ميوري مودي منوري
جزاك الله خيرا
نبضة صادقة
نبضة صادقة
(عطورات شرقية)
بارك الله فيكِ أخية.
بالنسبة لإقتراحك ماعندي أي خلفية إن كان هناك أذكار تطرد العين، لكن أنتي حصني نفسك، و إذا دخلتِ بيتكِ قولي أذكار دخول المنزل( بسم الله و لجنا و بسم الله خرجنا و على ربنا توكلنا) من قالها يحرم الشيطان من دخول المنزل. كذلك البيت الذي تُقرأ فيه سور البقرة لا تدخله الشياطين.
هذا من باب الفائدة؛ لأن الموضع خاص بالأثاث و الديكور فقط، و موضوع الأذكار مسألة تطول و لا مجال للاستطراد هنا.
أشكرك عزيزتي، على الأهتمام لا عدمتُ أمثالك.


(أميرة الأيام)
و أياك أخية.
أشكرك على دعواتك الجميلة، لكن عند ملاحظة: إذا دعوتي فلا تستثني في الدعاء (أي لا تقولي إن شاء الله) لأن النبي صلى الله عليه و سلم أمرنا أن نعزم المسألة و لا نستثني.
سدد الله خطاك لما يحبه و يرضاه.

(إينــاي)
و إياك عزيزتي.
الحمد لله أنك استفدتي من الموضوع فهذا و الله ما أرجوه.

(ميوري مودي منوري)<< تعبت و أنا أتهجى اسمك.... أمزح و بدووون زعل.
و إياكِ أخية.
زهرة ربيعية
زهرة ربيعية
جزاك الله خيرا
نبضة صادقة
نبضة صادقة
و إياكِ عزيزتي..
نبضة صادقة
نبضة صادقة
حكم ستر الجدران

سئل الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- عن حكم ستر الجدران

السؤال: فضيلة الشيخ: ورد النهي عن ستر الجدر فهل هذا النهي للتحريم؟ ثم هل يحصل النهي بستر جهة واحدة أو جميع الجهات؟

الجواب: ستر الجدر على قسمين: القسم الأول: أن يكون من الظاهر، فيستر البيت أو الحجرة كما تستر الكعبة، فهذا لا شك أنه منهي عنه؛ لأنه يجعل بيته شبيهاً بالكعبة. القسم الثاني: الستر الداخلي، فهذا لا بأس به إذا احتاجه الإنسان، إما للوقاية من البرد، أو الوقاية من الحر، أو الوقاية من الضوء إذا كان يريد أن ينام؛ لأن البناء الحديث -كما تعرفون- بارد في الشتاء وحار في الصيف، فإذا جعل على الجدار شيء من القماش فإنه يخفف البرودة في الشتاء ويخفف الحرارة في الصيف، فيكون هذا لا بأس به، لأنه ليس المقصود من ذلك الستر لذاته؛ ولكن المقصود ما يحصل من الستر من التدفئة في الشتاء وتلطيف الحرارة في الصيف، أو من الضوء لمن أراد أن ينام على وجه يستريح به في نومه.

وقال في موضع آخر:رأي أحمد بن حنبل رحمه الله أن ستر الجدران بالثياب امر مكروه ، ولهذا خرج - أي خرج من بيت سترت الجدران فيه بالثياب –
ولكن سبق لنا : إن كان هناك مصلحة أو حاجة له لا بأس به ، وحديث : ما أمرنا أن نستر بالطين ( 2 ) ، يدل على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرغب في هذا ، لكنه لا يدل على التحريم ، لكن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله له نظرة أخرى ، وله ورع لا يُسبق فيه .

و يقول الشيخ (عبد العزيز الشبل) عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود: فالجمهور على أن النهي للكراهة إن لم يكن ذلك حريراً، ورأى بعض العلماء أن النهي للتحريم، والله أعلم وصلى وسلم وبارك على نبينا محمد.

هذا رابط السؤال و الإجابة للشيخ الشبل فيها شيء من التفصيل لمزيد من الفائدة:

هنــــــــــــــــــــــــــا


شكر خاص للأخت العزيزة عطورات شرقية على التنبيه... بوركتي أخية.