من علامات القبول صيام ست من شوال ..
فإن الله تعالى إذا تقبل عمل عبد وفقه لعملٍ صالح بعده..
كما قال بعضهم : ثواب الحسنة الحسنة بعدها ..
فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها ..
كان ذلك علامة قبول الحسنة الأولى ..
كما أن من عمل حسنة وأتبعها بسيئة ..
كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها
فمن طلب قبول عمله فليعود نفسه بعد رمضان
على الصيام والقيام مجدداً ..
حتى يكون صيامه وقيامه الثاني ..
علامة لقبول صيامه وقيامه في رمضان
فالطاعة بعد الطاعة قبول
والمعصية بعد الطاعة .. رد
ولذا نسال الله تعالى الثبات على الطاعات
ونتعوذ به من تقلب قلوبنا
💐
نكمل علامات القبول غداً إن شاء الله
تقبل الله منا جميعاً
😔 مشاعر الختام تبكينا😔
اللهم إنك سلمتنا رمضان ونحن في أحسن حال فلك الحمد على هذه النعمه. وها نحن في الثلث الأخير وبعد أيام قليلة سنسلمك رمضان فتقبله منا بصيامه وقيامه وأعف عن زلاتنا وسد الخلل في عبادتنا إنك غفور رحيم..
اللهم إنك سلمتنا رمضان ونحن في أحسن حال فلك الحمد على هذه النعمه. وها نحن في الثلث الأخير وبعد أيام قليلة سنسلمك رمضان فتقبله منا بصيامه وقيامه وأعف عن زلاتنا وسد الخلل في عبادتنا إنك غفور رحيم..
المحامية نون :
😔 مشاعر الختام تبكينا😔 اللهم إنك سلمتنا رمضان ونحن في أحسن حال فلك الحمد على هذه النعمه. وها نحن في الثلث الأخير وبعد أيام قليلة سنسلمك رمضان فتقبله منا بصيامه وقيامه وأعف عن زلاتنا وسد الخلل في عبادتنا إنك غفور رحيم..😔 مشاعر الختام تبكينا😔 اللهم إنك سلمتنا رمضان ونحن في أحسن حال فلك الحمد على هذه النعمه. وها نحن...
صدقت نون بالفعل تبكينا...😭
اللهم امين
اسطر قيمة جزاك الله خيرا
اللهم امين
اسطر قيمة جزاك الله خيرا
غالياتي أسعدكن الله
ولنكمل علامات القبول :
إن رأيت أبواب الخير تفتح لك مثل رقة القلب
وحضور الدمعة ، وقلة النوم، وحب الطاعات ..
وكره المعاصي ..والشعور بأنك أقرب إلى الله ..
تحب القيام بين يديه ، والإقبال عليه .. فتلك من علامات القبول.
📿💐
ولنكمل علامات القبول :
إن رأيت أبواب الخير تفتح لك مثل رقة القلب
وحضور الدمعة ، وقلة النوم، وحب الطاعات ..
وكره المعاصي ..والشعور بأنك أقرب إلى الله ..
تحب القيام بين يديه ، والإقبال عليه .. فتلك من علامات القبول.
📿💐
الصفحة الأخيرة
بعد أن حبس نفسه فيه عن الكثير ممايشتهيه ..فيقع في المعصية
وهذه علامة عدم القبول ..
وعلى العكس من ذلك نجد البعض خائفاً وجلاً ان لايكون عمله
كافياً ، فتراه مواصلاً للذكر ، متقرباً إلى الله بالطاعات
شاكراً لنعمه .. فذلك من علامات القبول .