🌼يقولون إن شجرة الياسمين لا تتعب أحداً في البحث عنها
لأن عبيرها وعطرها يدلان عليها ....🌼🌼
كذلك بعض البشر نعرفهم بما يفوح من طيب أفعالهم
وجميل عباراتهم...🌼
❄اللهم أَرْفَعُ لِأَحْبَابِي ذِكْرًا، ❄وأصلِح لَهُمْ أَمْرًا؛ ❄وأغفِر لَهُمْ وِزْرًا؛ ❄وأطِل لهمُ عُمْرًا؛ ❄واشرَح لَهُمْ صَدْرًا؛ ❄ولا تُرِيهُمْ فِي حَيَاتِهِمْ إِلَّا خَيْرًا؛ ❄واملأ قَلْبَهُمْ فَرَحًا وَ سُروُراً؛ ❄واجعَل لَهُمْ مِنْ كُلٍّ عُسَرًا يُسَرًا؛ ❄و ابنِ لَهُمْ وَلِوَالِدَيْهِمْ فِي جَنَّاتٍ الفُردوس قَصْرًا؛ ❄. اَللَّهُمَّ آمِينْ،،
❄ اسعد الله صباحكن جميلات الواحة بكل خير وبركة
فيضٌ وعِطرْ :
صباح الخير أخواتي ولكل من تمر تقرأ هذه الرسالة جاءتني وقرأتها الآن وهي تشرح واقع الحال اقرأنها وقلن رأيكن بما جاء بها : 💐 حياة مزدحمة بلا معنى .. عزلة اجتماعية ... إنشغال بلا فائدة ... همجية اطفال ... تقصير بحق القرابة ... انعدام المواهب.. ندرة القرّاء ... تقليد أعمى.. إسراف وتبذير وبذخ بالعيش ... قلة عبادة... أهل لا يتحدثون مع أبنائهم ... أبناء لا يطيقون الحديث مع أهاليهم ... انفتاح في بلد السلام ... تبرج وقلة حياء .... انعدام السيطرة الاخلاقية ... أمنيات واهية ... سفر ،جهاز جديد، شنطة ماركة، قوام مثير ....إباحيات وفجور وتهاون بزنا العين والسمع ... كل ذلك وأكثر جائتنا من الأجهزة الذكية جعلتنا نحن البشر أغبياء عندما يأتي الأب بجهاز لفلذة كبده الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره هذه هي المصيبة.. عندما تكون فتاة في السادس ابتدائي وتملك جوال ولديها جميع برامج التواصل الاجتماعي فقد ضاعت وانت من اجرمت في حقها ... فهي على اطلاع على كل ما تتخيله ومالا تتخيله. اذا لم يملك طفلك جهاز فليس محروماً .. بل أنت قد منحته الحياة الصحيحة ... أيتها الأم ... انشغالك عن أطفالك بجهازك سيأتي اليوم الذي تندمين على طفولتهم التي لم تستمتعي بها لم تستمتعي باللعب معهم أو منحهم حنانك أو علمتيهم كيف يكونون أشخاص مميزين ... هل طفلك يقرأ كتب ... هل له موهبة غير ألعاب الفيديو ... هل أنتي تتحدثين معاه كثيرا ... انعدمت هذه الصفات فينا أمهات هذا الجيل ماذا سيتذكر أطفالنا منا غير أننا كنّا على الأجهزة ونصرخ فيهم وحياة فوضوية وقطيعة رحم حياتنا مأساويه بالرغم من النعم العظيمة لم نستثمر الأجهزه الاستثمار الصحيح بحياتنا بل جعلناها نقمه وجحيم علينا شبابنا أصبح أقصى طموحهم امتلاك جهاز فاخر وعدد أصحاب افتراضين أكثر.. سبعون بالمئة من أصحابنا بهذه البرامج لا نعرفهم أو لم نراهم ... تركنا من هم أحق بالصحبه .. الوالدين والأخوة والجيران ... وأصدقاء الدراسة ومن علمونا والأقارب . فلنصحوا ونفيق من غيبوبتنا التي طالت لسنين وتفاقمت عواقبها لتصل الى أبنائنا وأعراضنا لا أقول ألغوووا أجهزتكم مع أني أتمنى ان تكون هذه الأجهزه كابوسا وينتهي .. ولكن أرجعوا لحياتكم وأبنائكم وأسركم ... ولا تحرموا أنفسكم هذه النعم العظيمة حددوا أوقات لها واستثمروا حياتكم فيما ينفعكم ... أرشِدوا أبنائكم وزوروا أحبابكم وألعبوا مع أطفالكم وربوهم التربية الصالحة .. كي لا تندموا وتذهب حياتكم هباء.... ثلاث افات تُحل بثلاث: الآفة الاولى : إذا ابتُليت بحب الشهوات -الحل:راجع حساباتك مع الصلوات -الدليل: قال تعالى(فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات) الآفة الثانية : إذا احسست بالشقاء وعدم التوفيق. -الحل: راجع حساباتك مع أمك -الدليل: قال تعالى (وبراً بوالدتى ولم يجعلنى جبارا شقياً) الآفة الثالثة : إذا شعرت بالاكتئاب والضنك -الحل: راجع حساباتك مع القرآن. -الدليل: قال تعالى (ومن أعرض عن ذكرى فإن له معيشةً ضنكاً) لا تحتفظ فيها بجوالك لعلها تصل قلبا واعيا مستقبلا..صباح الخير أخواتي ولكل من تمر تقرأ هذه الرسالة جاءتني وقرأتها الآن وهي تشرح واقع الحال اقرأنها...
