الروميصاء
الروميصاء
لقاء الشيخ محمد العوضي مع الامريكية المسلمة جعلني لااملك دموعي لصدق مشاعر هذه المسلمة مع انها دخلت الاسلام مالها سنتين لكن فاقتنا نحن يامن نشأنا على الاسلام اتمنى من الكل يشوف اللقاء ويدعوا لها بالرحمة والفردوس الاعلى لانها ماتت في حادث في اليوم الثالث من رمضان والله العظيم انها قدوة و ولااملك التعليق اكثر .............
لقاء الشيخ محمد العوضي مع الامريكية المسلمة جعلني لااملك دموعي لصدق مشاعر هذه المسلمة مع انها...
بصراحة انا كل ماتطري علي اصيح

احس اخذت قلبي هالبنيه الله يرحمها
الروميصاء
الروميصاء
لقاء الشيخ محمد العوضي مع الامريكية المسلمة جعلني لااملك دموعي لصدق مشاعر هذه المسلمة مع انها دخلت الاسلام مالها سنتين لكن فاقتنا نحن يامن نشأنا على الاسلام اتمنى من الكل يشوف اللقاء ويدعوا لها بالرحمة والفردوس الاعلى لانها ماتت في حادث في اليوم الثالث من رمضان والله العظيم انها قدوة و ولااملك التعليق اكثر .............
لقاء الشيخ محمد العوضي مع الامريكية المسلمة جعلني لااملك دموعي لصدق مشاعر هذه المسلمة مع انها...
مسلمة انا
مسلمة انا
في الوقت الذي تقسو فيه قلوب المسلمين، وتجمد عيونهم ، ويمارسون عباداتهم طقوساً بدون خشوع ، وجثمانا بلا روح ، وفي الوقت الذي يعزف جمهور المسلمين فيه عن تدبر كتاب الله العزيز ، وينصرف اهتمامهم بالكم وليس بالكيف ، وكم قرأتُ من جزء ؟ ، وهل ختمتُ القرآن ؟ ، بدون سؤال للنفس هل تفاعلتُ مع آياته ، هل بكيتُ لمواعظه وعباراته؟ هل أفادتني قراءة القرآن خشية وعلما وعظة وعملا ؟! في هذا الوقت كله ، تعلن فيه امرأة أمريكية اسمها روزماري إسلامها في رمضان الماضي ، عندما قدمت إلى أرض الكويت الشقيقة وتعرفت على الإسلام ليس من خلال المسلمين بل من منبعه الصافي وهو القرآن الكريم ، كان سبب إسلامها هو سورة ( مريم) ، ولذلك غيرت اسمها إلى ( مريم ) أو كما يحلو للبعض أن يدعوها بـ( مريام) ، سوف ترونها في هذا المقطع وعيناها لا تكُـفَّان عن الدموع طوال حديث الدكتور العوضي إليها ، وهذه الدموع التي تسفحها ( مريام ) هي بسبب بشاشة الإيمان الذي إذا خالط القلوب أحال الحياة فردوسا لا حد لجماله ، واستعذب صاحبه العذاب في سبيله ، سوف ترون حلاوة الإيمان التي وصفها نبينا عليه السلام بادية على وجهها ، سوف تعلمون أننا نحن المسلمين في الغالب الأعم بعيدون عن روح الدين وحقيقته لم نفهمه كما أراده الله لنا ، ولذلك نحن في ذيل القافلة ونُعد في دول العالم الثالث ... وحدث ولا حرج... الملفت في قصة ( مريام ) أنها أعلنت إسلامها في رمضان العام الماضي ثم توفيت في الثالث من رمضان العام الحالي وبعد إجراء اللقاء معها بأيام قليلة. أسأل الله العظيم أن يرحمها ومن توفي معها ، وكأن الله سبحانه يريد لنا أن نعتبر بهؤلاء المسلمين الجدد والذين يعيشون لذة الإيمان الحقيقة بعدما كانوا يخبطون في دياجير ظلام الإلحاد والمادية ، إن الملفت أيضا أن كثيرا ممن أسلموا من الغربيين أنهم اكتشفوا الإسلام من خلال بحثهم الدؤوب واطلاعهم على الكتب التعريفية للإسلام ، ولذلك قال بعضهم : الحمد لله أنني لم أعرف الإسلام من المسلمين أنفسهم !! أخيراً ... قال قتادة ذُكرَ لنا أن شداد بن أوس كان يروي عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال : ( إن أول ما يُـرفع من الناس الخشوع ). وجاء عند مسلم في صحيحه عن ابن مسعود قال : ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله بهذه الآية : ( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله...) إلا أربع سنين.
