هاد انسان مجنون في احد يعامل زوجتة كدة حتي لو كان جوالها ووجد ميلون رسالة مايسوي فيها كدة اللة يهدي الجميع
هاد انسان مجنون في احد يعامل زوجتة كدة حتي لو كان جوالها ووجد ميلون رسالة مايسوي فيها كدة اللة...
لاحول ولاقوة الا بالله الله لايبلاني ولايبلاكم برجال كذا
اذا استقبلت رسالة بلوتوث ماظن فيها غلط؟ هل جميع الرسائل تكون قليلة ادب؟
أنا اعرف وحدةةة متدينة جدا ومتزوجة وتقول تجيني رسايل بارقام شباب واردها
برسايل
دعوية يعني الغلط ماهو بتقنية البلوتوث نفسها
الغلط من طريقة استخدامه وطريقة تفكير وتصرف بعض الناس والرجل هذا اعتقد
انه ماهو طبيعي مايقدر يمسك اعصابه قدام الناس؟
يمكن لما أخذ الجوال من زوجته ضغط بدون ماينتبه واستقبل رسالة (تصير لي كثير )
ويمكن استقبلتها زوجته عادي هي ايش عرفها بمحتوى الرسالة؟؟؟ ايش ذنبها
حسبي الله عليه ومسكينة الي متحملته والله يعينها ويسهل عليها
من جد حاجة مؤلمة :(
اذا استقبلت رسالة بلوتوث ماظن فيها غلط؟ هل جميع الرسائل تكون قليلة ادب؟
أنا اعرف وحدةةة متدينة جدا ومتزوجة وتقول تجيني رسايل بارقام شباب واردها
برسايل
دعوية يعني الغلط ماهو بتقنية البلوتوث نفسها
الغلط من طريقة استخدامه وطريقة تفكير وتصرف بعض الناس والرجل هذا اعتقد
انه ماهو طبيعي مايقدر يمسك اعصابه قدام الناس؟
يمكن لما أخذ الجوال من زوجته ضغط بدون ماينتبه واستقبل رسالة (تصير لي كثير )
ويمكن استقبلتها زوجته عادي هي ايش عرفها بمحتوى الرسالة؟؟؟ ايش ذنبها
حسبي الله عليه ومسكينة الي متحملته والله يعينها ويسهل عليها
من جد حاجة مؤلمة :(
ام رودي
•
لاتلوموا المرأة لأنها ماتصرفت خطأ مطلقا ..
ففتح البلوتوث أمر عادي وليس جريمة لهذه الدرجة
ثم إن الزوج المفروض لما اشترت زوجته الجوال
كان يعرف هذه الأمور ..وان البلوتوث قد يستقبل مثل هذه الرسائل في أي مكان.
ثم أين ثقته في زوجته؟؟
وأين التروي في الأمور؟؟
فأنا لدي جوال فيه بلوتوث.. افتحه دائما .. وانسى أغلاقه في السوق أو عند الخروج لمكان فيه رجال.
لقد حصل لي في رمضان موقف مشابه جدا لهذا الموقف.. ولكن باختلاف النتيجة
فقد ذهبت بعد صلاة العشاء مباشرة" قبل التراويح" مع زوجي وابنتي لمحل ملابس
وكنت في السيارة أكلم اختي في الجوال .. لأنها تبغى حاجة من هذا المحل..
فنزلت من السيارة والجوال بيدي.. لأنني سأظل على اتصال بها لمشاورتها بما تريد لبناتها.
المهم : كنت أدور في المحل وزوجي معي في كل خطوة
وأثناء انشغالي كنت الاحظ أن شاشة الجوال تنور .. فشاهدتها وإذا مكتوب بها
" تم استلام بيانات"
طبعا أنا عرفت إنها " بلوتوث" وأنه من المحل نفسه.. فالتفت يمين ويسار.. وماكان في المحل غيرنا.. فوجدت شاب في العشرين ممسك بجواله ومشغول فيه" محاسب بالمحل".. فأدركت أنه هو صاحب الرسالة..
وارتبكت خوفا من أن يرى زوجي الرسالة.. وتصير مشكلة.. فتجاهلت الموضوع ..
وكل مرة ألاحظ الشاشة تنور..
وبحمد الله انتهى الموقف وزوجي ماعرف.. لأنه بعد ماوقف زوجي يحاسب طلعت من المحل بسرعه وركبت السيارة .. ففتحت الرسالة فإذا بها"صورة جنسية خليعة" ومعها رقم جوال الشاب وحاط اسمه" المغرم"
طبعا أنا خفت على طول ومسحتها .. وماعلمت زوجي باللي صار لأني خفت من ثلاثة أمور:
1- إما أن تقوم مشكلة بينه وبين الشاب ومعركة الله يعلم وش نهايتها؟
2- أو سيأخذ الجوال مني .. أو على الأقل سيمنعني من البلوتوث أو الكاميرا.
