بسم الله الرحمن الرحيم
ترددت كثيرا قبل كتابة موضوعي الا اني والله المستعان على بعض الردود وقد يعرض موضوعي للحذف كوني رجلا الا انني لم اخل باتفاقية النسجيل وخصوصا الفقرة 14
فعلا انا رجل ادخل على منتدياتكن الانثوية لاقرا ماتسطره اياديكن من مشاكل لتجنبها احيانا في حياتي واحيانا حب استطلاع بصراحة.
اولا: لفت انتباهي ان هذا المنتدى يمثل متنفسا لكثير من اخواتنا وهذ شيء جيد بعلم النفس ان تجد من يستمع لمشكلتك الا انني اجد معظم الردود تكون بالقلب لابالعقل وهذا مصداقا للحديث الشريف الذي معناه ( النساء ناقصات عقل ودين) اكيييد بتزعلين بس هذا اللي اراه كرجل عاقل ابلغ 40 عاما.
ثانيا : اذا ذكر التعدد رايت ان الرجل من وجهة نظر كثيرات منكن يرينه ظالما او قد يدعى عليه من قبل الكثير وهذا شرع الله ان طبق بالمعنى الصحيح فلم الاعتراض؟! فايهما افضل ان يتزوج او ان ياتيك بامراض من المومسات ان كان هدفه غض البصر.
ثالثا: كثرة التندر بتصرفات الرجال ونسيتي ان اباك رجل وكل بنت بابيها معجبة.
لي عودة ان شاء الله ان رايت تفاعلا او رغبة منكن في اكمال ملاحظاتي او ساطلب حذف الموضوع وشكرا.
هذا الموضوع مغلق.
مـنـى الروح
•
............
.. أشوا تذكرون التعدد ..<<< شرع ما اختلفنا .. بس انك تساعد اهلك زي الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عيب ..صح ..
وانك تكون حياة مستقره وووووو ..
وتزعلون بعد ...
الكبت ملاحقنا منكم يالرجال حتى بالكتاااااااااااااااابه في منتدى ..!!!!!!
عجبي !!!!
وانك تكون حياة مستقره وووووو ..
وتزعلون بعد ...
الكبت ملاحقنا منكم يالرجال حتى بالكتاااااااااااااااابه في منتدى ..!!!!!!
عجبي !!!!
أكمل يا اخي ملاحظاتك ..
لكن عندي ملاحظة على ماقلت ((النساء ناقصات عقل ودين))..
فانتم الرجال لديكم فهم خاطئ لهذا الحديث ,,ومعناه هو ..
...................................................................................
حديث ( النساء ناقصات عقل ودين)
سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز :
دائما نسمع الحديث الشريف ، النساء ناقصات عقل ودين ويأتي به بعض الرجال للإساءة للمرأة . نرجو من فضيلتكم توضيح معنى هذا الحديث ؟
الاجابة:
معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : *" ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب للب الرجل الحازم من إحداكن " وقيل يا رسول ما نقصان عقلها قال : " أليست شهادة المرأتين بشهادة رجل " ، قيل : يا رسول الله ما نقصان دينها قال : " أليست إذا حاضت لم تصل ولم تصم "* بين عليه الصلاة والسلام أن نقصان عقلها من جهة ضعف حفظها وأن شهادتها تجبر بشهادة امرأة أخرى وذلك لضبط الشهادة بسبب إنها قد تنسى فتزيد في الشهادة أو تنقصها كما قال سبحانه : -( واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى )- .أما نقصان دينها فلأنها في الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة فهذه من نقصان الدين ولكن هذا النقص ليست مؤاخذة عليها وإنما هو نقص حاصل بشرع الله عز وجل ، هو الذي شرعه عز وجل رفقاً بها وتيسيراً عليها لأنها إذا صامت مع وجود الحيض والنفاس يضرها ذلك فمن رحمة الله شرع لها ترك الصيام وقت الحيض والنفاس والقضاء بعد ذلك . وأما الصلاة فإنها حال الحيض قد وجد منها ما يمنع الطهارة فمن رحمة الله جل وعلا أن شرع لها ترك الصلاة وهكذا في النفاس ثم شرع لها أنها لا تقضي ، لأن في القضاء مشقة كبيرة لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات ، والحيض قد تكثر أيامه فتبلغ سبعة أيام أو ثمانية أيام أو أكثر ، والنفاس قد يبلغ أربعين يوماً ، فكان من رحمة الله لها وإحسانه إليها أن أسقط عنها الصلاة أداءاً وقضاءً ، ولا يلزم من هذا أن يكون نقص عقلها في كل شئ ونقص دينها في كل شئ ، وإنما بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن نقص عقلها من جهة ما قد يحصل من عدم الضبط للشهادة ، ونقص دينها من جهة ما يحصل لها من ترك الصلاة والصوم في حال الحيض والنفاس
.......................................
وليكن في معلوم كل رجل أن القوامة المذكورة في الآية يُقصد بها في التكليف وليس بالتفضيل..
لكن عندي ملاحظة على ماقلت ((النساء ناقصات عقل ودين))..
فانتم الرجال لديكم فهم خاطئ لهذا الحديث ,,ومعناه هو ..
...................................................................................
حديث ( النساء ناقصات عقل ودين)
سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز :
دائما نسمع الحديث الشريف ، النساء ناقصات عقل ودين ويأتي به بعض الرجال للإساءة للمرأة . نرجو من فضيلتكم توضيح معنى هذا الحديث ؟
الاجابة:
معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : *" ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب للب الرجل الحازم من إحداكن " وقيل يا رسول ما نقصان عقلها قال : " أليست شهادة المرأتين بشهادة رجل " ، قيل : يا رسول الله ما نقصان دينها قال : " أليست إذا حاضت لم تصل ولم تصم "* بين عليه الصلاة والسلام أن نقصان عقلها من جهة ضعف حفظها وأن شهادتها تجبر بشهادة امرأة أخرى وذلك لضبط الشهادة بسبب إنها قد تنسى فتزيد في الشهادة أو تنقصها كما قال سبحانه : -( واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى )- .أما نقصان دينها فلأنها في الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة فهذه من نقصان الدين ولكن هذا النقص ليست مؤاخذة عليها وإنما هو نقص حاصل بشرع الله عز وجل ، هو الذي شرعه عز وجل رفقاً بها وتيسيراً عليها لأنها إذا صامت مع وجود الحيض والنفاس يضرها ذلك فمن رحمة الله شرع لها ترك الصيام وقت الحيض والنفاس والقضاء بعد ذلك . وأما الصلاة فإنها حال الحيض قد وجد منها ما يمنع الطهارة فمن رحمة الله جل وعلا أن شرع لها ترك الصلاة وهكذا في النفاس ثم شرع لها أنها لا تقضي ، لأن في القضاء مشقة كبيرة لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات ، والحيض قد تكثر أيامه فتبلغ سبعة أيام أو ثمانية أيام أو أكثر ، والنفاس قد يبلغ أربعين يوماً ، فكان من رحمة الله لها وإحسانه إليها أن أسقط عنها الصلاة أداءاً وقضاءً ، ولا يلزم من هذا أن يكون نقص عقلها في كل شئ ونقص دينها في كل شئ ، وإنما بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن نقص عقلها من جهة ما قد يحصل من عدم الضبط للشهادة ، ونقص دينها من جهة ما يحصل لها من ترك الصلاة والصوم في حال الحيض والنفاس
.......................................
وليكن في معلوم كل رجل أن القوامة المذكورة في الآية يُقصد بها في التكليف وليس بالتفضيل..
الصفحة الأخيرة