الله يحفظك ( الله يخليلي زوجي ) زيدييينااااااااا
(هوووه) الله يسلمك النور نورك والله
( الترف ) والله انا زييك مرررررررره بشرتي انعدمت بقع حمرا وماني عارفه ايش استخدم نصحوني ب برواكتيف ولمن كنت ماليزيا جاتني وحده تقولي عن محلهم عندهم تنظيف وعلاج بجهاز بس انا استخرت وسبحان الله ماتسهلت
(سعوديا كووووول ) المشكلة ان الاستفزاز لو جا من الخواجات ايش ما كانت ديانتهم عااااااااااااااااااااااااااااااادي لكن لمن يجيك من مسلمات لا وسعودياااااات هناااااا قهررررررررر بس الله يهدي الجميع يارب

السلام عليييييييييييكم
صباحكم عسل
كيفكم بنات وخصوصا مع البرد الله يعينا
كيفك هوه:::ان شالله بخير :::: كويس بدى الوحام يخف الحمدلله
وقريبا ينقطع وترتاحين
كيفك الله يخليلي زوجي وكيف الدراسة
شكرااااااا على نقل القصص استمتعنا
صباحكم عسل
كيفكم بنات وخصوصا مع البرد الله يعينا
كيفك هوه:::ان شالله بخير :::: كويس بدى الوحام يخف الحمدلله
وقريبا ينقطع وترتاحين
كيفك الله يخليلي زوجي وكيف الدراسة
شكرااااااا على نقل القصص استمتعنا

*نورمالين* :
السلام عليييييييييييكم صباحكم عسل كيفكم بنات وخصوصا مع البرد الله يعينا كيفك هوه:::ان شالله بخير :::: كويس بدى الوحام يخف الحمدلله وقريبا ينقطع وترتاحين كيفك الله يخليلي زوجي وكيف الدراسة شكرااااااا على نقل القصص استمتعناالسلام عليييييييييييكم صباحكم عسل كيفكم بنات وخصوصا مع البرد الله يعينا كيفك هوه:::ان شالله...
مساء الورد على الجميع
الترف .. احلم وكلي امل .. زورق .. نورمالين
شاكره لكم مروركم الكريم حبايبي وتعليقكم الرائع:26:
نورمالين انا بخير الحمد لله انتي كيفك وكيف الصبايا مع البرد ؟
الترف .. احلم وكلي امل .. زورق .. نورمالين
شاكره لكم مروركم الكريم حبايبي وتعليقكم الرائع:26:
نورمالين انا بخير الحمد لله انتي كيفك وكيف الصبايا مع البرد ؟

الله يخليلي زوجي :
مساء الورد على الجميع الترف .. احلم وكلي امل .. زورق .. نورمالين شاكره لكم مروركم الكريم حبايبي وتعليقكم الرائع:26: نورمالين انا بخير الحمد لله انتي كيفك وكيف الصبايا مع البرد ؟مساء الورد على الجميع الترف .. احلم وكلي امل .. زورق .. نورمالين شاكره لكم مروركم الكريم...
قصه رائعه بمعنى الكلمه اتمنى ان تنال اعجابكم جميعا بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
: كن سعيدا فالسعادة لا تقد ر بمال > >
>اقرأها للآخر ! في غاية الإبداع والتأثير>> كن سعيدا فالسعادة لا تقد ر بمال>
> في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة.. كلاهما معه مرض >عضال>
أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر.. ولحسن >حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن >يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت>
> كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً >منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف.. تحدثا عن أهليهما، وعن >بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء>>
وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في >النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي.. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما >ينتظرها الأول،
لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة >في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا >زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.. وهناك رجل يؤجِّر >المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة .. والنساء قد أدخلت كل منهن >ذراعها في ذراع زوجها والجميع يتمشى حول حافة البحيرة .. وهناك آخرون جلسوا في >ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.. ومنظر السماء كان بديعاً >يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في انبهار لهذا >الوصف الدقيق الرائع.. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة >خارج المستشفى> وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً.. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة >الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها>
> ** ** ** ** ** *> ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه.. ولكن في أحد الأيام جاءت >الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى >نحبه خلال الليل ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف >وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة.. فحزن على صاحبه أشد الحزن> وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. >ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه.. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر >الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده ولكنه قرر أن يحاول الجلوس >ليعوض ما فاته في هذه الساعة.. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً >رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه >النافذة لينظر الى العالم الخارجي> وهنا كانت المفاجأة> لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة >داخلية>> نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، >فأجابت بأنها هي !! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة.. ثم سألته عن سبب تعجبه >فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له>> كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى >هذا الجدار الأصم.. ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس >فتتمنى الموت> ** *
* ** ** ** *> ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟>> * ** ** ** ** **>> إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك>> ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك>> إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل>> ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك>> فاجعلهم يشعرون بالسعادة بالله عليك.. وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي >وردت في القرآن الكريم: "وقولوا للناس حسناً ">
:26::26:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
: كن سعيدا فالسعادة لا تقد ر بمال > >
>اقرأها للآخر ! في غاية الإبداع والتأثير>> كن سعيدا فالسعادة لا تقد ر بمال>
> في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة.. كلاهما معه مرض >عضال>
أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر.. ولحسن >حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن >يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت>
> كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً >منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف.. تحدثا عن أهليهما، وعن >بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء>>
وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في >النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي.. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما >ينتظرها الأول،
لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة >في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا >زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.. وهناك رجل يؤجِّر >المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة .. والنساء قد أدخلت كل منهن >ذراعها في ذراع زوجها والجميع يتمشى حول حافة البحيرة .. وهناك آخرون جلسوا في >ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.. ومنظر السماء كان بديعاً >يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في انبهار لهذا >الوصف الدقيق الرائع.. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة >خارج المستشفى> وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً.. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة >الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها>
> ** ** ** ** ** *> ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه.. ولكن في أحد الأيام جاءت >الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى >نحبه خلال الليل ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف >وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة.. فحزن على صاحبه أشد الحزن> وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. >ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه.. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر >الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده ولكنه قرر أن يحاول الجلوس >ليعوض ما فاته في هذه الساعة.. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً >رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه >النافذة لينظر الى العالم الخارجي> وهنا كانت المفاجأة> لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة >داخلية>> نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، >فأجابت بأنها هي !! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة.. ثم سألته عن سبب تعجبه >فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له>> كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى >هذا الجدار الأصم.. ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس >فتتمنى الموت> ** *
* ** ** ** *> ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟>> * ** ** ** ** **>> إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك>> ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك>> إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل>> ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك>> فاجعلهم يشعرون بالسعادة بالله عليك.. وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي >وردت في القرآن الكريم: "وقولوا للناس حسناً ">
:26::26:
الصفحة الأخيرة
كيفكم بنات
الله يخليلي زوجي قصه مره حلوة
ومضحكة
ياحرام حزنت على الضعيف اللي مصدق حاله:icon20::icon20: