في صحبة الانبياء
"وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ" (الأنبياء73) ،
لماذا خص الصلاة والزكاة بالذكر مع أنهما داخلان في عموم الخيرات؟
فمن معاني الآية : وجعلناهم أئمة يقتدى بهم ، ويهدون الناس بالوحي ،
ويحثّون الناس على فعل الخيرات ،
(وأوحينا إليهم فعل الخيرات): وهذا شامل لجميع الخيرات من حقوق الله وحقوق العباد،
(وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة) هذا من باب عطف الخاص على العام؛
لشرف هاتين العبادتين، وفضلهما، ولأن من كمَّلهما كما أُمِرَ كان قائماً بدينه،
ومن ضَيَّعهما كان لما سواهما أضيع، ولأن الصلاة أفضل الأعمال التي فيها حقه تعالى،
والزكاة أفضل الأعمال التي فيها الإحسان لخلقه. السعدي:527.
======
عند الكرب الجأي إلى الله تعالى؛ فلا فرج إلا من عنده،
﴿ وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِن قَبْلُ فَٱسْتَجَبْنَا لَهُۥ فَنَجَّيْنَٰهُ وَأَهْلَهُۥ مِنَ ٱلْكَرْبِ ٱلْعَظِيمِ ﴾..
في صحبة الانبياء
"وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ...
يعني دنووو اللي شاعرة وبس
ما في نااااس يا ما شعرولك وانت ولا على بالك هههههه الله عليك يا دنيا حظوظ
واللي مالو حظ لا يشقى ولا يتعب
الله يصبرك يا ........ وينصرك على عسولة المفترية هههههههه