مقتل القائد الشيعي المصري حسن شحاته بعد تطاوله على أمهات المؤمنين والصحابه

مؤكد من شهود عيان: تم قتل الشيعي حسن شحاتة وجثته الآن مرمية في الشارع

التفاصيل:

زاوية "أبو مسلّم"، هي قرية صغيرة في محافظة الجيزة (بعد نهايات شارع الهرم)، زرناها من حوالي سنتين ضمن قافلة دعوية بعد أن جاءتنا أخبار أن الداعية المصري حسن شحاتة قد بدأ في نشر التشيّع فيها بين البسطاء.

زاوية أبو مسلّم هي مسقط رأس الداعية الذي عرفه كثيرون من خطبه، في المسجد الكائن أمام مقر السفارة الإسرائيلية، وهذا قبل أن يتحول إلى مذهب الرافضة، ويسب الصحابة والعشرة المبشرين بالجنة وزوجات النبي صلى الله عليه وسلم، وقبل أن يقول إن القرآن محرّف، وغير ذلك.
وتم تحذيره أكثر من مره ،لكنه استمر في تطاوله وخطبه المسمومة ..

هنا مثلًا يلعن أم المؤمنين عائشة:

وهنا يسب أبا بكر وعمر رضي الله عنهما:


وهنا يسب العشرة المبشرين بالجنة:


وهنا يمدحه أحد علماء الشيعة:


يقيم حسن شحاتة بإيران، ويأتي ليجلس بعض الأيام في قريته، وانخدع به بعض البسطاء بعد أن أفهمهم أنه يدعو لحب آل البيت فقط، مما أدى إلى تشيّع عشرات الأسَر.

قام بعض الشباب من أهل السنة بتوعية الأهالي عن طريق المنشورات، وعرض المقاطع المرئية الكثيرة له بالشوارع، وهو يسب الصحابة ويقول بتحريف القرآن، إلى أن عرفوا حقيقته.

واليوم جاء حسن شحاتة إلى القرية وكان في طريقة لمسجده ليبث سمومه المعتادة ؛ فخرج الأهالي عن بكرة أبيهم، وحاصروا القرية، وأقسموا على ألّا يخرج منها حيًّا.

جاء هذه المرة ومعه ثلاثون شخصًا شيعيًّا، منعه الأهالي من الدخول للمسجد لإلقاء خطبه ، فهرب لبيته .. وبالفعل حاصر الأهالي بيته، ثم أحرقوه، ثم رأوه وهو يهرب فاجتمعوا عليه وضربوه بالعصي حتى مات.