ملتقى سيدات الاعمال السادس 2011م
( الاستثمار الصناعي النسائي .. مستقبل واعد)
11-13 ذو القعدة 1432هـ الموافق 9-11 أكتوبر 2011م
فندق الانتركونتننتال – قاعة الملك فيصل للمؤتمرات -الرياض
يعد الملتقى من هم التجمعات النسائية الاقتصادية على مستوى المملكة،حيث يقام للسنة السادسة على التوالي باهتمام ورعاية سمو الأميرة/حصة بنت طراد الشعلان حرم خادم الحرمين الشريفين حفظهما الله.
يحرص على حضوره ما يقارب 1000 سيدة من سيدات الأعمال من داخل المملكة وخارجها من دول الخليج الشقيقة والقيادات الإدارية في الغرف التجارية الصناعية في المملكة والجهات الحكومية إضافة إلى منسوبات السلك الدبلوماسي.
تطرح فيه العديد من المواضيع المتخصصة بالاقتصاد والإدارة يقدمها نخبة من الخبراء والمختصين وذلك لتلبية احتياجات سيدات الأعمال ورفع مستوى الوعي الاقتصادي وتطوير بيئة عملهن وجودة الخدمات والمنتجات التي يقدمنها.
كما يسعى هذا الملتقى إلى تعزيز علاقات اقتصادية بين سيدات الأعمال والخبراء والمستشارين سعياً لتحفيز الاستثمار المشترك وتبادل الخبرات وإيجاد الشراكات الفاعلة بينهن.
الرؤية :
النهوض بقطاع الاعمال النسائي في مختلف مجالات العمل إلى مستويات عالمية وتفعيل دوره الاقتصادي و إسهاماته في التواصل البنّاء والمشاركة الفعالة لريادة الأعمال.
الرسالة:
العمل على نجاح المرأة من خلال عقد ملتقى سيدات الأعمال السنوي ليمنحها نمواً متجدداً بما يتناسب مع متغيرات الاقتصاد المحلي والعالمي وربطها مع مجموعة من المستشارين والخبراء و صاحبات الأعمال وذلك بما يتوافق مع عملها ويحقق أهدافها.
الأهداف:
• إسهام الغرفة التجارية الصناعية متمثلة بفرع السيدات للنهوض بمجتمع الأعمال.
• التعريف بقطاع الأعمال النسائي لمنطقة الرياض.
• تطوير الوسائل والإجراءات الفعّالة للمشاركة والتواصل البنّاء بين الغرفة التجارية والمستثمرات.
• رفع مستوى الفكر التجارية والإدارية لصاحبات الأعمال وتوعيتهن بأهم المستجدات والتطورات الاقتصادية المحلية والعالمية.
• بناء جسور التواصل البناء بين السيدات على المستويين التجاري والإداري من مختلف القطاعات.
• تعزيز العلاقات بين الغرف التجارية بالمملكة لصالح الاستثمار النسائي .
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فكرة وهدف المعرض العكسي
تقوم فكرة المعرض العكسي على عكس فكرة المعرض التقليدي الذي تقوم فيه المؤسسات بعرض منتجاتها النهائية لتسويقها، بل يعتمد المعرض العكسي على أن تقوم المؤسسات بعرض احتياجاتها من مستلزمات الإنتاج المختلفة مثل (متطلبات التشغيل، مواد خام، قطع غيار، تصميمات، تكنولوجيات، دراسات،... وهكذا) حيث تقوم هذه المؤسسات وتسمى "الآمرة بالأعمال" بتكليف مؤسسة أخرى تسمى "المنفذة للأعمال" أو "المتعاقدة" بتنفيذ جزء من عملية الانتاج أو مستلزماته بناء على اتفاق وعقد مبرم حسب معايير وشروط تسليم للمؤسسة الآمرة بالأعمال ومن ثم ترتبط الشركة أو المؤسسة المنفذة مع الأهداف الصناعية للشركة الآمرة.
ويتحقق من خلال هذا المعرض الربط بين الشركات المنفذة للأعمال والشركات الآمرة وهو ما يؤدي إلى الكشف عن فرص الشراكة بين الصناعات.
ويتسع نشاط المعارض العكسية في دول العالم المتقدم ويغطي نسبة كبيرة من إنتاجها الصناعي، تزيد عن 15 % في دول الاتحاد الأوروبي، و35 % في أميركا، و56 % في اليابان. وتعد منطقة المغرب العربي من أكثر المناطق نشاطاً في هذه المعارض وتنظيمها أما منطقة المشرق العربي لم تحقق الاستفادة المطلوبة من هذه المعارض وإقامتها بالرغم من الاحتياج الشديد لها.
