أخي في الله كمانانا ( اسمك صعب شوي )
إن لم تتعاون الدول العربية والإسلامية وتتحد في هذ الموقف العصيب فمتى,,,,,وقولوا ساعتهاعلى الدنيا السلام .
حسبي الله ونعم الوكيل..
لاحول ولاقوة إلا بالله العظيم .....
اللهم اجعل تدبير بوش تدميره يارب ...


قالت صحيفة كيهان الإيرانية المسائية إن منفذي الهجوم الذي تعرضت له نيويورك وواشنطن الأسبوع الماضي نفذه ضباط سابقون في الجيش الأميركي، وأضافت أن الاختطاف لم يكن حقيقة وأنه استهدف التغطية على السيناريو الحقيقي للأحداث.
ونقلت كيهان عن تقارير أميركية القول إنه استنادا إلى ما نشرته الصحيفة فإن الحادث قضية داخلية.
وخلصت صحيفة كيهان -التي نشرت التقرير الخاص تحت عنوان "ما وراء كواليس الهجمات الانتحارية ضد أميركا"- إلى أن عدم استخدام طياري الطائرات الأربع لأزرار إعلان حالة الخطر أو الطيران الآلي مازال يعد أحد أهم الأمور التي بلغها الغموض في هذه القضية وهو ما يدل على أن الطيارين الأربعة أقدموا على تنفيذ العمليات الانتحارية بكامل إرادتهم وأن موضوع الاختطاف ليس صحيحا.
وسلطت الصحيفة في تقريرها الضوء على التناقض الذي حدث في المعلومات بشأن الطيارين بين تلك التي نشرتها شركتا الطيران الأميركيتان اللتان استعملت طائراتهما في الهجوم وهما "أميركان إيرلاينز" و"يونايتد إيرلاينز" وبين المعلومات التي نشرتها الشرطة الفدرالية الأميركية.
وجاء في تقرير الصحيفة أن ثلاثة من الطيارين كانوا من الذين شاركوا في الحرب الفيتنامية، أما الطيار الرابع فإنه كان قد فقد شقيقه في تلك الحرب، كما أن جميع الطيارين كانوا قد عملوا في السابق في سلاح الجو الأميركي كضابط والطيارون هم:
- تشارلز برلينغيم: طيار الرحلة رقم 77 التابعة لشركة أميركان إيرلاينز التي اصطدمت طائرتها بمبنى البنتاغون، وقد عمل هذا الطيار سابقا في القوة الجوية الأميركية وشارك في حرب فيتنام وعمل لعدة سنوات في البنتاغون.
- جيسون داهل: طيار الرحلة رقم 93 لشركة يونايتد إيرلاينز والتي سقطت طائرتها في ولاية بنسلفانيا وهو ضابط سابق في سلاح الجو الأميركي، ولم يشارك في حرب فيتنام لكن شقيقه (كينت) قتل عام 1971 في حرب فيتنام عن عمر ناهز العشرين عاما.
- جو أغوتاوسكي: طيار الرحلة رقم 11 لشركة أميركان إيرلاينز التي ارتطمت طائرتها بمبنى مركز التجارة العالمي في نيويورك، وهو ضابط سابق أيضا في سلاح الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
- فيكتور ساراسيني: طيار الرحلة رقم 175 التابعة لشركة يونايتد إيرلاينز التي ارتطمت طائرتها الثانية بمبنى مركز التجارة العالمي (البرج الثاني) وهو ضابط سابق في سلاح الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
كيهان
”
اللافت في الأمر أن الركاب العرب لم يرد لهم أي ذكر في قائمة أسماء الركاب التي نشرتها شركتا الخطوط الجوية الأميركيتان، ويبدو من خلال هذه الشواهد كما أشارت إلى ذلك صحيفة نيويورك تايمز أن موضوع الاختطاف لم يكن سوى سيناريو غير حقيقي يهدف إلى اخفاء حقيقة كون الحادث قضية داخلية
”
وذكرت صحيفة كيهان في تقريرها "أنه وبعد يوم واحد من تفجيرات نيويورك وواشنطن نشرت شركتا الطيران الأميركيتان يونايتد وأميركان قوائم بأسماء ركاب الطائرات الأربع التي دمرت في التفجيرات، وبعد ذلك بثلاثة أيام نشرت الشرطة الفدرالية الأميركية أسماء 19 راكبا من أصول عربية قالت إنهم مختطفو الطائرات الأربع، كما ذكرت أرقام مقاعدهم في هذه الطائرات".
وقالت كيهان إن "اللافت في الأمر هو أن الركاب العرب لم يرد لهم أي ذكر في قائمة أسماء الركاب التي نشرتها شركتا الخطوط الجوية الأميركيتان، ويبدو من خلال هذه الشواهد كما أشارت إلى ذلك صحيفة نيويورك تايمز أن موضوع الاختطاف لم يكن سوى سيناريو غير حقيقي يهدف إلى إخفاء حقيقة كون الحادث قضية داخلية".