في الوقت الذي تقسو فيه قلوب المسلمين، وتجمد عيونهم ، ويمارسون عباداتهم طقوساً بدون خشوع ، وجثمانا...
الله يرحمها ...... ويدخلها فسيح جناته ....

اللهم اسكنها الفردوس الاعلى من الجنة .......


اميييييييييييين ...
بنوتة_جدة
بنوتة_جدة
في الوقت الذي تقسو فيه قلوب المسلمين، وتجمد عيونهم ، ويمارسون عباداتهم طقوساً بدون خشوع ، وجثمانا بلا روح ، وفي الوقت الذي يعزف جمهور المسلمين فيه عن تدبر كتاب الله العزيز ، وينصرف اهتمامهم بالكم وليس بالكيف ، وكم قرأتُ من جزء ؟ ، وهل ختمتُ القرآن ؟ ، بدون سؤال للنفس هل تفاعلتُ مع آياته ، هل بكيتُ لمواعظه وعباراته؟ هل أفادتني قراءة القرآن خشية وعلما وعظة وعملا ؟! في هذا الوقت كله ، تعلن فيه امرأة أمريكية اسمها روزماري إسلامها في رمضان الماضي ، عندما قدمت إلى أرض الكويت الشقيقة وتعرفت على الإسلام ليس من خلال المسلمين بل من منبعه الصافي وهو القرآن الكريم ، كان سبب إسلامها هو سورة ( مريم) ، ولذلك غيرت اسمها إلى ( مريم ) أو كما يحلو للبعض أن يدعوها بـ( مريام) ، سوف ترونها في هذا المقطع وعيناها لا تكُـفَّان عن الدموع طوال حديث الدكتور العوضي إليها ، وهذه الدموع التي تسفحها ( مريام ) هي بسبب بشاشة الإيمان الذي إذا خالط القلوب أحال الحياة فردوسا لا حد لجماله ، واستعذب صاحبه العذاب في سبيله ، سوف ترون حلاوة الإيمان التي وصفها نبينا عليه السلام بادية على وجهها ، سوف تعلمون أننا نحن المسلمين في الغالب الأعم بعيدون عن روح الدين وحقيقته لم نفهمه كما أراده الله لنا ، ولذلك نحن في ذيل القافلة ونُعد في دول العالم الثالث ... وحدث ولا حرج... الملفت في قصة ( مريام ) أنها أعلنت إسلامها في رمضان العام الماضي ثم توفيت في الثالث من رمضان العام الحالي وبعد إجراء اللقاء معها بأيام قليلة. أسأل الله العظيم أن يرحمها ومن توفي معها ، وكأن الله سبحانه يريد لنا أن نعتبر بهؤلاء المسلمين الجدد والذين يعيشون لذة الإيمان الحقيقة بعدما كانوا يخبطون في دياجير ظلام الإلحاد والمادية ، إن الملفت أيضا أن كثيرا ممن أسلموا من الغربيين أنهم اكتشفوا الإسلام من خلال بحثهم الدؤوب واطلاعهم على الكتب التعريفية للإسلام ، ولذلك قال بعضهم : الحمد لله أنني لم أعرف الإسلام من المسلمين أنفسهم !! أخيراً ... قال قتادة ذُكرَ لنا أن شداد بن أوس كان يروي عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال : ( إن أول ما يُـرفع من الناس الخشوع ). وجاء عند مسلم في صحيحه عن ابن مسعود قال : ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله بهذه الآية : ( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله...) إلا أربع سنين.
في الوقت الذي تقسو فيه قلوب المسلمين، وتجمد عيونهم ، ويمارسون عباداتهم طقوساً بدون خشوع ، وجثمانا...
الله يرحمها ..