وتمثل الصناعات الصغيرة والمتوسطة العمود الفقري والفئة المستهدفة الأولى لهذه المعارض حيث تمكنها من الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة لديها، والتصرف الدقيق والمحكم في وسائل إنتاجها، وتنمية وتنظيم النشاط الإنتاجي في الوحدات الصناعية ورفع قدرتها الإنتاجية والتنافسية ومن ثم زيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي.
أهمية المعارض العكسية:
1. تدعم النسيج الصناعي المحلي.
2. تشجع المؤسسات الصناعية على التخصيص في مجال التقنيات الحديثة.
3. إيجاد فرص استثمارية لمن يريد دخول مجال الاستثمار.
4. تساهم في توزيع العمل بين المؤسسات الصناعية بشكل محكم.
5. تساعد على الجودة العالية في الإنتاج والسرعة في الإنجاز ومواكبة التطور العالمي والمنافسة الدولية.
6. تساعد على الحد من نزف العملات الصعبة التي تستخدم في استيراد منتجات من الخارج يمكن إنتاجها محلياً بجودة عالية.
7. تساهم بشكل غير مباشر في تشغيل العمالة الوطنية وتقليص نسبة البطالة.
وهكذا يمكن أن يشترك في المعرض كافة الصناعات المختلفة في المملكة الآمرة والمنفذة بما يدعم تنمية القطاع والاستثمار الصناعي من خلال إبرام عقود للتنفيذ وخلق فرص استثمارية حقيقية تشجع سيدات ورجال الأعمال لدخول القطاع الصناعي بكثافة وتنويع الاقتصاد الوطني.
وتمثل هذه المبادرة من ملتقى سيدات الأعمال السادس حجر الأساس لإثراء فكرة المعارض العكسية (المناولة) إلى أن تصبح لها مقر دائم بمثابة بورصة للعقود الصناعية مثل كافة الدول المتقدمة والآسيوية والمغرب العربي التي حققت نهضة صناعية بالاعتماد على هذه الأفكار.
اللقاءات الثنائية التابعة للمعرض العكسي:
تقوم فكرة اللقاءات الثنائية على توفير طلبات الآمرين بالأعمال وجمعها، وتحديد الموردين حسب الطاقات والإمكانات, وعقد لقاءات أعمال ثنائية بين الآمرين بالأعمال (المشترين) والمنفذين للأعمال (الموردين) من خلال المعارض المعاكسة بهدف الوصول إلى عقد اتفاقيات ثنائية.
زيارات المعرض واللقاءات الثنائية
الاثنين12/11/1432هـ 10/10/2011م 9:00ص-2:30ظ رجال
3:00م-8:30م سيدات
الثلاثاء13/11/1432هـ 11/10/2011م 9:00ص-2:30ظ سيدات
3:00م-8:30م رجال
برنامج المعرض العكسي:
تقوم فكرة المعرض العكسي على عكس فكرة المعرض التقليدي الذي تقوم فيه المؤسسات بعرض منتجاتها النهائية لتسويقها، بل يعتمد المعرض العكسي على أن تقوم المؤسسات بعرض احتياجاتها من مستلزمات الإنتاج المختلفة مثل (متطلبات التشغيل، مواد خام، قطع غيار، تصميمات، تكنولوجيات، دراسات،... وهكذا) حيث تقوم هذه المؤسسات وتسمى "الآمرة بالأعمال" بتكليف مؤسسة أخرى تسمى "المنفذة للأعمال" أو "المتعاقدة" بتنفيذ جزء من عملية الانتاج أو مستلزماته بناء على اتفاق وعقد مبرم حسب معايير وشروط تسليم للمؤسسة الآمرة بالأعمال ومن ثم ترتبط الشركة أو المؤسسة المنفذة مع الأهداف الصناعية للشركة الآمرة.
ويتحقق من خلال هذا المعرض الربط بين الشركات المنفذة للأعمال والشركات الآمرة وهو ما يؤدي إلى الكشف عن فرص الشراكة بين الصناعات.
