فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قالوا: كن كغيث إذا أقبل استبشر به الناس. وإذا حَطَّ نفعهم. وإن رحل ظَلّ أثره فيهم
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال الإمام ابن كثير الدمشقي رحمه الله تعالى: ((ونكتب ما قدموا)):
أي من الأعمال. وفي قوله: (وءاثارهم)
نكتب أعمالهم التي باشروها بأنفسهم, وآثارهم التي أثروها من بعدهم فيجزيهم على ذلك أيضاً, إن خيراً فخير, وإن شراً فشر.
كقوله صلى الله عليه وسلم: ((مَن سنَّ في الإسلام سُنّة حسنة كان له أجرها وأجر مَن عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيئاً, ومَن سنّ في الإسلام سُنّة سيئة كان عليه وزرها ووزر مَن عمل بها من بعده من غير أن يُنقص من أوزارهم شيئاً))
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