ربا بنت خالد
ربا بنت خالد
ربما الحنين شدني لها يارقيقة ربما الوله لإبتسامة بيضاء نقية ربما الهروب من ضوضاء وازدحام علا ملامح البشرية ربما همهمات وأمنيات ...وأحلام كما قالت ومضة فقط لا أحزن الله لك قلبا ...ولا أنزل لك دمعا بحزن أبدا ودمت هنا ..وهناك ..وبكل الحقول وضاءة ..مشرقة ..كريمة يسعدني إنصاتك لي وأنت تعلمين بارك الله فيك دمت بود وبحفظ الرحمن
ربما الحنين شدني لها يارقيقة ربما الوله لإبتسامة بيضاء نقية ربما الهروب من ضوضاء وازدحام علا...



.. وكان القول هنا .. يريح الجسد بـ راحة معنوية ..
ويضفي علية لمسة .. تجديدية .. واقيعة .. والروح لها
من هذا نصيب .. اذ أنها إنسابت من درر الكلم بـ ليونة ..!
عجباَ لك ! هذا ما لم تقولينة .. فكيف بالذي قلتية ؟!
سلمك الله من كل شر .. وسلم الله النبض والفكر ..
مـــوهـــومـــه*
ألم تخبرك يوماً أن الأرواح قد تآلفت واجتمعت فمابالك تستفهمين بلماذا..؟ رائعة فكرة منح بطاقات الدخول للقلب.. والأروع أن يوصد العقل باب القلب فلايدخله كل عابر.. فماأجمل حجرات قلبك وماأروع ساكنيها.. هنيئاً لها بهذه المنحة.. ومالاح خيالها بخاطرك في ذلك المكان إلا لأنك سكنتِ خيالها.. وحبل من الدعاء موصولا بينكما.. أدام الله الود بينكما.. وجمعكِ بها في ظل عرشه يوم لاظل الا ظله.. رااائعة ياموهومه .. بحق لاادري اي شيء اقتبس فكل ماسكب هنا يستحق التأمل.. حماااك الله..
ألم تخبرك يوماً أن الأرواح قد تآلفت واجتمعت فمابالك تستفهمين بلماذا..؟ رائعة فكرة منح بطاقات...
ما الحياة ياشهرزاد
إلا مباراة كبيرة
نحن لاعبيها ..
فكما هناك بطاقات تخفيضات >>تهدى دون مجهود ولمن ربما لايستحقها
وكما هناك بطاقات حمراء >>لطرد من كان دخيل على المباراة بتصرفات لاتليق
وكما هناك بطاقات صفراء >>لعدم التجاوز والتحذير
استحدثت أنا بعد تفكير وتمحيص بطاقات زرقاء لامعة>> تعطى بإستحقاق لمن كان متجانسا معي ..بل واعيا لي

وفعلا جميل أنها تعطى بعد جمركة من الدماغ فلا تتسلل إلى الداخل ..بل تدخل رافعة للرأس

والغريب بعد كل هذا ..أنها مباراة طويلة ..
شئنا أم أبينا نكون من ضمن فرقها ..وعسى أن يكون فريق الخير والطاعة والتقرب منه سبحانه
فماهي إلا مباراة على تأهل ..وفرص لاتتكر..وضربات جزاء مؤجلة للحساب
لاتنتهي إلا بإنطلاق صفارة حشرجة الروح
فأطال الله أعمارنا ومن نحب..بطاعتة ..ووهبنا الخاتمة الحسنة..




..من هذا الجو انقلك لأقول
سعيدة أنا بتواجدك هنا
ممتنة أنا لقراءتك لي هنا
فخورة أنا بتعليقك على أي شيء هنا
فالرائع تواجدك وأمثالك

بارك الله فيك
دمت بود وبحفظ الرحمن
مـــوهـــومـــه*

*
*
رماني بهواه
وأنا ارتقب الخلاص
تشابكت أوردتي به ... والتئمت معه
تداخلت نظراتي بعينيه ... والتمعت
تعالت ضحكاتي بشفاهه ... وارتسمت
ترابطت أفكاري بعقله ... ونضجت
تشبثت أحلامي بواقعه ... وتبلورت
تطمنت فزعاتي بوجوده ... وانجلت
بأمانه إنتهى الأسر
وبظلاله هرب الهجير
بدفئه ذاب الزمهرير
... رماني بهواه
وأنا أبني ... وأشد الوتد حتى لايحين البعد أبدا
... أو الخلاص
*
*

مـــوهـــومـــه*

*
*
مع مرتبة الشرف
هل ترى بالعقاب فخر
هل ياترى با { التعزير ... تعزيز
لذة الدفاع عن فكرك.. ومبادئك لا تهدأ
كنت هنا أو هناك
كما الأسير ينافح
نظل ، نناضل
إن كان بظلم
أو كان لتعسف
إن كان لتصفية حسابات غير معلومة
أو كان لنزوة
نظل كما نحن ...
ويظل مسمى لعقاب ..لايعرف مبدأه ... ولاهدفه
إنما إجتماعا ..ترأسوه وأسموه ..{
*
*

مـــوهـــومـــه*

*
*
فات من العمر ومضى
ضاع من الأيام ماقد ضاع وانقضى
....تاه الوقت بإزدحام الدقائق وذوى
لاهثا حلما يطمع للوصول
راكضا أملا باحثا عن حلول
... متجذرا حزنا ينعى داخلي بذهول

صدقت والله يا {خالد.... فشطرك هذا

دائم كالسيف...
أسابق الساعة..وتسبقني الساعة ..تجري وأنا توني بأول ثوانيها
*
*