مــوقــف ...

كنت حديثه عهد بالزواج وكنت اعتقد ان زوجي مثل صديقاتي
فكنت اقول له عن كل صغيره وكبيره في حياتي اليوميه
وكنت اعتقد انه كل ما زاد ذلك زاد التقارب
حتى لاحظت بعض الامور منها تذمر ومنها فضول خاصه بكل ما يتعلق بعالم النساء
ومن يومها حرمت
وكان قراري اعامله كرجل اولا وكزوج ثانيا

أشكرك adyan2000usa


تصدقين اني كنت ناوية أقول نفس كلامك !!!



فعلا نصيحة مهمة لكل عروس انها ما تقول كل شيء لزوجها لأنه لن يكون في صالحها فيما بعد .

والأفضل أنها تترك اشياء خاصة في حياتها بعيدا عنه ( أقصد الأمور التي لا علاقة له بها ) كذا أحلى .







ألف ألف ألف شكر مرة ثانية .

اهنيك يا ام يحيى ..... رائع من روائعك ..

أهليييين جبولة

خجلتيني والله ، ما جبت شيء جديد ، لكن انت الطيبة ، تسلمين والله .






واليوم أنا سأحكي لكم عن هذا الموقف ، صحيح ان السالفة قديمة ،، لكنها مهمة خاصة للعرائس الجدد .


حدثتني احدى الأخوات ، عن أمها ،،
أنه كانت تسكن في حيّهم امرأة ( تهبّل ) على قولتهم …
وحصل ان هذه المرأة تطلقت …
فما كان من أم هذه االأخت ، إلا أن تطوعت بنقل الخبر الى زوجها على جناح السرعة ، وأخذت ترثي لحال هذه المطلقة وأنها خوش حرمة و
( تـهـبّـبببببببببل ) ويا حسافتها ووووو…أخذت تصفها له !!!

طبعا الزوج الطيب ،، ما كذّب خبر …وعلى طول من أول ما خلصت من العدّة والا هو متزوجها ….














هاه ديروا بالكم يا حريم ،، الرسول عليه الصلاة والسلام قال لنا من زمان ، ونهانا وحذرنا أن تصف المرأة امرأة أخرى لزوجها …






فهمتوا والا بعد ؟؟؟




وانشاء الله كل ماتذكرت موقف بقوله لكم ...


000000000000

حياك الرحمن أم يحيىى

كنا فى بداية زواجنا
وفى يوم من الآيام قررنا الذهاب لصلاة المغرب والعشاء بالحرم النبوي وفى طرقنا من المنزل للحرم إختلفنا على أمر ما وغضبت منه ووصلنا للحرم ونحن على خلافنا وإتفقنا أن نتقابل بعد انتهاء الصلاة مباشرة فى خارج الحرم عند مصلى الحريم فلقد كان حريص الله يجزيه خير على المجىء لي لآصطحابي وسط زحام الرجال
وفعلا قضينا الصلاة وخرجت أنتظره أمام المصلى وطال إنتظاري وأنا من الآصل غضبة منه يعني زادني تأخره غضباً حتى غنصرف غالب الناس وأنا أنتظر وبالنهاية لمحته عن بعد يقف ويعطي المكان ظهره
فأسرعت إليه بعد ان وسوس لي الشيطان أنه عاد الى البيت ليعاقبنى وكنت على وشك البكاء لضغر سنى وعدم خبرتي بهذا الوقت
المهم أسرعت الية وصرخت بوجهه:
لماذا لم تنادينى بكنيتى كعادتك فى كل مرة فسكت ولم يتحدث وكانت تظهر علية علامات الغضب والحزن فى وقت واحد
ومشينا نحو السيارة ولما ركبنا خشيت أن يكون قد تعرض لمكروة أو سرقه أو جاءه خبر سىء عن طرق الجوال فأثرت السلامة والتنازل قليلا عن غضبي وبادرته بالسؤال فنظر إلي واخذ يضحك بصوت مرتفع ويزداد ضحكاً
فتعجبت وأخذ يحكي لى أنه بعد انتهاء الصلاة كعادته ذهب لينتظرني بالمكان المتفق عليه أمام المصلى وراني قادمة بنفس عباءتى على رأسي ونفس مشيتى ونفس هيئتى (طبعا الخارجية لآنه لم يظهر منى شىء)ووقفت على مقربة منه فلما رأى ذلك علم إنني مازلت غضبانه منه ففضل أن يبدا هو بالسلام وإقترب وقال السلام عليكم 000000ولم يستمعرد فكرر وكانت نفس النتيجة فقال يا بنت الحلال ردي السلام 00طيب هيا تعالى أمشى معايا بنروح البيت بعدين يفرجها الله ,,,,,,,,,,,,,,,,,.>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>.وفجأة مد يدة ليمسك بيد0000فصرخت تلك المرأة التى لم تكن سوى إمرأة اخرى تنتظر زوجها فلما سمع زوجي صوتها أيقن أنها لست أنا ومن الصدمة لم يستطع حتى الآعتذار للمرأة بل أخذ يركض بعيداً ومن يومها قرر ان يقف بعيداً حتى أراه أنا وأذهب إليه حتى ولو إننا متخاصمين وكانت تلك الحادثة حادثة طريفة أخذنا نضحك على أثرها طوال الليل ونتذكرها لين داحين ونضحك خاصة أنها أنهت خلافنا معاً وعادت العلاقة طبيعية بيننا
شكرا لك مرة أخرى أم يحيى