فراوله بالكريمة
انا ماقصرا معاها بشي ابدا ابدا بس هي تبغى كلامها وطلبتها كلها انفذها لها واذا ماني فيه او مشغوله تزعل تبغى من يوم ترسل واتس ارد عليها او تزعل
عين جارية
عين جارية
اسحبي عليها ذي انتبهي تستقبلينها ترا بتشيب راسك هذي مثل جارتي والله مافتحت لها الباب وزعلت تصدقين باي وقت تجي تطق الباب افتحي افتحي يافلانه وانا اطبخ ولا قاعدة مع زوجي ولا اشتغل بالبيت والبيت حوسة وتدخل وتقعد في مجلسي وانا ارتبه وهي متزينة ومترتبة وانا،بحوستي وبيتي شقة صغيرة ماقدر استقبل احد فجأة وهي مرتين تسويها وعقبها معد استقبلتها وزعلت وارتحت منها بعض الناس مايعرف السنع والذرابة.
سلمى سعود
سلمى سعود
والله ي اختي اذا تبين الخير في الدنيا والاخره اصبري عليها ولا تقطعين عنها المعروف وتلاقين ما يسرك دنيا وآخره إنتي تكسبين الأجر وهي يتكفل بها ربها .
.......
قال عليه الصلاة والسلام: «أول خصمين يوم القيامة جاران» رواه أحمد والطبراني في المعجم الكبير ، وقد دل الحديث على أن الله تعالى سينتقم للجار المظلوم من جاره الظالم، وأن هذه الخصومة مقدمة على غيرها، مما يدل على خطورة ظلم الجار أوالتقصير في حقه.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشكو جاره، فقال: «اذهب فاصبر»، الحديث ،،،
وعن أبي هريرة أيضًا رضي الله عنه قال: "قيل للنبي صلى الله عليه وسلم: إن فلانة تصوم النهار وتقوم الليل وتؤذي جيرانها بلسانها". قال:لا خير فيها، هي في النار .
وقيل: "فإن فلانة تصلي المكتوبة، وتصوم رمضان وتتصدق بأثوار من أقط ولا تؤذي جيرانها". قال: «هي في الجنة» (رواه أحمد وابن حبان (صحيح الاسناد)
وهذا يدل على أن أذى الجار من الأسباب الموصلة إلى النار، وأن كف الأذى عنه سبيل موصل إلى الجنة.
والواجب احتمال الأذى من الجار والتغاضي عنه، والتغافل عن زلته.
عن عثمان بن زائدة قال: العافية عشرة أجزاء، تسعة منها في التغافل. فحُدث بذلك أحمد بن حنبل، فقال: "العافية عشرة أجزاء، كلها في التغافل"
والمعنى: أن السلامة من أذى الناس، لا يكون إلا بالتغافل عن شرورهم، والتغاضي عن ظلمهم وغشمهم، وعدم مؤاخذتهم بكل ما يصدر منهم. ومن وفق لذلك فهو العاقل الموفق، والسيد المسوَّد او السيدة الموفقة الماجورة .
وقال الحسن البصري: "ليس حسن
الجوار كف الأذى عن الجار، ولكن حسن الجوار الصبر على الأذى من الجار"
وقد وصف الله المتقين بأنهم يكظمون الغيظ، ويعفون عن الناس، ويحسنون إليهم بالصفح عنهم، والتسامح معهم، فقال سبحانه: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}
وأمر بالعدل والإحسان، فقال: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ}
والإحسان: هو أن يتنازل عن حقه أو عن شيء منه، ويؤدي أكثر مما يجب عليه.
والنصوص الشرعية في الحث على العفو والتجاوز، والإصلاح والتسامح كثيرة جدًا. وإذا كان ذلك مأمورًا به مع كل الناس، فهو مأمور به مع الجار من باب أولى وأحرى.
وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إن الله عز وجل يحب ثلاثة -ومنهم- رجل له جار سوء فهو يؤذيه ويصبر على أذاه، فيكفيه الله إياه بتحول أو موت وفي رواية: حتى يفرق بينهما موت أو ظعن ( ينتقل )
وكثير من الناس يستطيعون ويحرصون على كف أذاهم عن جيرانهم، ولكنهم لا يحرصون، بل ولا يحاولون أن يتحملوا أي أذى من جيرانهم، ولو كان صادرًا عن طريق الزلل والخطأ، فتجدهم متحفزين جاهزين لأدنى إثارة، فيردون الصاع صاعين، والكلمة بعشر، ويجعلون من الصغير كبيرًا، ومن القليل كثيرًا، ومن الحقير خطيرًا، ويصنعون من الحبة قبة، فتنشأ بينهم وبين جيرانهم مشاكل كبيرة، وخلافات كثيرة، وربما كان منشؤها من أمور تافهة حقيرة.
ولو أنهم وطنوا أنفسهم على تحمل الأذى، ودمح الزلات، وغض الطرف عن الهفوات، وطلب المعاذير، وحمل ما يصدر عن الجيران على أحسن المحامل، واحتساب الأجر عند الله تعالى في العفو والمسامحة، لما وصلت بهم الحال إلى ما ذكرت. وكم نشأت نزاعات عريضة بين بعض الجيران بسبب الاختلاف بين أطفالهم، وهو أمر لا يستغرب وجوده بين الأطفال. ولو كان لدى آبائهم شئ من الحكمة والسماحة ومعرفة حق الجار لما ظهرت هذه الخلافات بينهم، ولأمكنهم تجاهلها أو دفنها في مهدها.
إكرام الجار والإحسان إليه.
والإحسان إلى الجار معنى واسع تدخل فيه أنواع كثيرة من المكارم والفضائل التي أمر بها الإسلام، فكل ما يجب للمسلم على المسلم من حقوق فإنه يجب على الجار لجاره المسلم من باب أولى وأحرى، لأن له حق الإسلام وحق الجوار أيضًا.
ومن ذلك: محبته والتودد إليه، والسلام عليه، وطلاقة الوجه معه، وعيادته إذا مرض، وتشيعه إذا مات، ونصره إذا ظُلم، وكفه عن الظلم والمعصية بقدر الاستطاعة، ومواساته وبذل المعروف له، وتفريج كربته، وإعانته عند حاجته، وتعزيته عند المصيبة، وتهنئته في الفرح، وإدخال السرور عليه، والإهداء إليه، والنصيحة له ولأولاده وأهله، وتعليمه ما يجهله من أمر دينه ودنياه، وموعظته بالحسنى، وإعانته على طاعة الله تعالى، ودعوته إلى الإسلام وترغيبه فيه إن كان كافرًا، وألا يغفل عن ملاحظة داره عند غيبته، ولا يتبعه النظر فيما يحمله إلى داره، وأن يستر عليه ما ينكشف له من عوراته وان يصبر على اي خطا او زلل منه .
حكايـا
حكايـا
هذه اسمها وقاحه وعدم احترام، طنشيها واسفهيها تمامًا عشان لا تتمادى، اذا من البداية هذا طبعها ماعليها حسافه
اقطعي صلتك فيها تمامًا عشان راحة بال
snow💞
snow💞
استغفر الل