ويتسع نشاط المعارض العكسية في دول العالم المتقدم ويغطي نسبة كبيرة من إنتاجها الصناعي، تزيد عن 15 % في دول الاتحاد الأوروبي، و35 % في أميركا، و56 % في اليابان. وتعد منطقة المغرب العربي من أكثر المناطق نشاطاً في هذه المعارض وتنظيمها أما منطقة المشرق العربي لم تحقق الاستفادة المطلوبة من هذه المعارض وإقامتها بالرغم من الاحتياج الشديد لها.
وتمثل الصناعات الصغيرة والمتوسطة العمود الفقري والفئة المستهدفة الأولى لهذه المعارض حيث تمكنها من الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة لديها، والتصرف الدقيق والمحكم في وسائل إنتاجها، وتنمية وتنظيم النشاط الإنتاجي في الوحدات الصناعية ورفع قدرتها الإنتاجية والتنافسية ومن ثم زيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي.
أهمية المعارض العكسية:
1. تدعم النسيج الصناعي المحلي.
2. تشجع المؤسسات الصناعية على التخصيص في مجال التقنيات الحديثة.
3. إيجاد فرص استثمارية لمن يريد دخول مجال الاستثمار.
4. تساهم في توزيع العمل بين المؤسسات الصناعية بشكل محكم.
5. تساعد على الجودة العالية في الإنتاج والسرعة في الإنجاز ومواكبة التطور العالمي والمنافسة الدولية.
6. تساعد على الحد من نزف العملات الصعبة التي تستخدم في استيراد منتجات من الخارج يمكن إنتاجها محلياً بجودة عالية.
7. تساهم بشكل غير مباشر في تشغيل العمالة الوطنية وتقليص نسبة البطالة.
وهكذا يمكن أن يشترك في المعرض كافة الصناعات المختلفة في المملكة الآمرة والمنفذة بما يدعم تنمية القطاع والاستثمار الصناعي من خلال إبرام عقود للتنفيذ وخلق فرص استثمارية حقيقية تشجع سيدات ورجال الأعمال لدخول القطاع الصناعي بكثافة وتنويع الاقتصاد الوطني.
وتمثل هذه المبادرة من ملتقى سيدات الأعمال السادس حجر الأساس لإثراء فكرة المعارض العكسية (المناولة) إلى أن تصبح لها مقر دائم بمثابة بورصة للعقود الصناعية مثل كافة الدول المتقدمة والآسيوية والمغرب العربي التي حققت نهضة صناعية بالاعتماد على هذه الأفكار.
اللقاءات الثنائية التابعة للمعرض العكسي:
تقوم فكرة اللقاءات الثنائية على توفير طلبات الآمرين بالأعمال وجمعها، وتحديد الموردين حسب الطاقات والإمكانات, وعقد لقاءات أعمال ثنائية بين الآمرين بالأعمال (المشترين) والمنفذين للأعمال (الموردين) من خلال المعارض المعاكسة بهدف الوصول إلى عقد اتفاقيات ثنائية.
زيارات المعرض واللقاءات الثنائية
الاثنين12/11/1432هـ 10/10/2011م 9:00ص-2:30ظ رجال
3:00م-8:30م سيدات
الثلاثاء13/11/1432هـ 11/10/2011م 9:00ص-2:30ظ سيدات
3:00م-8:30م رجال
برنامج المعرض العكسي:
الصفحة الأخيرة
اليوم الأول
الأحد 11ذو القعدة 1432هـ الموافق 9 اكتوبر 2011م
حفل الافتتاح
4:00-5:00 م التسجيل
5:00-5:30 م افتتاح المعرض
5:30-5:45 م صلاة المغرب
5:45-6:45 م حفل الافتتاح وتكريم الرعاة
6:45-7:45 م عرض تجارب للتوظيف الصناعي النسائي
7:45-8:00 م استراحة
8:00-10:00م الجلسة الرئيسية (عرض ومناقشة نتائج وتوصيات دراسة المدن الصناعية النسائية وسبل تفعيلها)
10:00 م العشاء
اليوم الثاني:
الاثنين 12 ذو القعدة 1432هـ الموافق 10 أكتوبر 2011م
9:00-10:00ص التسجيل والإفطار
10:00-12:00م محاضرة: (الاستثمار الصناعي النسائي في الخليج) بالتعاون مع منظمة الخليج للاستشارات الصناعية بقطر.
12:00-1:00م صلاة الظهر والغداء
1:00-3:00م اللقاءات الثنائية لمحاضرة الاستثمار الصناعي النسائي في الخليج.
