التي تصله أسبوعيًا ، فكان أسلوبه يجمع بين العقل و المنطق والحكمة ، و يسوق في سبيل ذلك الأمثال و الحكم و الأقوال المأثورة ، و كان يتميز برجاحة العقل و ترجيح كفة الأبناء و إعلاء قيم الأسرة فوق كل شيء أخر.القائل هو عبد الوهاب مطاوع .. .صحفي مصري كان يستخدم أسلوبًا أدبيًا راقيًا في الرد على الرسائل...
👍تمام مشكورة حبيبتي
رحمة الله على "صاحب القلم الرحيم"
رحمة الله على "صاحب القلم الرحيم"
الصفحة الأخيرة
مهدي الموسوي
من كتاب:الرقص مع الحياة