أنا ريتاج
أنا كنت كل اليوم اراجع 10 سور الأولى عشان ما انقطع عن القران
حفظت اليوم الوجه الاول من سورة المجادلة
واستمعت لكل آية 20 مرة
وإن شاء الله بكرة أكمل السورة

السلام عليكم :
راجعت متحفظت من سورة الأنبياء
راجعت المجادلة والحشر والممتحنة
مستمرة في حفظ ومراجعة سورة الزخرف
راجعت متحفظت من سورة الأنبياء
راجعت المجادلة والحشر والممتحنة
مستمرة في حفظ ومراجعة سورة الزخرف

دونا :
في صحبة سورة الانبياء:- <<ابراهيم عليه السلام>> كانت قصة ابراهيم عليه السلام اطول قصة ذكرت في سورة الأنبياء.. وسنقف عندها باذن الله عبر محطات سريعة نتعرف فيها اكثر عن نبي الله ابراهيم عليه السلام.. منزلة إبراهيم عليه السلام: هو أحد أولي العزم وهم: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد وقد كرم الله تبارك وتعالى إبراهيم تكريما خاصا، فجعل ملته هي التوحيد الخالص النقي من الشوائب. وجعل العقل في جانب الذين يتبعون دينه. وكان من فضل الله على إبراهيم أن جعله الله إماما للناس. وجعل في ذريته النبوة والكتاب. ولو مضينا نبحث في فضل إبراهيم وتكريم الله له فسوف نمتلئ بالدهشة. نحن أمام بشر جاء ربه بقلب سليم. إنسان لم يكد الله يقول له أسلم حتى قال أسلمت لرب العالمين. نبي هو أول من سمانا المسلمين. نبي كان جدا وأبا لكل أنبياء الله الذين جاءوا بعده. نبي هادئ متسامح حليم أواه منيب. يذكر لنا ربنا ذو الجلال والإكرام أمرا آخر أفضل من كل ما سبق. فيقول الله عز وجل في محكم آياته: (وَاتَّخَذَ اللّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً) لم يرد في كتاب الله ذكر لنبي، اتخذه الله خليلا غير إبراهيم. قال العلماء: الخُلَّة هي شدة المحبة. وبذلك تعني الآية: واتخذ الله إبراهيم حبيبا. حال المشركين قبل بعثة إبراهيم: ترى الناس قد انقسموا في زمنه إلى ثلاث فئات: وفئة تعبد الكواكب والنجوم والشمس والقمر. فئة تعبد الأصنام والتماثيل الخشبية والحجرية. وفئة تعبد الملوك والحكام. وكان لإبراهيم عليه السلام مع كل فئة مواجهة ففي سورة الأنعام ذكرت مواجهته لعبدة الكواكب والنجوم حيث أعلن عندما رأى أحد الكواكب في الليل، أن هذا الكوكب ربه حتى اطمأن قومه أنه يعبد مايعبدون.. غير أن إبراهيم كان يدخر لقومه مفاجأة مذهلة في الصباح. لقد أفل الكوكب الذي التحق بديانته بالأمس. وإبراهيم لا يحب الآفلين. وكرر القصة ذاتها مع القمر كيف يعبد الناس ربا يختفي ويأفل. (لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي) يفهمهم أن له ربا غير كل ما يعبدون. ويعاود إبراهيم محاولته في إقامة الحجة على الفئة الأولى من قومه.. فيعلن أن الشمس ربه،لأنها أكبر من القمر. وما أن غابت الشمس، حتى أعلن براءته من عبادة النجوم والكواكب. فكلها مخلوقات تأفل. وأنهى جولته الأولى بتوجيهه وجهه للذي فطر السماوات والأرض حنيفا.. ليس مشركا مثلهم. بعد أن بين إبراهيم عليه السلام حجته لفئة عبدة النجوم والكواكب، استعد لتبيين حجته لعبدة الأصنام. آتاه الله الحجة في المرة الأولى كما سيؤتيه الحجة في كل مرة. وقد ذكرت تفاصيل هذه المواجهه العجيبة في سورة الأنبياء.. (يتبع)في صحبة سورة الانبياء:- <<ابراهيم عليه السلام>> كانت قصة ابراهيم عليه السلام اطول...
جزاك الله خيراً وبارك بك .
الصفحة الأخيرة
مراجعة
وجهين من المائدة
وجهين من الأنعام
جزء تبارك خلصته
القيامةوالانسان والمرسلات
جزء عم من النبأ لسورة عبس
الحمدلله