.سأكتفي بذكرياتي. @saktfy_bthkryaty
عضوة جديدة
.. مَـن أَنـــأ ..
!!
ذلِـك المجهُـول الذي أترقَبُـه ..
لأعرف متى يَكشف عن هـويتِه كَي أعيش كما أنا ..!!
لأدري هل بحديثي هذا أواسِي نفسِي أم اُعَـزيها... وليكُن ما يكُن
فا الكَون بِالنِسبَة لي كما هو .. يُشبِهني كثيراً ،، كما أنا ..
كِلانا يَـكُن بُغضاً للأخر
ولأعلم إلى أينَ سيطُوف كِلانا بِالأخر ...
كِلانا رَفع يَـديه تَخاذُلاً ..
وفي نفس الوقت أعلنا شموخنا ،، كِبريائنا ..!
كلانا متناقضان ،،، أنا والكون
الكون
أم
أنــا
(معادله يستحيل حلها )
*
*
*
إِسترسال
عِندما أشعُر بِمَلل يجتاحُ حيَاتِي لا أكترث ،، لأن حياتِي كُلها مَلل ..
عِندما أستيقُظ وأرى النُور الساطع ينفُذ مِن نافِذتِي أُدرك أنني مازِلتُ أَحلُم ..
عِندما أرى الكون جمِيلاً أضحكُ ساخرة لأن كَـثرةُ الأوهام أعلَنت سيطرتُها
عِندما أُمسك بقلمِي واَسترسلُ بِـ كِتاباتِي أَعلمُ أنني لستُ بـِخير ..
.
.
.
..وَمـضـه ..
إن البُكاء نشوة جامِحة لا يشعُر بِها إلا مَن حُـرم مِنها
والضَحِـك شُذوذ يستحِيل أن أقبَل بِوجُوده ...
*
*
؟
لماذا ..
كيف ..
متى ..
أين .. !!
(كُـل مَا أملُـك في ذِهنِي )
.
.
.
هذا بِاختِصَار أنـا ...فمن أنـا...؟
هنا أحتاج لمن يُرشِدني إلى نفسِي
سأكتفي بذكرياتي
.
.
.
.
.
24
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
.
.
.
ما أروعكِ ..
جعلتني اشارككِ البحث عنكِ
احاول ايجاد منفذ
يسير بكِ حيث تريدن
.
.
وحتى هذه اللحظة ..
ربما يكون الامل هو المنفذ !!
.
.
.
دمتِ .. بـ ودّ
عندما ينزِعُ الكون قـِناعهُ الوردي ..
وينكشف أمام اعيُننا مايخفيه مِن تِـلك التجاعِيد
يتلاشَى ألأمل ،، يـمُـوت ..
يُصبِح مُجرد حُـلم نستطِيع تحقيقه فقط في احـلامنا
تباً له مِن أمل ...
*
*
عزيزتي شتات ..
كُـل الإعجاب لهذا الإحساس
مودتي
.
.
.
.
.
عشوقه
•
ما بيدي حيلة سوى الوقوف بجانبكِ
هنا يأتي جوابي لحيرتكِ
لا تستسلمي
حاربي
ابحثثي في كل الدروب حتى بين طيات حزنكِ
قاومي رغم كل الجراح
لن تقف الحياة عند هذا الحد
نالي استقلالكِ
لتكونيِ في يوم من الأيام
قلعةً محاطةً بأسوار الفرح
واثق كل الثقة انكِ ستكونين
سعيدة في صفحة قادمة
من كتاب عمرك
الصفحة الأخيرة
رغم هذا البوح ،،، مازَالت احرُفي مَشنوقه على سطُور الألم
ومازِلتُ في تصارُع بيني وبين هذا الكون ..
ماأصعب أن نجِد أنفُسنا في أللا مكان يامصدعه ..
*
*
عزيزتي ..
تألق متصفحي بحضورك الجميل
دمتي بِرُقِي
.
.
.
.