انا شفت مقابلتها مع الشيخ العوضي على قناة الرأي وأتأثرت لما قرأت خبر وفاتها :( ووقتها قلت ودعيت (( اللهم اني أسألك حسن الخاتمه )) والله يا بنااات اهم شي حسن الخاتمه الله يحسن خاتمتنا جميعا ويدخلنا الجنه ياااااااااارب :(
دمعات العيون
دمعات العيون
في الوقت الذي تقسو فيه قلوب المسلمين، وتجمد عيونهم ، ويمارسون عباداتهم طقوساً بدون خشوع ، وجثمانا بلا روح ، وفي الوقت الذي يعزف جمهور المسلمين فيه عن تدبر كتاب الله العزيز ، وينصرف اهتمامهم بالكم وليس بالكيف ، وكم قرأتُ من جزء ؟ ، وهل ختمتُ القرآن ؟ ، بدون سؤال للنفس هل تفاعلتُ مع آياته ، هل بكيتُ لمواعظه وعباراته؟ هل أفادتني قراءة القرآن خشية وعلما وعظة وعملا ؟! في هذا الوقت كله ، تعلن فيه امرأة أمريكية اسمها روزماري إسلامها في رمضان الماضي ، عندما قدمت إلى أرض الكويت الشقيقة وتعرفت على الإسلام ليس من خلال المسلمين بل من منبعه الصافي وهو القرآن الكريم ، كان سبب إسلامها هو سورة ( مريم) ، ولذلك غيرت اسمها إلى ( مريم ) أو كما يحلو للبعض أن يدعوها بـ( مريام) ، سوف ترونها في هذا المقطع وعيناها لا تكُـفَّان عن الدموع طوال حديث الدكتور العوضي إليها ، وهذه الدموع التي تسفحها ( مريام ) هي بسبب بشاشة الإيمان الذي إذا خالط القلوب أحال الحياة فردوسا لا حد لجماله ، واستعذب صاحبه العذاب في سبيله ، سوف ترون حلاوة الإيمان التي وصفها نبينا عليه السلام بادية على وجهها ، سوف تعلمون أننا نحن المسلمين في الغالب الأعم بعيدون عن روح الدين وحقيقته لم نفهمه كما أراده الله لنا ، ولذلك نحن في ذيل القافلة ونُعد في دول العالم الثالث ... وحدث ولا حرج... الملفت في قصة ( مريام ) أنها أعلنت إسلامها في رمضان العام الماضي ثم توفيت في الثالث من رمضان العام الحالي وبعد إجراء اللقاء معها بأيام قليلة. أسأل الله العظيم أن يرحمها ومن توفي معها ، وكأن الله سبحانه يريد لنا أن نعتبر بهؤلاء المسلمين الجدد والذين يعيشون لذة الإيمان الحقيقة بعدما كانوا يخبطون في دياجير ظلام الإلحاد والمادية ، إن الملفت أيضا أن كثيرا ممن أسلموا من الغربيين أنهم اكتشفوا الإسلام من خلال بحثهم الدؤوب واطلاعهم على الكتب التعريفية للإسلام ، ولذلك قال بعضهم : الحمد لله أنني لم أعرف الإسلام من المسلمين أنفسهم !! أخيراً ... قال قتادة ذُكرَ لنا أن شداد بن أوس كان يروي عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال : ( إن أول ما يُـرفع من الناس الخشوع ). وجاء عند مسلم في صحيحه عن ابن مسعود قال : ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله بهذه الآية : ( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله...) إلا أربع سنين.
في الوقت الذي تقسو فيه قلوب المسلمين، وتجمد عيونهم ، ويمارسون عباداتهم طقوساً بدون خشوع ، وجثمانا...
مريام الله يرحمها ويسكنها الفردوس الاعلى من الجنةكانت فرحانه بالاسلام وامها كمان
واحنا العرب المسلمين ياحسرة على حال المسلمين الان وقد نزل القران بلغتهم ونبي الله منهم واجدادهم فتحوا مشارق الارض ومغاربها رضوان الله عليهم
الان الخلف ماحال الخلف اضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات
متابعة القنوات الفضائية والاغاني والافلام ومعاكسة البنات واحيانا البنات هم اللي يجرون ورا الشباب
للاسف الغرب اصبح يبحث عن الاسلام ويعتنقه بفرحه والمسلمين الا مارحم ربي منشغلين في ملاهي الحياة وشهوات الدنيا الزائلة