1:00 إلى 4:15م انطلاق ورش العمل
1. (أساسيات الاستثمار في المجال الصناعي)
د. إيمان عبد الحميد- أستاذ إدارة الاعمال المساعد بكلية أدارة الاعمال،جامعة الملك سعود
2. (التشابكات الصناعية)
د منال متولي- أستاذ الاقتصاد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية،جامعة القاهرة
3. (رسم استراتيجيات المنافسة في المشاريع)
أ.د. نجوى سمك- أستاذ الاقتصاد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية،جامعة القاهرة
اليوم الثالث:
الثلاثاء 13 ذو القعدة 1432هـ الموافق 11 أكتوبر 2011م
9:00-9:30ص التسجيل والإفطار
9:30 -11:30ص الورشة البحثية
(آلية تفعيل بيئة الاستثمار الصناعي النسائي)
9:30ص- 1:00ظ الإعادة الأولى لورش العمل
1. (أساسيات الاستثمار في المجال الصناعي)
د. إيمان عبد الحميد- أستاذ إدارة الاعمال المساعد بكلية أدارة الاعمال،جامعة الملك سعود
2. (التشابكات الصناعية)
د منال متولي- أستاذ الاقتصاد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية،جامعة القاهرة
3. (رسم استراتيجيات المنافسة في المشاريع)
أ.د. نجوى سمك- أستاذ الاقتصاد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية،جامعة القاهرة
1:00-2:00ظ صلاة الظهر والغداء
2:00-5:30م الإعادة الثانية لورش العمل
1. (أساسيات الاستثمار في المجال الصناعي)
د. إيمان عبد الحميد- أستاذ إدارة الاعمال المساعد بكلية أدارة الاعمال،جامعة الملك سعود
2. (التشابكات الصناعية)
د منال متولي- أستاذ الاقتصاد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية،جامعة القاهرة
3. (رسم استراتيجيات المنافسة في المشاريع)
أ.د. نجوى سمك- أستاذ الاقتصاد بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية،جامعة القاهرة
التعاون مع منظمة الخليج للاستشارات الصناعية:
حرص فرع السيدات على إقامة ملتقى سيدات الأعمال السادس "الاستثمار الصناعي النسائي..مستقبل واعد" بالتعاون مع منظمة الخليج للاستشارات الصناعية كنوع من أنواع الشراكة بالخبرة والدعم الفني لما تتميز به المنظمة من خبرات ودراية واسعة في الاستشارات الصناعية في دول الخليج بصفة عامة والمملكة العربية السعودية بصفة خاصة ومعرفة بيئة العمل ومناخ وفرص الاستثمار المختلفة.
فعاليات الملتقى:
(1) المعرض العكسي بمشاركة كبار المصانع والشركات.
سعى فرع السيدات لإضفاء مزيد من الروح التطبيقية والعملية على الملتقى وإثراء فكرة المعارض العكسية (المناولة) ولتشجيع الاستثمار الصناعي بصفة عامة (ذكور وإناث) والتعرف على القطاعات المختلفة وطبيعة المدخلات الخاصة بكل صناعة في إقامة معرض عكسي وهو نوع من المعارض حيث يعرض فيه الآمرين بالأعمال طلباتهم من المنفذين للأعمال أثناء الملتقى
(2) اللقاءات الثنائية التابعة للمعرض العكسي.
تقوم فكرة اللقاءات الثنائية على توفير طلبات الآمرين بالأعمال وجمعها، وتحديد الموردين حسب الطاقات والإمكانات، وعقد لقاءات أعمال ثنائية بين الآمرين بالأعمال (المشترين) والمنفذين للأعمال (الموردين) من خلال المعارض التجارية والمعارض المعاكسة.
الهدف الرئيس للمعرض العكسي واللقاءات الثنائية التابعة لها: هو تطوير تبادل الأعمال بين المنتجين المحليين (الموردين) والمشتركين مع ترويج فكرة المناولة والشراكة الصناعية. يمكن أن يؤدي المعرض إلى خلق شراكات أعمال ربط صناعي بين المورد والمشتري في المنطقة، مما يؤدي بدوره لتوفير الوقت للآمر بالأعمال، أما بالنسبة للمنفذ للأعمال فيؤدي هذا إلى زيادة العائدات واستخدام أفضل للطاقات الإنتاجية.
(3) الجلسة الرئيسة: عرض نتائج وتوصيات دراسة (المدن الصناعية النسائية: وسبل تفعيلها).
