بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقالة : الله الله عندما تكثر الافتراءات
عندما تكثر الافتراءات على هذا الدين العظيم وما تردده وتلفقه دول الكفر والضلال على الإسلام
والمسلمين...!!!!!! الإرهاب تقوده أمريكا وتلفقه للإسلام .. ولشباب الإسلام والإسلام منه براء
ونعود بكلماتنا كاشفه نظرة تؤده إلى هذا الدين العظيم دين الإسلام الرباني كتاب الله إلى الناس
كافه وتعلوا هتافات هنا وهناك بمسمى الجهاد والإصلاح ضد الأوطان والأهل والمستأمنين حتى الأطفال ما سلمت أرواحهم و اصبح قائد الضلال كأنه نبي مرسل أو جاء بما لم يأت به محمد صلى الله عليه وسلم يرددون كلامه كالهذيان بمسمى الجهاد ذلك الجهاد الضال والإصلاح الفاسد الذي يقوده فقيه لندن
وشر البلية ما يضحك حيث ردد مؤيدي الفقيه وهو مجرد طبيب يتوهم انه مصلح ياسعد يا
امام هيا بنا الى الامام صلي بنا في الحرم ياسعد يا امام الحرم انت لنا امام عجيب استغفر الله العظيم
مقوله يرددها اجدادنا بالعاميه لوكل من يا ونجر ما برح بالوادي شجر واردد امضي ياسعد وكل ضال وراءك يازعيم الضلال يامن يدعو ا الناس الى فكره الخاص به الارتجالي السلطوي السطحي البعيد عن الحق والواقع يامن يكذب ويصدق كذبته ولا اصلاح ولا بناء بل قتل واجرام وفتنة في بلاد التوحيد يقودها
سعد الفقيه بمسمى الاصلاح حيث يامر اتباعه بالتفجير والدمار والخراب والقتل وسوال يتردد من يمول
الظالم ؟؟؟ يحيط به كل ساقط ولاقط من المجرمين والمحكومين واصحاب السوابق ويرددون له انه امامهم
في الحرم المكي كرم الله بيت الله من ضلال هؤلاء وغوايتهم وفقيههم ولهم يوم الحساب امام الله عزوجل
الحرم المكي والكعبة المشرفه قبلة المسلمن بيت الله يؤمه الصالحون من علماء الاسلام تصدح في جنباتها أصوات القراء لكتاب الله الداعين لهديه وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وكم ردد علماؤه
الله الله في انفسكم الله الله في اوطانكم الله الله من كلام حق يراد به باطل فلا امان لمن عاثوا فسادا في
الارض وبغوا ولم تهدهم عقولهم الى طرق الرشاد !!!! فالتائب من الذنب كمن لاذنب له الله الله ما اعظم ديننا الله الله ما اعظم اسلامنا لمن تاب واتقى وبدل اعماله حسنات أسأل الله الهداية لكل ضال عن سبيله الله الله عندما تكثر الافتراءات.
الله اكبر
أختكم : شمس الإمارات

شمس الامارات @shms_alamarat
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
للأسف أختلطت الأمور ..وأصبح كل من ينادي بإعادة الأمور إلى أهل الحق و العلم و تحكيم الشرع و العقل
يواجه بالطعن في صحة عقيدته و يتهم بالموالاة و العلمانية بل و الكفر أحياناً ....
وكأن حب الدين و نصرته و الجهاد الحق في سبيل الله أصبح حكراً على فئة دون الأخرى
حسبي الله ونعم الوكيل و كفى ...
أستغفر الله العظيم لذنبي و للمؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات الأحياء منهم و الأموات..