
قال العلاَّمة السعدي رحمه الله: في تفسير قوله تعالى:{وهو اللطيف الخبير} من معاني اللطيف: أنه الذي يلطُف بعبده ووليِّه فيسوق إليه البرَّ والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر من حيث لا يحتسب، ويرقيه إلى أعلى المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال.



الصفحة الأخيرة
مـا صـار بالدنيـا ولا يـــــوم فرقــــا
ولاشفت مخلوقن مع الـــــوقت محزون
ولاصارت عيونه من الدمـع غــــــرقـا
ولاشفت من يشكى من الظيم محزون
ولا شفت كلـن فـي لياليـه يشقـــــــــا