اتبعت الغرفة النهج العلمي لحسم القضايا محل الجدل التي تخص المرأة لإزالة كافة العقبات التي تحول دون دمجها في الاستثمار الصناعي وأعدت دراسة حول (المدن الصناعية النسائية..وسبل تفعيلها) من قبل أحد المكاتب الاستشارية المتخصصة، سوف تعرض نتائجها في هذه الجلسة وذلك ضمن حضور لكافة الجهات المعنية معقبين عليها وعلى توجهات الاستثمار الصناعي النسائي.
(4) جلسة عامة: عرض تجارب للتوظيف الصناعي النسائي.
حرص الملتقى على عرض تجارب للاستثمار الصناعي النسائي قائم على عمالة نسائية لتحديد مواطن القوة والضعف والفرص والتحديات التي تواجه هذا النوع من الاستثمار وتحديد ما إذا كان هناك رؤية مستقبلية لكيفية التغلب على هذه التحديات والاستفادة من الفرص وذلك من خلال مشاركة الحضور من سيدات الأعمال في الملتقى.
(5) محاضرة (الاستثمار الصناعي النسائي في الخليج).
حرص الفرع على حث المستثمرة للدخول في المجال الصناعي بالتعاون مع منظمة الخليج للاستشارات الصناعية في طرح خمس فرص استثمارية تم دراستها وتحليلها من كافة الجوانب المختلفة:
• دراسة السوق.
• تفاصيل الإنتاج ومواصفات المنتج.
• دراسة تكنولوجيا الإنتاج.
• مدخلات الإنتاج.
• التحليل المالي.
• الدراسة الفنية مع تفصيل طبيعة الموارد البشرية المطلوبة ومدى توفرها.
(6) اللقاءات الثنائية التابعة لمحاضرة (الاستثمار الصناعي النسائي في الخليج).
تم تنظيم لقاءات ثنائية للراغبات في الاستثمار الصناعي ولديهم رغبة لمعرفة تفاصيل أكبر عن الفرص المطروحة بشكل لقاءات خاصة ومحدودة.
(7) ورشة بحثية عن (آلية تفعيل بيئة محفزة للاستثمار الصناعي النسائي).
بمشاركة الخبراء والمعنيين في القطاعين العام والخاص، تهدف هذه الورشة لإضفاء الجانب العملي لمناقشة آليات تفعيل توصيات ومخرجات دراسة (المدن الصناعية النسائية..وسبل تفعيلها) بحضور المتخصصين والجهات ذات الصلة.
(8) التهيئة لدخول القطاع الصناعي "بناء القدرات".
إن توفير الدراسات والفرص دون توافر الكوادر البشرية القادرة على التطبيق والاستفادة منها يعد جهد غير مكتمل لذلك حرصنا على بناء قدرات سيدات الأعمال في هذا المجال من خلال عقد عدد ورش تدريبية في موضوعات ذات صلة بالقطاع الصناعي تتمثل في:
ورشة العمل التدريبية:
( أساسيات الاستثمار في المجال الصناعي )
تقدمها : د.إيمان عبدالحميد
المحاور :
مفهوم الاستثمار .
أساسيات الاستثمار بصفة عام.
خصائص الاستثمار الصناعي بصفة خاصة .
مؤشرات الحكم على جودة الفرص الاستثمارية الصناعية .
(على سبيل المثال معدل العائد - معدل العائد الداخلي - فترة الاسترداد وهكذا )
الخصائص الأساسية لهذه المؤشرات في قطاع الصناعة.
حالات عملية وتطبيقية أثناء الورشة.
ورشة العمل التدريبية :
( التشابكات الصناعية)
تقدمها : د.منال متولي
المحاور :
مفهوم التشابكات الصناعية
أهمية التشابكات الصناعية لتحفيز الاستثمار الصناعي
أمثله على الأشكال المختلفة للتشابكات الصناعية .
أهمية عقود المناولة في تحفيز التشابكات
تطبيقات عملية
ورشة العمل التدريبية :
(رسم إستراتيجية المنافسة للمشاريع)
تقدمها : د.نجوى سمك
المحاور :
المؤسسة و أهم أهدافها .
الأشكال المختلفة للمنافسة .
الميزات التنافسية التي يجب على المؤسسة اكتسابها.
مفهوم التخطيط الاستراتيجي
الاستراتيجيات المختلفة لزيادة درجة تنافسية المؤسسة أو المشروع
إستراتيجية المنافسة بين نظم العمليات والإنتاج
حالات عملية وتطبيقية