ألأم هي الجزء الكبير في هذه الأسره ..لذا كانت مني هذه المشاركه
مقترحات تربوية للأم:
أولاً: الشعور بأهمية التربية:
إن نقطة البداية أن تشعر الأم بأهمية التربية وخطورتها،
وخطورة الدور الذي تتبوؤه، وأنها مسؤولة عن جزء كبير من مستقبل أبنائها وبناتها
، وحين نقول التربية فإنا نعني التربية بمعناها الواسع الذي لايقف عند حد العقوبة أو الأمر والنهي،
كما يتبادر لذهن طائفة من الناس، بل هي معنى أوسع من ذلك.
فهي تعني إعداد الولد بكافة جوانب شخصيته: الإيمانية، والجسمية، والنفسية، والعقلية
الجوانب الشخصية المتكاملة أمر له أهمية وينبغي أن تشعر
الأم والأب أنها لها دور في رعاية هذا الجانب وإعداده.
وفي جانب التنشئة الدينية والتربية الدينية يحصرها كثير
من الناس في توجيهات وأوامر أو عقوبات، والأمر
أوسع من ذلك، ففرق بين شخص يعاقب ابنه حيث لا يصلي وبين شخص آخر يغرس عند ابنه حب الصلاة، وفرق بين شخص يعاقب
ابنه حين يتفوه بكلمة نابية، وبين شخص يغرس عند ابنه رفض هذه الكلمة وحسن المنطق، وهذا هو الذي نريده
حين نتكلم عن حسن التربية، فينبغي أن يفهم
الجميع -والأمهات بخاصة- التربية بهذا المعنى الواسع.
ثانياً: الاعتناء بالنظام في المنزل:
من الأمور المهمة في التربية -ويشترك فيها الأم والأب لكن
نؤكد على الأم- الاعتناء بنظام المنزل؛ فذلك له أثر في تعويد
الابن على السلوكيات التي نريد.
إننا أمة فوضوية: في المواعيد، في الحياة المنزلية،
في تعاملنا
مع الآخرين، حتى ترك هذا السلوك أثره في تفكيرنا فأصبحنا
فوضويين في التفكير.
إننا بحاجة إلى تعويد أولادنا على النظام،
في غرفهم وأدواتهم، في مواعيد الطعام، في التعامل
مع الضيوف وكيفية استقبالهم، ومتى يشاركهم الجلوس
ومتى لايشاركهم؟
ما سبق كان جزء من كتاب لشيخ محمد الدويش
ريــآالسنين @ryaalsnyn
محررة برونزية
هذا الموضوع مغلق.
وفقك الله يا roba
ووفقك الله لتربية أبنك وأعانك على ذلك .
وكلنا نطمح إلى الأفضل...
أعاننا الله على تربية أبنائنا.
ووفقك الله لتربية أبنك وأعانك على ذلك .
وكلنا نطمح إلى الأفضل...
أعاننا الله على تربية أبنائنا.
أتمنى أنتكوني يا ...نجدقد أستفدتي
من هذه المعلومات........
<FONT color="#E901FF">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ</FONT>
شكرا لك ياأم جمانه ووفقك الله لما يحب ويرضى.
من هذه المعلومات........
<FONT color="#E901FF">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ</FONT>
شكرا لك ياأم جمانه ووفقك الله لما يحب ويرضى.
الصفحة الأخيرة
اللهم آمين ...