3- أو سيحرم علي زيارة هذا المحل نهائيا.. أو ربما يمنعني من السوق كليا.
أو أو .. كل هذا ليش؟؟؟؟
لأن هذا الشاب المستهتر اساء استخدام البلوتوث.. وظن أنه لما شافه بيدي إنني أريد المعاكسة مثله.
مع انني استغربت جرأته ووقاحته.. أفلا يرى زوجي معي وابنتي؟؟
ألا يرى احتشامي وطريقة لبسي للعباءة .. وأنها ساترة جدا ؟؟
اللوم كله يقع على صاحب إرسال الصورة أولا وأخيرا" المعاكس".. الذي لايدرك خطر مايفعله باستهتاره وعدم مبالاته بهذه الرسائل التي قد تهدم البيوت وتفرق بين الأزواج.
ففتح البلوتوث أمر عادي وليس جريمة لهذه الدرجة
ثم إن الزوج المفروض لما اشترت زوجته الجوال
كان يعرف هذه الأمور ..وان البلوتوث قد يستقبل مثل هذه الرسائل في أي مكان.
ثم أين ثقته في زوجته؟؟
وأين التروي في الأمور؟؟
فأنا لدي جوال فيه بلوتوث.. افتحه دائما .. وانسى أغلاقه في السوق أو عند الخروج لمكان فيه رجال.
لقد حصل لي في رمضان موقف مشابه جدا لهذا الموقف.. ولكن باختلاف النتيجة
فقد ذهبت بعد صلاة العشاء مباشرة" قبل التراويح" مع زوجي وابنتي لمحل ملابس
وكنت في السيارة أكلم اختي في الجوال .. لأنها تبغى حاجة من هذا المحل..
فنزلت من السيارة والجوال بيدي.. لأنني سأظل على اتصال بها لمشاورتها بما تريد لبناتها.
المهم : كنت أدور في المحل وزوجي معي في كل خطوة
وأثناء انشغالي كنت الاحظ أن شاشة الجوال تنور .. فشاهدتها وإذا مكتوب بها
" تم استلام بيانات"
طبعا أنا عرفت إنها " بلوتوث" وأنه من المحل نفسه.. فالتفت يمين ويسار.. وماكان في المحل غيرنا.. فوجدت شاب في العشرين ممسك بجواله ومشغول فيه" محاسب بالمحل".. فأدركت أنه هو صاحب الرسالة..
وارتبكت خوفا من أن يرى زوجي الرسالة.. وتصير مشكلة.. فتجاهلت الموضوع ..
وكل مرة ألاحظ الشاشة تنور..
وبحمد الله انتهى الموقف وزوجي ماعرف.. لأنه بعد ماوقف زوجي يحاسب طلعت من المحل بسرعه وركبت السيارة .. ففتحت الرسالة فإذا بها"صورة جنسية خليعة" ومعها رقم جوال الشاب وحاط اسمه" المغرم"
طبعا أنا خفت على طول ومسحتها .. وماعلمت زوجي باللي صار لأني خفت من ثلاثة أمور:
1- إما أن تقوم مشكلة بينه وبين الشاب ومعركة الله يعلم وش نهايتها؟
2- أو سيأخذ الجوال مني .. أو على الأقل سيمنعني من البلوتوث أو الكاميرا.
3- أو سيحرم علي زيارة هذا المحل نهائيا.. أو ربما يمنعني من السوق كليا.
أو أو .. كل هذا ليش؟؟؟؟
لأن هذا الشاب المستهتر اساء استخدام البلوتوث.. وظن أنه لما شافه بيدي إنني أريد المعاكسة مثله.
مع انني استغربت جرأته ووقاحته.. أفلا يرى زوجي معي وابنتي؟؟
ألا يرى احتشامي وطريقة لبسي للعباءة .. وأنها ساترة جدا ؟؟
اللوم كله يقع على صاحب إرسال الصورة أولا وأخيرا" المعاكس".. الذي لايدرك خطر مايفعله باستهتاره وعدم مبالاته بهذه الرسائل التي قد تهدم البيوت وتفرق بين الأزواج.
أصلا وش جنينا من البلوتوث من خير الله لا يربح من اخترعه ولا من يستخدمه في الشر والفساد
آآآآآآآآآآآآآآمين.....
آآآآآآآآآآآآآآمين.....
الصفحة الأخيرة
يعيش بين ظهرانينا كثير من الرجال لا أعلم ماهي الطريقة التي يفكرون بها ، لأنها غريبة عجيبة ، وقد تكون غبية ، ولكن ماذا نقول ، قاتل الله الجهل والحمق فهما وجهان لعملة واحدة ...