وبشأن الطائرة التي سقطت في مبنى البنتاغون بينت صحيفة كيهان "أنه وبعد تفجير مبنى البنتاغون ذكر صحفيون أنه لا يوجد أي أثر لحطام طائرة في الموقع، وشككوا في كون الانفجار ناجم عن ارتطام طائرة، خاصة وأن شبكات التلفزة الأميركية لم توفر حتى الآن أي صورة لحطام الطائرة في مبنى البنتاغون كما هو الحال في نيويورك. لذلك تزداد شكوك الرأي العام الأميركي يوما بعد آخر بصحة ما نشرته وسائل الإعلام الأميركية من أخبار عن هذه القضية".
أما الطائرة الرابعة فأشارت كيهان في تقريرها إلى أنه كان قد أعلن سابقا بأن الطائرة الرابعة قد سقطت قرب بنسلفانيا إثر رفض الطيار الاستجابة لطلب المختطفين باستخدامها لضرب مناطق مأهولة بالسكان، فألقى بها الطيار بعيدا عن المدينة، بينما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية في حينها أن الطائرة المذكورة قد أسقطتها مقاتلات أميركية. لكن قناة (TN) وضعت حدا لهذا التناقض في المعلومات عندما أكدت أن إحدى قطع الطائرة المذكورة عثر عليها على مسافة أربعة أميال من القطع الأخرى للطائرة وهذا ما يثبت فرضية إسقاط الطائرة بحسب كيهان.
المصدر : الجزيرة نت
ونقلت كيهان عن تقارير أميركية القول إنه استنادا إلى ما نشرته الصحيفة فإن الحادث قضية داخلية.
وخلصت صحيفة كيهان -التي نشرت التقرير الخاص تحت عنوان "ما وراء كواليس الهجمات الانتحارية ضد أميركا"- إلى أن عدم استخدام طياري الطائرات الأربع لأزرار إعلان حالة الخطر أو الطيران الآلي مازال يعد أحد أهم الأمور التي بلغها الغموض في هذه القضية وهو ما يدل على أن الطيارين الأربعة أقدموا على تنفيذ العمليات الانتحارية بكامل إرادتهم وأن موضوع الاختطاف ليس صحيحا.
وسلطت الصحيفة في تقريرها الضوء على التناقض الذي حدث في المعلومات بشأن الطيارين بين تلك التي نشرتها شركتا الطيران الأميركيتان اللتان استعملت طائراتهما في الهجوم وهما "أميركان إيرلاينز" و"يونايتد إيرلاينز" وبين المعلومات التي نشرتها الشرطة الفدرالية الأميركية.
وجاء في تقرير الصحيفة أن ثلاثة من الطيارين كانوا من الذين شاركوا في الحرب الفيتنامية، أما الطيار الرابع فإنه كان قد فقد شقيقه في تلك الحرب، كما أن جميع الطيارين كانوا قد عملوا في السابق في سلاح الجو الأميركي كضابط والطيارون هم:
- تشارلز برلينغيم: طيار الرحلة رقم 77 التابعة لشركة أميركان إيرلاينز التي اصطدمت طائرتها بمبنى البنتاغون، وقد عمل هذا الطيار سابقا في القوة الجوية الأميركية وشارك في حرب فيتنام وعمل لعدة سنوات في البنتاغون.
- جيسون داهل: طيار الرحلة رقم 93 لشركة يونايتد إيرلاينز والتي سقطت طائرتها في ولاية بنسلفانيا وهو ضابط سابق في سلاح الجو الأميركي، ولم يشارك في حرب فيتنام لكن شقيقه (كينت) قتل عام 1971 في حرب فيتنام عن عمر ناهز العشرين عاما.
- جو أغوتاوسكي: طيار الرحلة رقم 11 لشركة أميركان إيرلاينز التي ارتطمت طائرتها بمبنى مركز التجارة العالمي في نيويورك، وهو ضابط سابق أيضا في سلاح الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
- فيكتور ساراسيني: طيار الرحلة رقم 175 التابعة لشركة يونايتد إيرلاينز التي ارتطمت طائرتها الثانية بمبنى مركز التجارة العالمي (البرج الثاني) وهو ضابط سابق في سلاح الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
كيهان
”
اللافت في الأمر أن الركاب العرب لم يرد لهم أي ذكر في قائمة أسماء الركاب التي نشرتها شركتا الخطوط الجوية الأميركيتان، ويبدو من خلال هذه الشواهد كما أشارت إلى ذلك صحيفة نيويورك تايمز أن موضوع الاختطاف لم يكن سوى سيناريو غير حقيقي يهدف إلى اخفاء حقيقة كون الحادث قضية داخلية
”
وذكرت صحيفة كيهان في تقريرها "أنه وبعد يوم واحد من تفجيرات نيويورك وواشنطن نشرت شركتا الطيران الأميركيتان يونايتد وأميركان قوائم بأسماء ركاب الطائرات الأربع التي دمرت في التفجيرات، وبعد ذلك بثلاثة أيام نشرت الشرطة الفدرالية الأميركية أسماء 19 راكبا من أصول عربية قالت إنهم مختطفو الطائرات الأربع، كما ذكرت أرقام مقاعدهم في هذه الطائرات".
