ورحل ذات يوم
ورحل ذات يوم
قال وش دراك انها كذبة قال من كبرها ارض عشرين مليون متر ومواطنين ساكنين في بيوت صفيح وحتى التعويض ياأمير عن ايش ومن اللي اعطاك الحق بالأرض ألأولى والثانية



اللي تجي تقول غيبة ونميمة أقولها هذي لاتدخل في باب الغيبة والنميمة لأننا عارفين ان الشخص المقصود بالكلام يقدر يدخل فضاء النت المفتوح ويقرأ وش مكتوب عنه

واعتقد اننا شبينا عن الطوق واصبحنا نعرف ونفرق ولله الحمد بين الصح والغلط واللي لنا واللي علينا كافي دجل ونفاق وانبطاح
المتفائله بأحلامي
خلوها لهم الدنيا يلعبون فيها
ولنا الاخره ان شاء الله

أَنَّ أَبَا سَلَمَةَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ حَدَّثَهُ , أَنَّهُ دَخَلَ عَلَى عَائِشَةَ وَهُوَ يُخَاصِمُ فِي أَرْضٍ ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ : اجْتَنِبِ الأَرْضَ ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " مَنْ ظَلَمَ قِيدَ شِبْرٍ مِنَ الأَرْضِ طُوِّقَ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
الحظ قام 2
الحظ قام 2
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ورحل ذات يوم
ورحل ذات يوم
تروي كتب السيرة أن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يعطي زوجته مصروفها اليومي من
بيت مال المسلمين، بحكم أنها زوجة أمير المؤمنين .

وذات يوم اشتهت زوجة عمر الحلوى، ولكنها لم تكن تملك المال لتشتريها، لأن مصروفها لا يزيد على ما يؤمن
وجبتها اليومية، فقالت في نفسها: أطلب من عمر وهو أمير المؤمنين أن يشتريها لي وأنا زوجته أستحق ذلك .
فطلبت من عمر ثمن الحلوى، فقال عمر: لا أملك مالاً حتى أشتري لك، إلا ما أعطيك يومياً مصروف يومك .
فسكتت زوجة عمر، لكنها قالت في نفسها: سوف أوفر شيئاً من مصروفي اليومي وأشتري به الحلوى، ففعلت ذلك
فعلاً واشترت الحلوى .
وقبل أن تذوقها تذكرت زوجها، فقالت: لا آكل منها إلا بعد أن أقدمها له أولاً، فقدمت الزوجة المسكينة طبق الحلوى
إلى زوجها عمر، فإذا به ينظر إليها نظرة استغراب وإنكار ويقول لها: أحلوى في بيت عمر؟

نعم . . يستغرب لأنها لا تملك ما تشتري به الحلوى، وهو لم يعطها شيئاً عندما طلبت منه ثمن الحلوى، فمن أين
جاءت الحلوى إلى بيت عمر إذن؟ - قالت زوجته المسكينة: معذرة فقد وفرت شيئاً من مصروفي اليومي، واشتريت
به الحلوى التي اشتهيتها، فقال عمر رضي الله عنه: رديها إلى بيت المال قبل أن تتذوقي منها، لأنك اشتريتها بمال
المسلمين لا بمال عمر .

قالت: إنني اشتريتها بما وفرته من مصروفي الذي تصرفه لي يومياً، قال عمر: ولكني لم أكن أعرف أنه يزيد وكنت
أعطيك أكثر من حاجتك، رديها إلى بيت المال، فإن المسلمين أولى بهذه الزيادة .



هذا هو حال السلف الصالح الذين نتغنى اننا على نهجهم لكننا عن نهجهم بعيدين جدآ
نوور
نوور
نعم انت بعيدة جدا عن السلف الصالح

وعمر رضي الله عنه كان على حق وخير واتبع هدي محمد صلى الله عليه وسلم بما كلف به

اما من اشتغل بسب وغيبة الناس ليس على شي من هدي واخلاق محمد صلى الله عليه وسلم