ةقائل الابيات هو الشاعر بدر شاكر السياب
ومعزوفته اسمها ( أنشودة المطر ).
وهذا المقطع الأول منها :
عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السحَرْ ،
أو شُرفتان راح ينأى عنهما القمر .
عيناك حين تبسمان تورق الكرومْ
وترقص الأضواء ... كالأقمار في نهَرْ
يرجّه المجذاف وهْناً ساعة السَّحَر
كأنما تنبض في غوريهما ، النّجومْ ...
وتغرقان في ضبابٍ من أسىً شفيفْ
كالبحر سرَّح اليدين فوقه المساء ،
دفء الشتاء فيه وارتعاشة الخريف ،
والموت ، والميلاد ، والظلام ، والضياء ؛
فتستفيق ملء روحي ، رعشة البكاء
ونشوةٌ وحشيَّةٌ تعانق السماء
كنشوة الطفل إِذا خاف من القمر !
كأن أقواس السحاب تشرب الغيومْ
وقطرةً فقطرةً تذوب في المطر ...
وكركر الأطفالُ في عرائش الكروم ،
ودغدغت صمت العصافير على الشجر
أنشودةُ المطر ...
مطر ...
مطر ...
مطر .
🌧💦

من القائل ...
ولعل ما تخشاه ليس بكائن * ولعل ما ترجوه سوف يكون
ولعل ما هونت ليس بهين * ولعل ما شدّدت سوف يهون
ولعل ما تخشاه ليس بكائن * ولعل ما ترجوه سوف يكون
ولعل ما هونت ليس بهين * ولعل ما شدّدت سوف يهون

القائل أبو العتاهيه ....
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني، أبو إسحاق، ولد في عين التمر سنة 130هـ/747م
وابو العتاهيه كنية غلبت عليه لما عرف به في شبابه من مجون ولكنه كف عن حياة اللهو والمجون، ومال إلى التنسك والزهد،
وانصرف عن ملذات الدنيا والحياة، وشغل بخواطر الموت، ودعا الناس إلى التزوّد من دار الفناء إلى دار البقاء وكان في بدء أمره يبيع الجرار
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني، أبو إسحاق، ولد في عين التمر سنة 130هـ/747م
وابو العتاهيه كنية غلبت عليه لما عرف به في شبابه من مجون ولكنه كف عن حياة اللهو والمجون، ومال إلى التنسك والزهد،
وانصرف عن ملذات الدنيا والحياة، وشغل بخواطر الموت، ودعا الناس إلى التزوّد من دار الفناء إلى دار البقاء وكان في بدء أمره يبيع الجرار

ما شاء الله !!
ما كل هذه النصوص الرائعة والمشاركات الفياضة ؟
الحقيقة أنني لا أحفظ شيء لأجل المشاركة ، ولكن بحق تفاجأت بكمية التفاعل الأدبي، وروح المبادرة هنا
منشور رائع بحق استاذة فيض وعطر
بورك عقلك وقلمك ودام الهامك هذا المبدع والمشجع ...
ما كل هذه النصوص الرائعة والمشاركات الفياضة ؟
الحقيقة أنني لا أحفظ شيء لأجل المشاركة ، ولكن بحق تفاجأت بكمية التفاعل الأدبي، وروح المبادرة هنا
منشور رائع بحق استاذة فيض وعطر
بورك عقلك وقلمك ودام الهامك هذا المبدع والمشجع ...
الصفحة الأخيرة
من قائل هذه الأبيات :
أتعلمين أي حزن يبعث المطر
وكيف تنشج المزاريب إذا انهمر
وكيف يشعر الوحيد فيه بالضياع
بلا انتهاء ـ كالدم المراق، كالجياع
كالحب، كالأطفال كالموتى ـ هو المطر