وقالت كيهان إن "اللافت في الأمر هو أن الركاب العرب لم يرد لهم أي ذكر في قائمة أسماء الركاب التي نشرتها شركتا الخطوط الجوية الأميركيتان، ويبدو من خلال هذه الشواهد كما أشارت إلى ذلك صحيفة نيويورك تايمز أن موضوع الاختطاف لم يكن سوى سيناريو غير حقيقي يهدف إلى إخفاء حقيقة كون الحادث قضية داخلية".
وبشأن الطائرة التي سقطت في مبنى البنتاغون بينت صحيفة كيهان "أنه وبعد تفجير مبنى البنتاغون ذكر صحفيون أنه لا يوجد أي أثر لحطام طائرة في الموقع، وشككوا في كون الانفجار ناجم عن ارتطام طائرة، خاصة وأن شبكات التلفزة الأميركية لم توفر حتى الآن أي صورة لحطام الطائرة في مبنى البنتاغون كما هو الحال في نيويورك. لذلك تزداد شكوك الرأي العام الأميركي يوما بعد آخر بصحة ما نشرته وسائل الإعلام الأميركية من أخبار عن هذه القضية".
أما الطائرة الرابعة فأشارت كيهان في تقريرها إلى أنه كان قد أعلن سابقا بأن الطائرة الرابعة قد سقطت قرب بنسلفانيا إثر رفض الطيار الاستجابة لطلب المختطفين باستخدامها لضرب مناطق مأهولة بالسكان، فألقى بها الطيار بعيدا عن المدينة، بينما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية في حينها أن الطائرة المذكورة قد أسقطتها مقاتلات أميركية. لكن قناة (TN) وضعت حدا لهذا التناقض في المعلومات عندما أكدت أن إحدى قطع الطائرة المذكورة عثر عليها على مسافة أربعة أميال من القطع الأخرى للطائرة وهذا ما يثبت فرضية إسقاط الطائرة بحسب كيهان.
المصدر : الجزيرة نت

((وبهذه المناسبة فإنني أؤكد أنني لم أقم بهذا العمل الذي يبدو أن اصحابه قاموا به بدوافع ذاتية عندهم ))
والله صدق الشيخ بن لادن
هذ العمل لم يكن إلا من الأمرييكين منهم وفيهم لأغراض خبيثه في نفسهم
أمريكا ليس لديها اإثبات بأن أسامة بن لادن هو السبب
فلماذا لم تبحث عن الفاعل ؟
وأنتم تعرفو أمريكا فلو أنها فعلا لاتعلم من قام بذا العمل فهل ستظل ساكتة وتتهمم بن لادن دون أي إثبات...............
ووالله كل ما تدعيه أمريكا ما هو إلا إستخفاف بعقولنا؟
وهناك العديد من التساؤلات لم تجب عليها وهي تنوي الضرب على أفغانستان دون إثبات أي دليل عليهم فأين المسلمون؟
وهل سيتركون المجال لتفعل أمريكا ما تشاء؟
وأنا متأكده أن الذي حصل لم يقم به إلا الأمريكيون أنفسهم
والأيام قدامنا
والله صدق الشيخ بن لادن
هذ العمل لم يكن إلا من الأمرييكين منهم وفيهم لأغراض خبيثه في نفسهم
أمريكا ليس لديها اإثبات بأن أسامة بن لادن هو السبب
فلماذا لم تبحث عن الفاعل ؟
وأنتم تعرفو أمريكا فلو أنها فعلا لاتعلم من قام بذا العمل فهل ستظل ساكتة وتتهمم بن لادن دون أي إثبات...............
ووالله كل ما تدعيه أمريكا ما هو إلا إستخفاف بعقولنا؟
وهناك العديد من التساؤلات لم تجب عليها وهي تنوي الضرب على أفغانستان دون إثبات أي دليل عليهم فأين المسلمون؟
وهل سيتركون المجال لتفعل أمريكا ما تشاء؟
وأنا متأكده أن الذي حصل لم يقم به إلا الأمريكيون أنفسهم
والأيام قدامنا
الصفحة الأخيرة
ما هوهمّ شبابنا اليوم ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل همهم الإسلام ؟ .. هل همهم طفل يُقتل ؟ وامرأءة تُعذّب ؟ وشيخ يُقهر؟ .. لا والله !!.. همهم ماذا سيعرض في الشهر المقبل من مسرحيه وماذا سينزل من ألبوم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إلا القليل منهم .. نعم وهم محاصر ومقيد ..
نعم والله حُق لنا أن نحزن على هذه الأمة .. أمة لها جرح غائر في جذور التاريخ ..
أمة لها عيون أطفأ التاريخ نورها ..
أمة لا زال التاريخ يسقيها الحزن فترشف الدموع ..
أمة لها جيل لا زال التاريخ يلبسه رداء الخوف .. ووشاح الهم .. ودثار الأحزان ..
أمة لها عمر تساقطت أيامه تحت وطأة الخيانات التاريخية ..
ولكن ...........
لأمتنا المستقبل والمستقبل للإسلام ...............
أختك في الله الداعيـــة ..