حقا وصدقا يافيض
ولله الحمد اضع أوقات لبناتي في استخدام الجوالات في الصيف لا بتعدي الساعتين
واراقب ما يشاهدون اما وسائل التواصل فجعلناهم لا يملكون منها شيئا سوى ال واتس أب وعليه أصدقائهم في الدراسة والأهل فقط واستغلال موهبة الرسم لاحداهن والقراءة للاخري اما الصغيرة فموهبتها المشاغبة ومشاكسة أخواتها وكركبة المنزل هههههه
وفي الشتاء لا يجدون وقتا الا نصف ساعة بالكثير اخر اليوم يفتحونه فيها بسبب الانشغال بالواجبات والدروس
لكن ما تقولين حقا موجود في كل من حولي
كثير من صديقاتي واقاربي تلههم الجوالات عن انفسهم
واولادهم رغم صغر السن مشغولون بوسائل التواصل المزعومة
وكثير من العادات والصفات التي ضاع فيها وبها شبابنا الآن فأصبح جيلا مهمشا فارغا معدوم الطموح وقاسيا
رحمنا الله وأعاننا على التربية السليمة والتعليم الحق لأبنائنا
جزاك الله خيرا حبيبتي فيض
موضوع هام وأكثر من رائع
وصباحك معطر بذكر الله حبيبتي
ولله الحمد اضع أوقات لبناتي في استخدام الجوالات في الصيف لا بتعدي الساعتين
واراقب ما يشاهدون اما وسائل التواصل فجعلناهم لا يملكون منها شيئا سوى ال واتس أب وعليه أصدقائهم في الدراسة والأهل فقط واستغلال موهبة الرسم لاحداهن والقراءة للاخري اما الصغيرة فموهبتها المشاغبة ومشاكسة أخواتها وكركبة المنزل هههههه
وفي الشتاء لا يجدون وقتا الا نصف ساعة بالكثير اخر اليوم يفتحونه فيها بسبب الانشغال بالواجبات والدروس
لكن ما تقولين حقا موجود في كل من حولي
كثير من صديقاتي واقاربي تلههم الجوالات عن انفسهم
واولادهم رغم صغر السن مشغولون بوسائل التواصل المزعومة
وكثير من العادات والصفات التي ضاع فيها وبها شبابنا الآن فأصبح جيلا مهمشا فارغا معدوم الطموح وقاسيا
رحمنا الله وأعاننا على التربية السليمة والتعليم الحق لأبنائنا
جزاك الله خيرا حبيبتي فيض
موضوع هام وأكثر من رائع
وصباحك معطر بذكر الله حبيبتي
حنين المصرى :
🌼يقولون إن شجرة الياسمين لا تتعب أحداً في البحث عنها لأن عبيرها وعطرها يدلان عليها ....🌼🌼 كذلك بعض البشر نعرفهم بما يفوح من طيب أفعالهم وجميل عباراتهم...🌼 ❄اللهم أَرْفَعُ لِأَحْبَابِي ذِكْرًا، ❄وأصلِح لَهُمْ أَمْرًا؛ ❄وأغفِر لَهُمْ وِزْرًا؛ ❄وأطِل لهمُ عُمْرًا؛ ❄واشرَح لَهُمْ صَدْرًا؛ ❄ولا تُرِيهُمْ فِي حَيَاتِهِمْ إِلَّا خَيْرًا؛ ❄واملأ قَلْبَهُمْ فَرَحًا وَ سُروُراً؛ ❄واجعَل لَهُمْ مِنْ كُلٍّ عُسَرًا يُسَرًا؛ ❄و ابنِ لَهُمْ وَلِوَالِدَيْهِمْ فِي جَنَّاتٍ الفُردوس قَصْرًا؛ ❄. اَللَّهُمَّ آمِينْ،، ❄ اسعد الله صباحكن جميلات الواحة بكل خير وبركة🌼يقولون إن شجرة الياسمين لا تتعب أحداً في البحث عنها لأن عبيرها وعطرها يدلان عليها ....🌼🌼 كذلك...
