*
*
عندما يقفل باب الحجرة مساء
احتار بماذا انظر
لا نجوم ،لا سماء ، لا رياض
إنما أشياء هنا وهناك
مللت النظر لها ...
فاحتلت على نفسي حيلة
أظن أنها تعلم ، أنها حيلة
ولكن من ضيقها تماشت معها وصدقتها
أغمض عيني ، وأسرح كل يوم بمكان
اليوم مررت بطريق العليا ورفعت بصري عاليا...
وبالأمس وقفت على شاطىء الغروب ولعبت ...
... غدا
ماذا سيكون غدا ،
وإلى أين أطير ، وأنا بمكاني
*
*
*
*
عندما يقفل باب الحجرة مساء
احتار بماذا انظر
لا نجوم ،لا سماء ، لا رياض
إنما أشياء هنا...
كلمة شكرٍ / إعجاب ،
تذوب في جنابك .
أكم أنتي رائعة ..