فعلا الأجهزة شغلت الجميع للأسف..
أنا ألاحظ البنات في التحفيظ يتناقشون
عن البرامج وكأنهم طول يومهم يقضونه
بالتنقل بين هذي البرامج..
فعلا فعلا شغلت الكل حتى كبار السن للاسف شغلتهم😐😕
أنا ألاحظ البنات في التحفيظ يتناقشون
عن البرامج وكأنهم طول يومهم يقضونه
بالتنقل بين هذي البرامج..
فعلا فعلا شغلت الكل حتى كبار السن للاسف شغلتهم😐😕
الصفحة الأخيرة
ولكل من تمر تقرأ هذه الرسالة
جاءتني وقرأتها الآن وهي تشرح واقع الحال
اقرأنها وقلن رأيكن بما جاء بها :
💐
حياة مزدحمة بلا معنى .. عزلة اجتماعية ... إنشغال بلا فائدة ... همجية اطفال ... تقصير بحق القرابة ... انعدام المواهب.. ندرة القرّاء ... تقليد أعمى.. إسراف وتبذير وبذخ بالعيش ... قلة عبادة... أهل لا يتحدثون مع أبنائهم ... أبناء لا يطيقون الحديث مع أهاليهم ... انفتاح في بلد السلام ... تبرج وقلة حياء .... انعدام السيطرة الاخلاقية ... أمنيات واهية ... سفر ،جهاز جديد، شنطة ماركة، قوام مثير ....إباحيات وفجور وتهاون بزنا العين والسمع ...
كل ذلك وأكثر جائتنا من الأجهزة الذكية
جعلتنا نحن البشر أغبياء
عندما يأتي الأب بجهاز لفلذة كبده الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره هذه هي المصيبة..
عندما تكون فتاة في السادس ابتدائي وتملك جوال ولديها جميع برامج التواصل الاجتماعي فقد ضاعت وانت من اجرمت في حقها ... فهي على اطلاع على كل ما تتخيله ومالا تتخيله.
اذا لم يملك طفلك جهاز فليس محروماً .. بل أنت قد منحته الحياة الصحيحة ...
أيتها الأم ... انشغالك عن أطفالك بجهازك سيأتي اليوم الذي تندمين على طفولتهم التي لم تستمتعي بها
لم تستمتعي باللعب معهم أو منحهم حنانك أو علمتيهم كيف يكونون أشخاص مميزين ...
هل طفلك يقرأ كتب ... هل له موهبة غير ألعاب الفيديو ...
هل أنتي تتحدثين معاه كثيرا ...
انعدمت هذه الصفات فينا أمهات هذا الجيل
ماذا سيتذكر أطفالنا منا غير أننا كنّا على الأجهزة ونصرخ فيهم وحياة فوضوية وقطيعة رحم
حياتنا مأساويه بالرغم من النعم العظيمة
لم نستثمر الأجهزه الاستثمار الصحيح بحياتنا بل جعلناها نقمه وجحيم علينا
شبابنا أصبح أقصى طموحهم امتلاك جهاز فاخر وعدد أصحاب افتراضين أكثر..
سبعون بالمئة من أصحابنا بهذه البرامج لا نعرفهم أو لم نراهم ...
تركنا من هم أحق بالصحبه .. الوالدين والأخوة والجيران ... وأصدقاء الدراسة ومن علمونا والأقارب .
فلنصحوا ونفيق من غيبوبتنا التي طالت لسنين وتفاقمت عواقبها لتصل الى أبنائنا وأعراضنا
لا أقول ألغوووا أجهزتكم مع أني أتمنى ان تكون هذه الأجهزه كابوسا وينتهي ..
ولكن أرجعوا لحياتكم وأبنائكم وأسركم ... ولا تحرموا أنفسكم هذه النعم العظيمة
حددوا أوقات لها واستثمروا حياتكم فيما ينفعكم ...
أرشِدوا أبنائكم وزوروا أحبابكم وألعبوا مع أطفالكم وربوهم التربية الصالحة ..
كي لا تندموا وتذهب حياتكم هباء....
ثلاث افات تُحل بثلاث:
الآفة الاولى : إذا ابتُليت بحب الشهوات
-الحل:راجع حساباتك مع الصلوات
-الدليل: قال تعالى(فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات)
الآفة الثانية : إذا احسست بالشقاء وعدم التوفيق.
-الحل: راجع حساباتك مع أمك
-الدليل: قال تعالى (وبراً بوالدتى ولم
يجعلنى جبارا شقياً)
الآفة الثالثة : إذا شعرت بالاكتئاب والضنك
-الحل: راجع حساباتك مع القرآن.
-الدليل: قال تعالى (ومن أعرض عن
ذكرى فإن له معيشةً ضنكاً)
لا تحتفظ فيها بجوالك لعلها تصل قلبا واعيا مستقبلا..